اختيار "أشر" لأداء الفقرة الترفيهية بين أشواط مباراة "سوبر بول"
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
وقع الاختيار على المغني الشهير آشر ليقوم بأداء الفقرة الغنائية الترفيهية بين أشواط أهم مباراة رياضية في الولايات المتحدة، وهي مباراة نهائي "سوبر بول" لكرة القدم الامريكية.
ووفق ديلي ميل، تلقى أشر العديد من عبارات التهنئة من عديد النجوم في هوليوود في مجال الموسيقى، لاختياره لهذه المهمة التي سبق وان اختير لها نجوم كبار، بداية من مايكل جاكسون وحتى بيونسيه.
وكان من أبرز من قدموا التهنئة لأشر، مغني الراب الشهير جاي زي، زوج النجمة بيونسيه، والذي يعد أغنى مؤدي راب في العالم حاليًا.
جاي زي وأشرجاي زي
أصبح مغني الراب الشهير جاي زي، أغنى مغني راب في العالم بعد أن حدثت مجلة فوربس ترتيبه ضمن أغنى أغنياء العالم.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، فإن جاي زي أصبح ضمن أغنياء العالم، بعد قيامه ببيع حصته التي تقدر بـ 50% من علامة صناعة المشروبات الروحية العالمية D’Ussé Cognac.
وبعد قيام جاي زي ببيع حصته المذكورة من هذه الماركة العالمية، أصبحت القيمة الإجمالية لثروته تصل لـ 2.5 مليار دولار.
ثورة طائلة
ووجد Jay-Z نفسه أكثر ثراءً من أي وقت مضى حيث عزز مكانته كأغنى مغني راب في العالم، وأصبحت الآن تبلغ ثروة قطب الموسيقى البالغ من العمر 53 عام، نحو 2.5 مليار دولار بعد أن قامت فوربس بتحديث تقديرها لصافي ثروته.
تقول الصحيفة البريطانية، أن ما ساهم في ثروته الهائلة، التي تجاوزت مؤخرًا علامة 2 مليار دولار، بيعه مؤخرًا لغالبية حصته البالغة 50 في المائة في ماركة كونياك D'Ussé إلى علامتها التجارية الأم Bacardi، والتي أكسبته 750 مليون دولار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أشر جاي زي سوبر بول هوليوود
إقرأ أيضاً:
الاحتياطي التركي ينخفض 49 مليار دولار في 5 أسابيع
أنقرة (زمان التركية) – تسببت الضغوط السياسية والاقتصادية في تراجع كبير في احتياطيات البنك المركزي التركي، حيث كشفت أحدث البيانات عن انخفاض صافي الاحتياطيات الأجنبية (باستثناء مقايضات العملات) بمقدار 49 مليار دولار خلال الفترة من 14 مارس إلى 25 أبريل.
أرقام مقلقة للاحتياطيات
في تفاصيل الأرقام، بلغ صافي الاحتياطيات (باستثناء المقايضات) في الأسبوع المنتهي في 25 أبريل 16.4 مليار دولار فقط، وهو أدنى مستوى منذ يونيو 2024. بينما أُعلن عن صافي الاحتياطيات الإجمالية (شاملة الالتزامات القصيرة الأجل) عند مستوى 35 مليار دولار. أما الاحتياطيات الإجمالية (الخام) فقد سجلت 141 مليار دولار، وهو أدنى مستوى منذ مايو 2024.
خلفية الأزمة
يأتي هذا التراجع في ظل تصاعد التوترات السياسية وتداعيات ما يُشار إليه إعلامياً بـ”عملية اعتقال إمام أوغلو”، والتي يُعتقد أنها أثرت سلباً على ثقة المستثمرين. وتُظهر البيانات استمرار الضغط على العملة التركية وتراجع قدرة البنك المركزي على التدخل في سوق الصرف.
تداعيات محتملة
يشكل هذا الانخفاض الحاد في الاحتياطيات تحذيراً واضحاً لصانعي السياسة الاقتصادية في تركيا، حيث يقترب البنك المركزي من مستويات حرجة قد تُحد من قدرته على مواجهة التقلبات في أسواق العملات. يُذكر أن تركيا تعتمد بشكل كبير على مقايضات العملات (سواب) مع دول أخرى لتعزيز احتياطياتها الظاهرة، لكن هذه الأدوات لا تعكس قوة حقيقية في الاحتياطيات القابلة للاستخدام.
مستقبل غير مؤكد
مع استمرار تراجع المؤشرات الاقتصادية، يتزايد القلق حول قدرة الاقتصاد التركي على امتصاص الصدمات الخارجية، خاصة في ظل ارتفاع فاتورة الواردات وزيادة الطلب على العملات الأجنبية.