أبرز تقرير لبرنامج «8 الصبح» والمُذاع على شاشة «قناة dmc»، جهود الدولة في الارتقاء بالتعليم العالي بمدن القناة وسيناء، وذلك بفقرة البرنامج «كنا فين وبقينا فين».

النهضة التعليمية الشاملة للتعليم الجامعي بالقناة

وأشار التقرير، إلى النهضة التعليمية الشاملة لمرحلة التعليم الجامعي بمدن القناة وسيناء خلال السنوات الـ10 الأخيرة، إذ جرى إنشاء جامعتين إحداهما حكومية والأخرى خاصة، ليرتفع عدد الجامعات الحكومية والخاصة إلى 6 جامعات في العام الماضي، كما زاد عدد الكليات بالجامعات الحكومية بنسبة 118.

5% بواقع 59 كلية عام 2022/ 2023، بدلاً من 27 كلية فقط في عام 2014.

إنشاء 4 جامعات أهلية

وتابع برنامج «8 الصبح» في تقريره، أنه جرى إنشاء 4 جامعات أهلية وبدء الدراسة بها لأول مرة بسيناء ومدن القناة، فيما بلغت تكلفة إنشاء الجامعة التكنولوجية بمدينة السلام «شرق بورسعيد» 570 مليون جنيه، وذلك في إطار جهود الدولة للارتقاء بالتعليم العالي بهذه المحافظات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التعليم العالي الجامعات الأهلية الارتقاء بالتعليم

إقرأ أيضاً:

الفراغ السياسي بعد الأسد: صدام كردي-عربي وحرب أهلية تلوح في الأفق

19 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: تصاعد التوترات في شمال سوريا بين الأطراف المتنازعة، حيث تبدو المنطقة أمام مشهد معقد قد ينذر بصراع كردي-عربي واسع النطاق، في ظل التدخل التركي المتزايد والتغيرات السياسية في دمشق.

تصريحات أنقرة الأخيرة بشأن تحرير المناطق “المحتلة” من قبل وحدات حماية الشعب الكردية تأتي في سياق تحركات ميدانية على الأرض وإعادة تموضع للقوى الإقليمية والدولية.

تحدثت وزارة الدفاع التركية عن عدم وجود أي مفاوضات مع ما أسمتها “المنظمات الإرهابية”، مؤكدة استعدادها العسكري المستمر للضغط على المليشيات الكردية شمال سوريا لتسليم أسلحتها. هذه التصريحات جاءت في وقت تشهد فيه الحدود التركية السورية نشاطًا عسكريًا مكثفًا، مع حشد القوات التركية وتحضيرها لعملية عسكرية قد تكون وشيكة.

تزامن هذا التصعيد مع سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وفراره إلى روسيا، مما أتاح لأنقرة فرصة لتصعيد لهجتها ضد وحدات حماية الشعب، التي تعتبرها امتدادًا لحزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيًا في تركيا وأغلب الدول الغربية.

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أكد مؤخرًا عزم بلاده “سحق التنظيمات الإرهابية”، وهو تصريح يعكس تصميم أنقرة على تغيير الواقع الميداني في شمال سوريا.

من جهتها، تجد الإدارة الجديدة في دمشق نفسها أمام معضلة إعادة السيادة على أراضيها الممزقة بين أطراف عدة.

الدعم التركي لمطالب المعارضة السورية بمواجهة المليشيات الكردية يتقاطع مع هدف النظام الجديد في دمشق لاستعادة السيطرة على الشمال السوري، لكنه يفتح الباب أمام احتمالات صدام بين الأطراف التي تسعى لملء الفراغ الناجم عن غياب السلطة المركزية.

على الجانب الآخر، تصر الولايات المتحدة على الحفاظ على دعمها لقوات سوريا الديمقراطية، التي تُعد وحدات حماية الشعب العمود الفقري لها، باعتبارها حليفًا رئيسيًا في الحرب ضد تنظيم  (داعش). هذا التباين في المواقف بين القوى الكبرى يعقد إمكانية الوصول إلى تسوية سلمية ويزيد احتمالات التصعيد.

الصراع في سوريا لا يقتصر على الأطراف المحلية، بل يحمل أبعادًا إقليمية ودولية، حيث جاء في تصريحات لوزارة الدفاع التركية انتقاد لإسرائيل بشأن توسعها في مرتفعات الجولان المحتل، وربطت هذا بالتطورات الأخيرة في الجولان، بما في ذلك احتلال الجيش الإسرائيلي لمواقع جديدة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • حزب المصريين: رسائل الرئيس السيسي من أكاديمية الشرطة اتسمت بالشفافية والمصارحة
  • أغنية: مخرجات بوزنيقة متوافقة على عدم أهلية حكومة الدبيبة
  • أستاذ بجامعة القاهرة: الانفتاح على الخبرات العالمية في قطاع التعليم يعزز تطوير المنظومة
  • إعلام إسرائيلي: لا صفقة وشيكة مع حماس وهذه أبرز معوقاتها
  • محافظ الأحساء يستقبل المهندس عباس البراهيم العضو المشارك في موسوعة غينيس للأرقام القياسية
  • حرب الكرد والسوريين: سوريا على حافة حرب أهلية جديدة
  • التعليم العالي: 91 كلية حاسبات ومعلومات في مصر.. استثمار في مستقبل الأجيال
  • الفراغ السياسي بعد الأسد: صدام كردي-عربي وحرب أهلية تلوح في الأفق
  • السيسي يطلق مسابقة إلكترونية لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في الدول الثماني الأعضاء
  • السيسي: إطلاق مسابقة لطلاب التعليم ما قبل الجامعي بدول المجموعة في «العلوم والهندسة»