صراحة نيوز – قام فريق طبي متخصص في مركز الأمير حسين بن عبدالله الثاني لأمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية برئاسة مدير المركز العميد الطبيب عدنان ابو قمر بإجراء عملية استئصال كلية باستخدام المنظار لاربعينية تبرعت لطفلتها البالغة من العمر 13 عام، وهي تحدث للمرة الأولى من نوعها على مستوى الخدمات الطبية الملكية.

وقال العميد ابو قمر عبر صفحة الفيسبوك للخدمات الطبية الملكية أن هذه العملية تتطلب سرعة فائقة لاستخلاص كلية المتبرع وزراعتها، ودقة بالتعامل معها للحد من التأثير على وظيفتها، مشيراً إلى أن التطورات تتوجه الآن إلى جراحات المنظار لما لها من أثر كبير في تخفيف آلام المرضى وجودة حياتهم.
وأضاف مستشار جراحة زراعة المسالك وزراعة الكلى المقدم الطبيب محمد السرحان أن الطفلة كانت تعاني من فشل كلوي يؤثر على حياتها اليومية وبحاجة لغسيل كلى، وتم إجراء العملية بواسطة المنظار، مشيراً إلى أن العملية تكللت بالنجاح وحالتهم الصحية جيدة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني

تمر اليوم الأحد، 29 سبتمبر 2024، الذكرى الثلاثون لرحيل “أسطورة الراي”، المغني الجزائري الشاب حسني، الذي اغتالته أيادي الغدر سنة 1994 عن عمر ناهز 26 عاما.

والشاب حسني، من أوائل نجوم أغاني الراي الجزائرية، التي انتشرت حول العالم خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. والتي نشرها برفقة زملائه الشاب خالد، ورشيد طه، والشاب مامي.

وبدأ الشاب حسني الغناء عام 1986 حينما أطلق ألبوم “البراكة”، الذي حقق مبيعات كبيرة في الجزائر وعدد من البلدان العربية. ومنها انطلق للعالمية.

ويعد ألبوم “البيضا” من أنجح ألبومات الشاب حسني، إذ وصلت مبيعاته حول العالم ما يقرب من 120 مليون نسخة.

ولُقِّب الشاب حسني بالأسطورة نظرا لبقائه الدائم على عرش الريادة في أغنية الراي باعتراف الكبار.

إذ أنه كان خلال سنوات نشاطه منافسا لأكبر النجوم في الوطن العربي وحتى في أوروبا بمبيعات خيالية. وألبومات كانت بمثابة ثورة في موسيقى الراي. التي دخلت العالمية في عصرها الذهبي الذي كان الشاب حسني نجمه بلا منازع.

وارتبطت أغنيات الشاب حسني الأخيرة قبل وفاته بحياته الشخصية. إذ كان دائماً ما يروي في تلك الأغنيات، علاقته بإبنه الوحيد عبد الله الذي حرم منه كثيراً بسبب انفصاله عن زوجته.

ورغم مسيرته القصيرة، حيث رحل في أوج عطائه، إلا أن أغاني الشاب حسني رافقت كل الأجيال. ولا تزال تنال رواجا كبيرا حتى في وقتنا الحالي.

ولا يزال صوت الشاب حسني، يصدح في القلوب والقاعات والسيارات وعلى الشرفات وفي الغرف الفقيرة والمترفة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • بسبب لباسها الفاضح.. عامان حبسا نافذا لأم لطفلة قاصر
  • مرسوم بترقية العميد فيصل المكراد إلى لواء وتعيينه مديراً عاماً للتحقيقات في الداخلية.. والعميد طلال الرومي إلى رتبة لواء إطفاء وتعيينه نائبا لرئيس قوة الإطفاء
  • فريق طبي بمستشفى أسيوط العام ينجح في استئصال ورم بصدر شاب
  • فريق طبي بمستشفي أسيوط العام ينجح في استئصال ورم بجدار صدر شاب يزن 700 جرام
  • سبب نقل محمود كهربا للمستشفى.. 7 علامات تستدعي زيارة الطبيب عند ظهورها
  • عميد معهد القلب يكشف تفاصيل إنقاذ حياة شاب بعملية الأولى من نوعها
  • 30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني
  • الأردن يحمل إسرائيل مسؤولية “التبعات الكارثية” لعدوانها على لبنان
  • أسباب أمراض الكلى المزمنةووسائل الوقاية الفعالة
  • احذر تجاهلها.. 5 علامات تكشف وجود خلل في الكلى