أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان، اليوم، عن أسماء الفائزين بجائزة الإنتاج الإبداعي للأطفال واليافعين (أبدع) للدورة (19)؛ وذلك بناءً على مخرجات لجان التحكيم التي أقرتها الهيئة العليا للجائزة.

وفاز في المجال الإبداعي عن حقل المقالة في الفئة العمرية (12-15 عاما)، جود جرير غنيمات من البلقاء، كما فاز عن الفئة العمرية (16-18 عاما) مناصفة، سندس أشرف الأعرج وآية غسان الجابري، من عمان، أما في حقل الشعر فقد فاز عن الفئة العمرية (12- 15 عاما) عبد الرحمن أحمد المبيضين من الكرك، وعن الفئة العمرية (16-18 عاما) عبد الرحمن محمد الهبراوي من الزرقاء.

وفي مجال الفنون التشكيلية والبصرية فقد فاز عن حقل الرسم في الفئة العمرية (8 -11 عاما)، رفيف هاني عباس النوافلة من معان، وعن الفئة العمرية (12-15 عاما) غزل غسان بسطامي من عمان، وعن الفئة العمرية (16-18 عاما) فقد فاز بها عمر نزار الزعبي من إربد.

مقالات ذات صلة إضاءة على كتاب: سيرة ومسيرة حكاية انتفاضة 2023/09/26

وفي حقل النحت والخزف فقد فازت عن الفئة العمرية (8-11 عاما) رزان أحمد المبيضين من الكرك، كما فازت ميرة أيمن هرفيل من الزرقاء عن الفئة العمرية (12-15 عاما)، في حين ذهبت الجائزة عن الفئة العمرية (16-18 عاما) مناصفة بين نور ربيع الدرويش ومريم أحمد أمين الخطيب من عمان.

وفي مجال الفنون الأدائية عن حقل الموسيقا فقد فاز عن الفئة العمرية (8-11 عاما) سامي أشرف نيروخ من عمان (عن الآلة الشرقية /القانون )، ورامز أشرف الفانك من عمان (عن الآلة الغربية/ البيانو)، في حين فاز عن الفئة العمرية (12 – 15 عاما) عمر علاء البشيتي من عمان (عن الآلة الشرقية/ القانون)، وعن (الآلة الغربية) فقد فاز فيها مناصفة كل من ليلى أيمن العزيزي على آلة الكمان، ونور رامي بطارسة عن آلة البيانو، وعن الفئة العمرية (16-18 عاما) فاز فيها مناصفة كل من أمير علاء صويص من البلقاء (عن الآلة الشرقية/العود)، ووائل حابس الكور من إربد عن (الآلة الشرقية/العود)، وسطام سجال سطام المجالي من عمان عن (الآلة الغربية/ البيانو).

وفي حقل الرقص عن الفئة العمرية (8-11 عاما)، فقد فاز بالجائزة فرقة داريا عيد وتيا سبانخ (Hip Hop) من عمان، في حين ذهبت الجائزة عن الفئة الثانية (12-15 عاما) إلى فرقة ساره روث طارق الربضي (دبكة وفلكور شعبي) من عمان، كما فاز بالجائزة عن الفئة العمرية (16-18 عاما) فرقة أحمد شلباية (دبكة) من عمان.

وفي مجال الابتكارات العلمية عن حقل العلوم فقد فاز عن الفئة العمرية (12-18 عاما)، سلمى عمر الشغنوبي من عمان، في حين فاز عن الفئة العمرية (16-18 عاما) مناصفة، كل من مجموعة جون خواجا وسيف راشد، ومجموعة ياسمين الصديق وجوانا عبدالله من عمان.  

وأشارت الهيئة العلمية للجائزة في بيان صحفي، إلى أنه تم تقييم أعمال الجائزة، بحسب مخرجات ورشات تدريبية عقدتها المؤسسة في مجالات الجائزة، وحسب المعايير المتفق عليها مع اللجنة العليا للجائزة، مبينة أنه

بلغ عدد الفائزين بالجائزة هذا العام، 26 فائزا وفائزة في مختلف الحقول.

وتغطي الجائزة مجالات “الإبداع الأدبي (المقالة والشعر)”، “الإبداع الأدائي (الموسيقا والرقص)”، “الإبداع الفني (الرسم والنحت والخزف)”، “الابتكارات العلمية”.

