20 قتيلا و200 جريحا بانفجار مستودع وقود في كراباخ
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أعلن مسؤولون محليون في إقليم ناغورني كراباخ، اليوم الثلاثاء، عن مقتل 20 شخصا على الأقل في حادث انفجار مستودع للوقود في الإقليم.
وكانت وسائل إعلام محلية نقلت في وقت سابق عن أمين المظالم في ناغورني كراباخ قوله إن 200 شخص على الأقل أصيبوا بعد انفجار في محطة تزود بالوقود في المنطقة.
ونقلت وسائل الإعلام عنه القول أيضا إن معظم المصابين في حالة خطيرة وسيجري نقلهم إلى مكان آخر جوا لأن كراباخ ليس بوسعها تقديم العلاج الملائم لهم جميعا.
وجاء الانفجار مع فرار آلاف الأرمن من المنطقة الجبلية بعد هزيمة المقاتلين الانفصاليين في كراباخ على يد أذربيجان في عملية عسكرية خاطفة الأسبوع الماضي.
ووفقا لأحدث البيانات، وصل 6650 نازحا إلى أرمينيا حتى الخامسة صباح اليوم الثلاثاء.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ناغورني كراباخ كراباخ أذربيجان أرمينيا ناغورني كراباخ انفجار مستودع وقود ناغورني كراباخ كراباخ أذربيجان أرمينيا
إقرأ أيضاً:
اليوم 400 للحرب.. ارتفاع عدد القتلى في غزة إلى 43374 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الاثنين، أن حصيلة الحرب الإسرائيلية على القطاع المستمرة منذ أكثر من عام ارتفعت إلى 43374 قتيلا على الأقل.
وقالت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، إنها أحصت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية "33 شهيدا" و156 إصابة نقلوا إلى المستشفيات، لافتة الى أن العدد الإجمالي للجرحى ارتفع إلى 102261 منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت وزارة الصحة في غزة، في التقرير اليومي لضحايا الهجوم الإسرائيلي المستمر لليوم الـ 400، أن الجيش الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر.
وأشارت إلى أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
يشار إلى أن مصادر طبية في غزة، ذكرت في وقت سابق أن إلى أن حصار الجيش الإسرائيلي المستمر منذ شهر كامل على محافظة شمال قطاع غزة، أدى إلى مقتل 1800 مواطن وإصابة 4 آلاف آخرين، بالإضافة إلى مئات المفقودين، إلى جانب تدمير المستشفيات والبنية التحتية.
وكان مسعفون قالوا أمس الأحد إن القوات الإسرائيلية كثفت قصفها لقطاع غزة مما أسفر عن مقتل 31 شخصا على الأقل أكثر من نصفهم في مناطق بشمال القطاع، حيث ينتشر الجيش منذ نحو شهر في حملة يقول إنها تهدف لمنع حركة حماس من إعادة تنظيم صفوفها.
ووصف فلسطينيون الهجوم العسكري الجوي والبري الكبير الجديد وأوامر الإخلاء القسرية بأنها "تطهير عرقي" يهدف إلى إخلاء بلدتين ومخيمين في شمال قطاع غزة من سكانهما لإنشاء مناطق عازلة. وتنفي إسرائيل ذلك قائلة إنها تقاتل مسلحين من حماس يشنون هجمات انطلاقا من هناك.