بوابة الفجر:
2024-11-23@08:06:57 GMT

أول رد من ميدو عادل بعد صفع لقاء سويدان له

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

علق الفنان ميدو عادل،، على صفع الفنانة لقاء سويدان له في كواليس مسرحية سيد درويش، مشيرًا إلى أنها كانت تسعى لخلق مشاكل وخلافات معه.

 

أزمة ميدو عادل ولقاء سويدان

 

وقال ميدو عادل، في تصريحات تليفزيونية إن الخلافات بينه وبين لقاء سويدان كانت موجودة من قبل سفر أبطال المسرحية إلى الإسكندرية.

 

وأضاف: "المرة دي كل الناس اللي نحوا هما شهود العيان اللي كانوا بيقولولي هي هتموت وتستفزك، وكل يوم لمدة 30 ليلة سواء في إسكندرية أو القاهرة، كانت بتحاول تخلق مشكلة، وهما يقولولي أهدى وسبحان الله ربنا كان مهديني عليها.

 

 وقال إنه كان سيتشاجر مع لقاء سويدان بعد صفعها له، مضيفا: “لما عملت الحركة دي كنت هاكلها علقة موت بس الناس مسكوني وقالولي ربنا بيحبك أن أنت سكت عشان ماتوقعش نفسك في الغلط وتعرف تجيب حقك وحق ناس كتير أوي بقوا وراك”.

 


تعليق لقاء سويدان على خلافها مع ميدو عادل
 

سبق وكتبت الفنانة لقاء سويدان، منشورا عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، علقت: «صباح الخير.. انا مش هتكلم في مشكلة أمام الشئون القانونية من يوم ٢سبتمبر وأمام الرقابة الإدارية.. ومش حرد علي بوستات فيها تجاوز غير بالقانون.. وماتدخلوناش في تصفية حسابات خاصة.. وحوارات يراد بها انتقام شخصي.. شكرا».

 

خلاف ميدو عادل مع لقاء سويدان

 

ومن جانبه، ونشبت مشادة كلامية بين الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل، بعد إسدال الستار في ختام مسرحية سيد درويش، التي قدمت أمس على مسرح البالون، وذلك بعدما اتهمته بسبها والسخرية منها، مما دفعها لـ صفع ميدو وسط دهشة أبطال العرض المسرحي، ليتدخل الأمن للفض بينهم.

 مسرحية سيد درويش


ويذكر ان مسرحية سيد درويش بطولة الفنان ميدو عادل، الذي يقدم دور الفنان الشعبي سيد درويش ومراحل حياته، والفنانة لقاء سويدان والتي تشارك في شخصية «جليلة»، وكوكبة من الفنانين سيد جبر، رشا سامي، علاء الحريري، محمد عنتر، ماهر عبيد، يوسف عبيد، سعيد البارودي، محمد الشربيني وغيرهم، العرض يتناول السير الذاتية لفنان الشعب سيد درويش، وتدور أحداثه حول المحطات الهامة في حياته ومواقفه الوطنية، وكذلك إسهاماته الفنية التى أثرى بها الفن، وأهم المتغيرات التى أدخلها إلى عالم الطرب، حيث أحدث سيد درويش نقلة نوعية للموسيقي العربية وعبر عن فئات كثيرة من المجتمع وكذلك مشاكل الطبقات المهمشة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسرحیة سید درویش لقاء سویدان میدو عادل

إقرأ أيضاً:

العدالة الغربية المزعومة: مذكرة اعتقال أم مسرحية هزلية؟

#العدالة_الغربية_المزعومة: #مذكرة_اعتقال أم #مسرحية_هزلية؟
بقلم : ا د #محمد_تركي_بني_سلامة

في خطوة تبدو أشبه بمشهد من مسرحية عبثية، أصدرت #المحكمة_الجنائية_الدولية مذكرة اعتقال بحق رئيس وزراء إسرائيل بنيامين #نتنياهو ووزير الدفاع السابق #غالانت. للوهلة الأولى، قد يبدو الأمر كإنجاز قانوني كبير، لكنه في الحقيقة لا يتجاوز كونه جزءًا من لعبة دولية مزدوجة المعايير. نتساءل بمرارة: أين كانت هذه العدالة المزعومة عندما كانت غزة تُقصف بشراسة؟ عندما كان الأطفال يُقتلون تحت الأنقاض، والمنازل تُسوى بالأرض؟ أهي عدالة دولية حقيقية أم أنها تُفتح أعينها فقط على الجرائم عندما لا يكون الدم فلسطينيًا؟

هذا القرار، وإن بدا صادمًا للبعض، إلا أنه يثير الشكوك حول نوايا الغرب ومؤسساته التي تتغنى بحقوق الإنسان والعدالة. الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل على مدى عقود طويلة بحق الفلسطينيين، والتي تُعتبر في كل القوانين الدولية إبادة جماعية وجرائم حرب، تم تجاهلها بشكل صارخ من قبل هذه المؤسسات. فما الذي تغيّر الآن؟ هل هي صحوة ضمير متأخرة أم لعبة سياسية جديدة لتحقيق أهداف لا علاقة لها بالعدالة؟

لقد أصبح نفاق الغرب وازدواجية معاييره أمرًا لا يخفى على أحد. الغرب الذي يتحدث عن حقوق الإنسان ويدّعي حماية الحريات، يغض الطرف عن الإبادة اليومية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني. كم من أطفال فقدوا حياتهم بسبب القصف الإسرائيلي؟ كم من أسر شُردت بسبب الحصار والاحتلال؟ ومع ذلك، لا نجد سوى صمت دولي وتواطؤ واضح.

