البوابة:
2025-03-12@07:48:08 GMT

سيناتور اميركي: ايران عاجزة عن وقف المقاومة

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

سيناتور اميركي: ايران عاجزة عن وقف المقاومة

ادان السيناتور الأمريكي السابق جوزيف ليبرمان سياسه النظام الإيراني خلال كلمة القاها امام تجمع حاشد في نيويورك، بالتزامن مع وجود الرئيس ابراهيم رئيسي في جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وقال ليبرمان أن وحدات المقاومة خلق تواصل نضالها على الرغم من تعرضها لهجمات وحشية لكنها مصره على الحرية أصبحت أقوى وأشار إلى أحدث إنجازاتهم محليًا ودوليًا.

ودعا السيناتور الاميركي السابق الى "إعادة فرض العقوبات التي فرضها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بناءً على حقائق ما فعلته إيران". وطرد إيران من كل وكالة ومنظمة دولية 

وقال ليبرمان "يقول الملالي في إيران أنهم يقومون بعمل الله. هل يريد الله منهم أو من أي أحد أن يعذب الناس ويقتل الناس ويقتل الأطفال ويعتقل الناس؟ بالطبع لا". 

وكشف ان القوات الايرانية ومنذ انطلاق الثورة بعد مقتل مهسا اميني قُتل ما لا يقل عن 750 شخصًا، واعتقل 30 ألفًا، واختفى 3600 عضو من وحدات المقاومة لمجاهدي خلق. ولكن ماذا حدث ردا على ذلك؟ المقاومة لم تضعف بل أصبحت أقوى. مقابل كل شخص اختطفه النظام، انضم إلى المعركة اثنان، ثلاثة، أربعة، خمسة وفق ما اعلن السيناتور ليبرمان 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

لو سـاد الـحُـب لما احـتجـنا لـلـقـضـاء

جميلة هي المحبة بين الناس ولجميل أكثر حينما يقول شخص لآخر يحبه أنا أحبك امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم : إذا أحببت شخصاً فأبلغه بأنك تحبه. أما الأجمل بالإضافة لذلكم كله هو ما كان من هذا الحُب في الله، ولله، وليس من أساس مصالح شخصية ينتهي فيه هذا الحُب كيفما انتهت به هذه المصالح جاء في الحديث: المتحابون في الله على منابر من نور يوم القيامة يغبطهم الأنبياء والشهداء، فالحُب إذاً خُلق رفيع لبناء وتقوية الجسور فيما بين الناس والذي متى تحقق كان مُجلباً لكل خير ومنفعة يطمحون إليها، وللحُب أنواع كثيرة: أهمها وأعظمها، الحُب في الله والبغض في الله بالإضافة لمحبة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعموم الأنبياء والرسل والصحابة وكذلك حبُ القرآن الكريم ومحبة الوالدين وأفراد الأسرة والأقارب والأصدقاء والزملاء والعلم النافع وجمال الطبيعة والكون وحبُ الإنسان المسلم للعبادات وترك المعاصي لأجل رضا الله وطاعته والنيل من أجره وثوابه العظيم يوم القيامة، وفي كتاب الله العزيز ما يُبيّن مدى أهمية الحُب على المحك السلوكي من ذلك على سبيل المثال : إن الله يُحب التوابين، ويُحب المتطهرين، ويُحب المتقين، ويُحب الصابرين، ويُحب المحسنين، ويُحب المقسطين، ويُحب المتوكلين وعلى النقيض من ذلك إذا ما مارس الإنسان سلوكيات مخالفة، لأوامر الله عز وجلّ كما في قوله تعالى على التوالي( إن الله لا يُحب كل مختال فخور، لا يُحب الخائنين، لا يُحب المفسدين، لا يُحب المعتدين، لا يُحب المسرفين، لا يُحب الظالمين) علماً بأن من المحبة ما يكون منها على صيغة ابتلاء ليختبر الله سبحانه وتعالى عبده المؤمن ويقيس إيمانه فضلاً عن تكفير الذنوب التي علقت به وتفريغ قلبه من مشاغل الدنيا الفانية إلى الانشغال بما ينفعه في دنياه وآخرته، كما في الحديث: إن عظم الجزاء من عظم البلاء وإن الله إذا أحب عبداً ابتلاه، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فعليه السخط، والعياذ بالله، وعوضاً عما سبق فإن الحُب بقدر ما لهُ من منافع وفوائد عظيمة وانعكاسات طيبة وجميلة على الذات الإنسانية بقدر ما له أضرار وانعكاسات مُخلة في عالم الكون والحياة، ولعل أولى هذه الانعكاسات الضارة والمخالفة بكل تأكيد محبة غير الله وتعبده وهو ما يدخل في نطاق الشرك المنافي لتوحيد الألوهية، وكذلك محبة أناس بذاتهم على حساب حقوق آخرين كسباً في رضاهم، وإن لم يكونوا كذلك أو طمعاً فيما لديهم من مال أو غيره من جوانب الحياة الأخرى غير المشروعة، وما ينجم عنها من بخس للحق وظلم يُعاقب الله عليها، فالـحُـب إذاً يُمثل روح الحياة وأكسير القلوب وله مستويات وصور متعددة، ولقد صدق من قال: لو سـاد الــحُــب بين الناس لما احتاجوا للقضاء. جعلنا الله وإياكم ممن رزقهم حبه وحبُ من يُحبه وحبُ كل عملٍ يقربنا من حبه، والله هو الهادي إلى سواء السبيل.

مقالات مشابهة

  • لبنان تلوح باستئناف المواجهة مع الاحتلال
  • علماء الأزهر الشريف في ذكرى العاشر من رمضان: جيشنا اليوم أقوى من أي وقت مضى
  • برلماني مصري سابق: اليمن أقوى جبهات الإسناد لغزة
  • حزب الله: كان لدينا خلل أمني وجار التحقيق لأخذ العبر والمحاسبة
  • قاسم يكشف عن موعد آخر لقاء واتصّال مع نصرالله!
  • الشيخ نعيم قاسم: مقاومة الشعب متجذرة ولن تُهزم
  • الشيخ نعيم قاسم: المقاومة بخير ومستمرّة
  • الشيخ نعيم قاسم : اسناد غزة لم يكن سبب الحرب على لبنان ..!
  • فضل الله: ما يحصل من حولنا يزيدنا تمسّكًا بعناصر القوّة
  • لو سـاد الـحُـب لما احـتجـنا لـلـقـضـاء