بوابة الفجر:
2025-04-01@09:51:33 GMT

أول رد من ميدو عادل بعد صفع لقاء سويدان له

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

علق الفنان ميدو عادل،، على صفع الفنانة لقاء سويدان له في كواليس مسرحية سيد درويش، مشيرًا إلى أنها كانت تسعى لخلق مشاكل وخلافات معه.

 

أزمة ميدو عادل ولقاء سويدان

 

وقال ميدو عادل، في تصريحات تليفزيونية إن الخلافات بينه وبين لقاء سويدان كانت موجودة من قبل سفر أبطال المسرحية إلى الإسكندرية.

 

وأضاف: "المرة دي كل الناس اللي نحوا هما شهود العيان اللي كانوا بيقولولي هي هتموت وتستفزك، وكل يوم لمدة 30 ليلة سواء في إسكندرية أو القاهرة، كانت بتحاول تخلق مشكلة، وهما يقولولي أهدى وسبحان الله ربنا كان مهديني عليها.

 

 وقال إنه كان سيتشاجر مع لقاء سويدان بعد صفعها له، مضيفا: “لما عملت الحركة دي كنت هاكلها علقة موت بس الناس مسكوني وقالولي ربنا بيحبك أن أنت سكت عشان ماتوقعش نفسك في الغلط وتعرف تجيب حقك وحق ناس كتير أوي بقوا وراك”.

 


تعليق لقاء سويدان على خلافها مع ميدو عادل
 

سبق وكتبت الفنانة لقاء سويدان، منشورا عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، علقت: «صباح الخير.. انا مش هتكلم في مشكلة أمام الشئون القانونية من يوم ٢سبتمبر وأمام الرقابة الإدارية.. ومش حرد علي بوستات فيها تجاوز غير بالقانون.. وماتدخلوناش في تصفية حسابات خاصة.. وحوارات يراد بها انتقام شخصي.. شكرا».

 

خلاف ميدو عادل مع لقاء سويدان

 

ومن جانبه، ونشبت مشادة كلامية بين الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل، بعد إسدال الستار في ختام مسرحية سيد درويش، التي قدمت أمس على مسرح البالون، وذلك بعدما اتهمته بسبها والسخرية منها، مما دفعها لـ صفع ميدو وسط دهشة أبطال العرض المسرحي، ليتدخل الأمن للفض بينهم.

 مسرحية سيد درويش


ويذكر ان مسرحية سيد درويش بطولة الفنان ميدو عادل، الذي يقدم دور الفنان الشعبي سيد درويش ومراحل حياته، والفنانة لقاء سويدان والتي تشارك في شخصية «جليلة»، وكوكبة من الفنانين سيد جبر، رشا سامي، علاء الحريري، محمد عنتر، ماهر عبيد، يوسف عبيد، سعيد البارودي، محمد الشربيني وغيرهم، العرض يتناول السير الذاتية لفنان الشعب سيد درويش، وتدور أحداثه حول المحطات الهامة في حياته ومواقفه الوطنية، وكذلك إسهاماته الفنية التى أثرى بها الفن، وأهم المتغيرات التى أدخلها إلى عالم الطرب، حيث أحدث سيد درويش نقلة نوعية للموسيقي العربية وعبر عن فئات كثيرة من المجتمع وكذلك مشاكل الطبقات المهمشة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسرحیة سید درویش لقاء سویدان میدو عادل

إقرأ أيضاً:

عادل الباز: ياسَجَمَ الرماد..!!

(1) “الآن الخرطوم حرة”، كما قال “الجنرال الماهر” فلماذا تلوذون بالصمت وتتدثرون بالرماد؟ أم أنكم لم تسمعوا بالخبر، ولا جابوه ليكم؟ لماذا لم تصدروا بيانًا تهنئون فيه الشعب السوداني بعودة عاصمته، وعودة الملايين إلى منازلهم؟

بياناتكم كانت تتوالى في كل فارغة ومقدودة، وتدلقون كل ذلك الهراء في الأسافير بسرعة فائقة، فلمَ استكثرتم على الشعب ثلاثة أسطر تعبِّرون فيها عن سعادتكم؟ لا، لا، لا، ليس سعادتكم، فلن تكونوا سعداء أبدًا بتحرير الخرطوم، ولكن لنقل: تضامنكم.
هل هي كثيرة على هذا الشعب الذي أطعمكم، وربَّاكم، وعلَّمكم، بل وجعلكم -حينًا من الدهر- حكامًا عليه؟ الشعب الذي قُتل، ونُهبت أمواله، واغتُصبت نساؤه، ولم تدافعوا عنه، بل هربتم من سوح المعارك إلى الفنادق، وتركتم الرجال الأوفياء الأشداء يدافعون عنه من الخنادق، يخوضون حربًا هي الأشرس في تاريخ السودان، من زقاق إلى زقاق، ومن شارع إلى شارع، ومن حارة إلى حارة.

ألا يستحق هذا الشعب أن تترفقوا به، وتعطفوا عليه شيئًا قليلًا؟
(2)
تشرد الشعب في الملاجئ، فما وجد منكم خيمة، ولا لقمة عيش، ولا شربة ماء. كل ما فعلتموه أنكم أصدرتم طنًّا من البيانات الفارغة التي لم تُسمن ولم تُغنِ من جوع.
تآمرتم مع الثلاثي الغادر: الجنجويد، ودويلات الشر، وعربان الشتات، إضافة إلى المرتزقة. كل ذلك لم يدهشني، بل أدهشني أن يصل بكم الحال إلى هذا الصمت الخؤون الذي لذتم به، وعاصمة بلادكم تتحرر.