وتهدف جائزة الإنتاج الإبداعي للأطفال واليافعين (أبدع)، إلى تشجيع الطاقات الإبداعية عند الأطفال، وصياغة حالة انزياح جاد نحو الثقافة المعرفية والإبداع الأصيل المنحاز للحياة والإنسان والمستقبل، وانسجاما مع دور المؤسسة المعرفي والتنويري في خدمة الأجيال القادمة.

وتعتبر “شومان”؛ ذراع البنك العربي للمسؤولية الاجتماعية والثقافية، وهي مؤسسة ثقافية لا تهدف لتحقيق الربح، وتعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي والأدب والفنون والابتكار.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: من عمان عن حقل فی حین

إقرأ أيضاً:

ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”

قالت “ميتا بلاتفورمز”، الثلاثاء، إنها سترفع الحظر الشامل الذي فرضته على كلمة “شهيد” باللغة العربية، بعد أن وجدت مراجعة أجراها مجلس الإشراف على مدار عام أن نهج عملاق وسائل التواصل الاجتماعي كان “مبالغا فيه”.

وتتعرض الشركة لانتقادات منذ سنوات بسبب تعاملها مع المحتوى الذي يتعلق بالشرق الأوسط، بما في ذلك في دراسة أجريت عام 2021، بتكليف من شركة “ميتا” نفسها، وجدت أن نهجها كان له “تأثير سلبي على حقوق الإنسان” فيما يخص الفلسطينيين وغيرهم من مستخدمي خدماتها من الناطقين بالعربية.

وتصاعدت هذه الانتقادات منذ بداية القتال بين إسرائيل وحركة حماس في أكتوبر.

وبدأ مجلس الإشراف، الذي تموله ميتا لكنه يعمل مستقلا، مراجعته العام الماضي؛ لأن الكلمة كانت السبب في إزالة محتوى على منصات الشركة أكثر من أي كلمة أو عبارة أخرى.

و”ميتا” هي الشركة الأم المالكة لموقع فيسبوك ومنصة إنستغرام.

ووجدت المراجعة في مارس أن قواعد “ميتا” تجاه كلمة “شهيد” لم تراعِ تنوع المعاني للكلمة وأدت إلى إزالة محتوى لا يراد به الإشادة بأعمال العنف.

اقرأ أيضاًالمنوعاتلتعويض نقص العمالة وزيادة الإنتاجية.. اليونان تتجه لزيادة أيام العمل في الأسبوع

وفي مارس، قالت الرئيسة المشاركة لمجلس الرقابة، هيلي ثورنينغ شميدت، في بيان، “كانت ميتا تعمل على افتراض أن الرقابة يمكن أن تحسن السلامة، لكن الأدلة تشير إلى أن الرقابة يمكن أن تهمش مجموعات سكانية بأكملها بينما لا تحسن السلامة على الإطلاق”.

وأقرت “ميتا” بنتائج المراجعة، الثلاثاء، وقالت في إعلان إن مفردة “شهيد” تستخدم بطرق مختلفة من قبل العديد من المجتمعات حول العالم وعبر الثقافات والأديان واللغات.

وفي بعض الأحيان، قد يؤدي هذا النهج إلى إزالة بعض المحتوى على نطاق واسع، الذي لم يكن المقصود منه أبدا دعم الإرهاب أو الإشادة بالعنف.

ورحب مجلس الإشراف بالتغيير قائلا إن سياسة “ميتا” تجاه الكلمة أدت إلى فرض رقابة على ملايين الأشخاص عبر منصاتها.

مقالات مشابهة

  • إعصار “بيريل” يشتد مجددًا في طريقه إلى المكسيك
  • تعاون بين “الإقامة وشوون الأجانب” و”دبي الرياضي” لتوفير بيئة رياضية مُستدامة للعمال
  • قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على “الميرم”
  • “المستقلة للانتخاب”: 12 الجاري آخر موعد لتقديم الاستقالات للراغبين في الترشح
  • “لجنة تسمية الطرق في دبي” تُطلق منصة “اقتراحات تسمية الشوارع”
  • إعلان أسماء الفائزين بجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري بالوطن العربي
  • كيت وينسلت تفوز بجائزة “الإنجاز مدى الحياة”
  • جائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري بالوطن العربي تُعلن أسماء الفائزين بنسختها الثالثة
  • إعلان أسماء الفائزين بجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري عربي
  • ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”