مقالات ذات صلة ارتفاع أسعار النفط والذهب بعد تحذيرات بوتين 2024/11/22

تصدر المحكمة الجنائية الدولية اليوم مذكرة اعتقال، ولكن أين كانت عندما كان نتنياهو يفاخر علنًا بسياسة القتل والتهجير؟ أين كانت العدالة الدولية عندما كانت غزة تُحاصر لسنوات طويلة، وتُمنع عنها أبسط مقومات الحياة؟ يبدو أن هذه المؤسسات لا تتحرك إلا إذا كان المجرم من الدول الضعيفة أو غير المحسوبة على الحلف الغربي. أما عندما يتعلق الأمر بإسرائيل، فإن العدالة تُصبح فجأة عمياء وصماء.

في ظل هذا النفاق الدولي، نجد أن الموقف العربي والإسلامي لا يقل خذلانًا. فبدلًا من أن يكون هناك صوت موحد يواجه الجرائم الإسرائيلية ويدافع عن الحق الفلسطيني، نجد صمتًا مطبقًا، وأحيانًا تخاذلًا يصل إلى حد التعاون مع المحتل. كيف يمكن للعالم العربي والإسلامي أن يقف موقف المتفرج بينما يُسحق الشعب الفلسطيني؟ أين ذهبت مواقف التضامن والكرامة؟

هذا الصمت لا يخدم سوى إسرائيل ومن يدعمها. فمن خلال ضعف المواقف العربية والإسلامية، يتم تمكين الاحتلال من التوسع والتمادي في جرائمه دون أي خوف من المحاسبة. الشعب الفلسطيني يُترك وحيدًا في مواجهة واحدة من أقوى الآلات العسكرية في العالم، بينما يكتفي العالم الإسلامي بالشجب والاستنكار اللفظي، دون خطوات فعلية على الأرض.

لنكن واضحين: العدالة الحقيقية لا تُنتزع من قاعات المحكمة الجنائية الدولية أو من مؤسسات غربية تحمل أجندات خفية. العدالة الحقيقية تأتي من إرادة الشعوب، من كرامتها وصمودها. الشعب الفلسطيني كان وما زال مثالًا للصمود رغم كل الجرائم والانتهاكات. لكن هذا الصمود يحتاج إلى دعم حقيقي من الأمة العربية والإسلامية، ومن كل من يؤمن بالحق والعدل في هذا العالم.

مذكرة الاعتقال هذه، رغم ما قد تحمله من رمزية، لا تعني شيئًا إذا لم تُترجم إلى خطوات فعلية على الأرض. أين التنفيذ؟ وأين المحاسبة الفعلية؟ يبدو أن هذه الخطوة ليست أكثر من محاولة لإظهار “الحياد” الدولي، في وقت تستمر فيه الجرائم بحق الفلسطينيين دون أي رادع حقيقي.

حتى إشعار آخر، ستبقى هذه المذكرة جزءًا من مسرحية “عدالة الغرب”، وسنظل نشهد ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا الدولية. لكن الأمل يبقى في إرادة الشعوب وصمودها. الفلسطينيون لم ولن ينسوا حقوقهم، مهما طال الزمن. أما العالم العربي والإسلامي، فلا يزال هناك وقت لاستعادة الكرامة واتخاذ موقف حقيقي ينحاز إلى الحق والعدل.

العدالة ليست شعارات ترفعها القوى الكبرى لتبرير أفعالها. العدالة هي صوت الشعب، وهي إرادة الصمود، وهي الحقيقة التي لا تموت مهما حاول الغرب تزييفها.

مقالات مشابهة

  • ميدو عادل لـ صدى البلد: أتمنى تجسيد سيد درويش وعاطف الطيب على الشاشة
  • لقاء سويدان ناعية والدة مي عز الدين: ربنا يرحمها و يصبر قلبك
  • فلسطين حاضرة.. شعر محمود درويش يفتتح حفل ختام القاهرة السينمائي
  • حسين خوجلي يكتب: معزوفة درويش كئيب على أطلال الجزيرة
  • العدالة الغربية المزعومة: مذكرة اعتقال أم مسرحية هزلية؟
  • ليست مسرحية.. نشطاء يعلقون على استهداف الحوثيين سفينة تركية
  • تركي آل الشيخ يعلن عن مواعيد عرض مسرحية "شمس وقمر"
  • كمونة: ميدو جابر يستحق الانضمام للمنتخب.. حمدي فتحي سيلعب مدافعًا مع حسام حسن
  • سياسي حوثي يكشف: المسيرة القرآنية تحولت إلى مسرحية صورية
  • لقاء سويدان لـ الوفد: كتاب فن الخيال يثقل الفن بخبرات ميرفت أبو عوف