4 اسماء مطروحة لمنصب الرئاسة في لبنان
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
حدد المحلل السياسي اللبناني يوسف دياب, 4 اسماء قال انها الاقرب الى كرسي الرئاسة في لبنان خلفا للرئيس المنتهية ولايته منذ عامين تقريبا الجنرال ميشال عون
وقال دياب ان القرار الذي اتخذه حزب الله حاسماً ونهائياً, بخيار رئيس تيار المردة سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية أو لا رئيس للجمهورية, وهو ما يعارضه شريكه السابق في الحكم جبران باسيل زعيم التيار الوطني الحر
وفي حديث إلى موقع "ليبانون ديبايت" قال دياب: ان هناك مساعي قطرية تبحث مع القيادات اللبنانية, والمفاجآت تبقى موجودة, وتطرق الى اعلان رئيس مجلس النواب نبيه بري, بشان انتخاب رئيس في منتضف تشرين الأول المقبل
واوضح ان "أطراف اللجنة الخماسية التي اجتمعت مؤخراً في الدوحة, ونيويورك, تحدّثت عن أسماء جديدة, حتى أنها بدأت بالتدوال وهي 4 أسماء, قائد الجيش العماد جوزاف عون, ومدير الأمن العام بالإنابة الياس البيسري, والنائب نعمة فرام, والوزير السابق زياد بارود"
وقال ان اسم قائد الجيش تراجع عند الجميع باستثناء فرنسا التي تثق بمؤسسة الجيش اللبناني, ويستندون إلى تجربة ناجحة قام بها عون بالسنوات الماضية, لذا قائد الجيش هو الإسم الأكثر تقدّماً, إلا أن الأمور لا زالت رهن موافقة حزب الله
.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يعلن انسحاب القوات الإسرائيلية من عدة مناطق جنوب البلاد
أعلن الجيش اللبناني، مساء اليوم الخميس، انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق في جنوب البلاد.
لبنان: نتطلع إلى أفضل العلاقات مع الإدارة الجديدة في سوريا خبير عسكري: الاحتلال يخرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان بشكل مستمروأوضح، الجيش في بيان، "إلحاقا بالبيان السابق المتعلق بتوغل قوات تابعة للعدو الإسرائيلي في القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير في الجنوب، وبعد سلسلة اتصالات أجرتها اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism)، انسحبت هذه القوات من مناطق في البقعة المذكورة".
وأضافت قيادة الجيش في البيان أن الجيش عمل على إزالة سواتر ترابية كانت قد أقامتها القوات الإسرائيلية لإغلاق إحدى الطرق في وادي الحجير وأعاد فتح الطريق.
ولفت البيان إلى أن قيادة الجيش تتابع الوضع بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) واللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism).
وكان الجيش اللبناني قد رفع حالة التأهب معلنا الاستنفار عند حاجز قعقعية الجسر في جنوب لبنان كما أرسل دورية مؤللة الى منطقة وادي الحجير بعد أن توغلت القوات الإسرائيلية في المنطقة.
وتوغلت آليات الجيش الإسرائيلي عبر منطقة وادي الحجير في جنوب لبنان، وسط عمليات تمشيط واسعة.
وهذه المنطقة عرفت بـ"مقبرة الميركافا" في حرب يوليو عام 2006، بعد أن دمر "حزب الله" عشرات الدبابات فيها.