أما هزَّ ذلك فيكم وتر محبة للمكان الذي عشتم فيه؟ أليس بكم شوق إلى مقرن النيلين؟ ألا تطوف بخيالكم صور الحواري التي ترعرعتم فيها، ولا الشوارع التي كنتم تهتفون فيها: “الجنجويد ينحل”؟

ها هي عصابات الجنجويد تنحل، تتحلل، تُقتل، وتهرب (تعرد)، تاركةً حلفاءها قتلى، وأسلحتها، والمغرر بهم، وما تبقى من بقايا الشفشفة الحرام في الطرقات.؟ لماذا لم تسعدوا بذلك؟
كنتم تسعون لأن يتربع الجنجويد على رؤوسنا عقدًا من الزمان، بل عقدين… وها هو الجنرال الماهر يسلمكم جثثهم على ضفة النهر في عامين، قتلى، وصرعى، ومشرَّدين!! تُرى، بسبب ما آل إليه حالهم، لذتم بالصمت؟
(3)
يا أخي، دعكم من قول: “مبروك تحرير العاصمة”، فهي كثيرة عليكم الآن وسط أحزانكم هذه، اخجلوا فقط، اخجلوا واندموا، وسِفُوا تراب وطنكم إن قبل التراب، أول علامات الندم والتوبة هو فك الارتباط بالجنجويد، والإقلاع عن التحالف معهم فورًا، ثم مباركة انتصارات الشعب والجيش.
بالمناسبة، هل عرفتم الآن أن لدينا جيشًا، أم ما زلتم في ضلالكم القديم؟كان في سالف الزمان سفهاؤكم يتضرعون ويهتفون في طرقات عاصمتنا المحررة -أيام هوجة التغيير-: “معليش… معليش، ما عندنا جيش”.حسنًا، الآن، ما رأيكم يا سجم الرماد؟
كان البُعاتي بتاعكم من قبل يقول: “لمن يسووا ليهم جيش يجوا يتكلموا معنا”. لا بد أنه علم الآن خطر ما كان يستخف به، فهو الآن يستجدي التفاوض مع الجيش، وهيهات! (متك بس).
يا له من جنجويدي جاهل صغير مغرور!
(4)
يا أكوام الرماد، جميل أنكم في هذه الأيام اختبأتم في جحوركم، ولم تعودوا تطلون على الشعب من الفضائيات.وأنصحكم بأخذ مزيد من الوقت في التأمل في عجائب قدرة الله، الذي دحر كيد الخائنين سادتكم، وكيف طوى صفحة الغدر بأيدي المخلصين من أبنائه.معلوم أن الله لا يهدي كيد الخائبين الخائنين المدعومين من المتآمرين!
(5)
الآن بالله، قولوا لي، بأي وجه ستقابلون شعبكم بعد وقفتكم وتحالفكم مع الجنجويد؟ وبعد أن عجزتم عن أن تقولوا له “مبروك”، وهو يرقص طربًا في عواصم الدنيا؟لم تعودوا قادرين على النظر في وجهه، وتفرون حتى من لقائه في الطرقات خارج السودان، فكيف ستلتقون به داخله؟

كانت انتصاراته الجارية الآن فرصةً ومناسبةً تنفذون بها إلى قلبه، لعل وعسى أن يشفق عليكم كأبناء عاقين وضالين، فيغفر لكم شيئًا مما اقترفتموه في حقه.
(6)
أخيرًا، قولوا لي يا سجم الرماد، إذا كنتم لا تحزنون لحزن شعبكم، ولا تفرحون لفرحه، فمن أنتم؟
وما وجه انتمائكم لهذا الشعب؟

كيف أصبح ما يحزنكم يفرح الشعب السوداني، وما يفرحه يصيبكم بالغم؟
أصبحتم، بعبارة حميد: “حيطة تتمطى وتفلق في قفا الزول البناها”.

فكيف يحدث ذلك، وأنتم تدَّعون أنكم أبناؤه وأحباؤه؟!
قولوا لي، هل أنتم فعلًا من رحم هذا الشعب؟
فإذا كنتم كذلك، فلماذا أنْكركم، وتبرأ منكم كأي عمل غير صالح؟

عادل الباز

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مشاهدة العيال كبرت أفضل علاج نفسي.. تعليق ساخر من ميدو بعد قرارات الرابطة
  • ميدو يعلن تقديم شكوى من الزمالك وبيراميدز ضد رابطة الأندية في المحكمة الدولية الرياضية
  • ميدو يهاجم قرار عدم خصم نقاط الأهلي المصري ويؤكد التصعيد دوليًا
  • بعد قرارات رابطة الأندية بشأن مباراة القمة.. ميدو: كرة القدم في مصر لا تستحق المعاناة
  • ميدو: قرار الرابطة "غبي" وسنلجأ إلى المحكمة الرياضية
  • “درويش” يجمع عمرو يوسف بدينا الشربيني.. والعرض في الصيف
  • عادل الباز: ياسَجَمَ الرماد..!!
  • غدا.. عرض مسرحية الكمبوشة على خشبة المسرح الوطني اللبناني «صور»
  • ميدو يكشف مفاجأة بشأن تجديد عقد زيزو مع الزمالك
  • 11 أبريل.. سمية درويش تحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي