وكالة: تحقيق هدف اتفاق باريس ممكن بفضل ازدهار الطاقة النظيفة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
قالت الوكالة الدولية للطاقة إن وقف الاحترار المناخي عند 1.5 درجة مئوية لا يزال ممكنا بفضل ازدهار الطاقة النظيفة.
ورأت الوكالة الدولية للطاقة، في تقرير جديد نشر اليوم الثلاثاء، أن الازدهار السريع للطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية في السنتين الأخيرتين يسمح بالمحافظة على أكثر أهداف اتفاق باريس للمناخ طموحا والمتمثل بحصر الاحترار المناخي بـ1.
وقالت الوكالة، التابعة لمنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، إن "قطاع الطاقة يتطور أسرع مما يظن كثيرون"، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
وأردفت قائلة "لكن لا يزال أمامنا عمل كثير والوقت يداهم".
ودعت الوكالة الدولية للطاقة الدول إلى تسريع جهودها وتعزيز سياساتها العامة لاحتواء الاحترار العالمي بـ1.5 درجة مئوية مقارنة بحقبة ما قبل الثورة الصناعية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الوكالة الدولية للطاقة اتفاق باريس للمناخ قطاع الطاقة الاحترار العالمي الثورة الصناعية الطاقة النظيفة اتفاق باريس للمناخ الاحترار العالمي بيئة الوكالة الدولية للطاقة اتفاق باريس للمناخ قطاع الطاقة الاحترار العالمي الثورة الصناعية مناخ
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للتنقّل» و«جيجاتونز» يعزّزان التحول إلى الطاقة النظيفة
أبوظبي:«الخليج»
أبرم مركز النقل المتكامل (أبوظبي للتنقل)، التابع لدائرة البلديات والنقل، اتفاقية مع شركة «جيجاتونز» المتخصِّصة في تطوير حلول التنقُّل الكهربائي للتحوُّل إلى الطاقة النظيفة، لتعزيز التعاون في تطوير حلول مبتكرة للتنقُّل الذكي المستدام الخالي من الانبعاثات الكربونية في أبوظبي.
وقَّع الاتفاقية، خلال فعاليات «الإمارات تبتكر 2025»، إبراهيم الحوسني، المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة في المركز، وتودينغتون هاربر، الرئيس التنفيذي للشركة.
وبموجب الاتفاقية سيعمل الطرفان على تبنّي أحدث التقنيات في مجال المركبات الكهربائية والبنية التحتية لشحن المركبات.
وسيطوّران مشاريع مشتركة لتوسيع انتشار المركبات الكهربائية في الإمارة، وتوفير حلول شحن ذكية ومستدامة تُسهم في تقليل الانبعاثات وتعزيز استخدام الطاقة النظيفة في قطاع النقل، مع التركيز على حلول الشحن لجميع وسائل النقل الكهربائية والذاتية القيادة. ويعتمد المركز على خبرة الشركة في إدارة شبكة البنية التحتية للشواحن الكهربائية لوسائل النقل البرية والبحرية والجوية، والحائزة جوائز في المملكة المتحدة، وتدعم التوجُّه الاستراتيجي لأبوظبي للتنقل.