10 حالات لإنهاء عقد العمل في الإمارات
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
حدد قانون تنظيم علاقات العمل ولائحته التنفيذية في الإمارات، 10 حالات يمكن للمنشأة فيها إنهاء تعاقد العامل.
إذا انتحل العامل شخصية غيره، أو قدم شهادات، أو مستندات مزورة.
إذا ارتكب العامل خطأ نشأ عنه خسارة مادية جسيمة لصاحب العمل، أو تعمد العامل الإضرار بممتلكات صاحب العمل وإقراره بذلك.
إذا خالف العامل تعليمات النظام الداخلي للمنشأة الخاصة بسلامة العمل والعمال، أو محل العمل.
إذا لم يقم العامل بواجباته الأساسية وفقاً لعقد العمل، واستمر في إخلاله بها، رغم إجراء تحقيق كتابي معه لهذا السبب، والتنبيه عليه مرتين بالفصل، إذا تكرر منه ذلك.
إذا أفشى سراً من أسرار العمل المتعلقة بالملكية الصناعية أو الفكرية أو نتج عنه إلحاق خسائر بصاحب العمل، أو ضياع فرصة عليه، أو جلب مصلحة شخصية للموظف.
إذا وجد أثناء ساعات العمل متأثراً بمؤثر عقلي، أو ارتكب فعلاً مخلاً بالآداب العامة في مكان العمل.
إذا وقع منه أثناء العمل اعتداء على صاحب العمل، أو المدير المسؤول، أو أحد رؤسائه أو زملائه في العمل.
إذا تغيب العامل دون سبب مشروع، أو عذر يقبله صاحب العمل أكثر من عشرين يوماً متقطعة خلال السنة الواحدة، أو أكثر من سبعة أيام متوالية.
استغلال الموظف مركزه الوظيفي بطريقة غير مشروعة للحصول على مكاسب شخصية.
التحاق العامل بالعمل لدى منشأة أخرى، دون الالتزام بالضوابط والإجراءات المقررة بهذا الشأن.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ومحمد بن راشد يبحثان ورئيس الفلبين تطوير العلاقات
بحث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كلٌّ على حدة، مع فيرديناند ماركوس، رئيس جمهورية الفلبين، الجوانب المختلفة للتعاون ومسارات تطوره بين دولة الإمارات والفلبين.
كما تناول اللقاءان استعراض عدد من القضايا والموضوعات محل الاهتمام المشترك، وتبادل وجهات النظر بشأنها.
وأكد صاحب السموّ رئيس الدولة، خلال اللقاء الذي جرى في «قصر الشاطئ» في أبوظبي، متانة العلاقات التي تجمع البلدين، والتطور الذي شهدته خلال العقود الماضية، خاصة التنموية، مشيراً إلى أن دولة الإمارات والفلبين تحتفيان هذا العام بمرور خمسين عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما عام 1974.
وأكد سموه الحرص المشترك على مواصلة تطوير هذه العلاقات خلال السنوات المقبلة، بما يعود بالخير والنماء على شعبي البلدين.
فيما أثنى صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، على الإسهامات الكثيرة للجالية الفلبينية التي أكد أنها تلقى في دولة الإمارات كل الحفاوة والاحترام.