الأولى من نوعها في الأردن ” استئصال كلية أربعينية بالمنظار وزراعتها لطفلة ١٣ عاماً”
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – قام فريق طبي متخصص في مركز الأمير حسين بن عبدالله الثاني لأمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية برئاسة مدير المركز العميد الطبيب عدنان ابو قمر بإجراء عملية استئصال كلية باستخدام المنظار لاربعينية تبرعت لطفلتها البالغة من العمر 13 عام، وهي تحدث للمرة الأولى من نوعها على مستوى الخدمات الطبية الملكية.
وقال العميد ابو قمر عبر صفحة الفيسبوك للخدمات الطبية الملكية أن هذه العملية تتطلب سرعة فائقة لاستخلاص كلية المتبرع وزراعتها، ودقة بالتعامل معها للحد من التأثير على وظيفتها، مشيراً إلى أن التطورات تتوجه الآن إلى جراحات المنظار لما لها من أثر كبير في تخفيف آلام المرضى وجودة حياتهم.
وأضاف مستشار جراحة زراعة المسالك وزراعة الكلى المقدم الطبيب محمد السرحان أن الطفلة كانت تعاني من فشل كلوي يؤثر على حياتها اليومية وبحاجة لغسيل كلى، وتم إجراء العملية بواسطة المنظار، مشيراً إلى أن العملية تكللت بالنجاح وحالتهم الصحية جيدة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
“اللافي” يبحث مع نائبة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة تطورات العملية السياسية
الوطن| رصد
بحث عضو المجلس الرئاسي عبد الله اللافي، مع نائب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية ستيفاني خوري، تفاصيل العملية السياسية الجديدة التي طرحتها بعثة الأمم المتحدة، والتي تهدف إلى تحقيق الاستقرار، وتوحيد مؤسسات الدولة، والدفع نحو إجراء انتخابات وطنية شاملة.
وأحاطت خوري، للافي بمضامين إحاطتها الأخيرة، وشرحت الخطوات المزمع اتخاذها لتيسير العملية السياسية، بما في ذلك تعزيز التنسيق الدولي، ومعالجة القضايا العالقة في القوانين الانتخابية، وإيجاد حلول توافقية تقود إلى انتخابات نزيهة.
هذا وأعرب اللافي عن دعمه الكامل لهذه الجهود، واستعداده لتذليل كافة الصعوبات التي قد تواجه تنفيذ هذه المبادرة. ودعوة جميع الأطراف الليبية إلى العمل بروح واحدة، وتغليب مصلحة الوطن العليا.
وأكد على أن هذه العملية، التي تتم برعاية أممية، تُعد فرصة حقيقية لإعادة توحيد مؤسسات الدولة وتحقيق تطلعات الشعب الليبي في الاستقرار والديمقراطية، مشددًا على أهمية التنسيق الدولي والإقليمي لدعم هذه الخطوات وضمان نجاحها.
ويذكر أنه تم الاتفاق على مواصلة التعاون والتنسيق بين المجلس الرئاسي وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لضمان تحقيق أهداف هذه العملية السياسية، بما يحقق مصلحة ليبيا ويضعها على طريق الاستقرار والازدهار.
الوسومتطورات العملية السياسية ستيفاني خوري عبدالله اللافي ليبيا