المسلماني يكتب: هذا ما يقلل من شخصية معاليه !
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
قال النائب السابق أمجد المسلماني في منشور له أن اكبر المعيقات التي تواجه الوزير هو عدم خبرته بالوزارة والاعتماد على الفريق المحيط به مما يضطر بالاستعانة بهم دوما لصنع اي قرار، وهذا يقلل من شخصية معاليه.
اقرأ أيضاً : المسلماني: تسويق طيران منخفض التكاليف على حساب تسويق الأردن سياحيا
.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
للعام الـ16 على التوالي.. علي جمعة ضمن أكثر 500 شخصية إسلامية تأثيرًا عالميًا
أعلن المركز الملكي للبحوث والدراسات الإسلامية في الأردن عن إصداره السنوي لعام 2024/2025 لكتاب "أكثر 500 شخصية إسلامية تأثيرًا حول العالم"، وكالعادة، واصل فضيلة الأستاذ الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي مصر السابق، حضوره المميز في القائمة، حيث احتل المرتبة الـ21 بين الشخصيات الإسلامية الأكثر تأثيرًا عالميًا، مما يجعله ضمن هذه القائمة للعام السادس عشر على التوالي.
أهمية الكتاب ودورهيهدف الكتاب إلى تسليط الضوء على الشخصيات المؤثرة في العالم الإسلامي، من خلال رصد إنجازاتهم وإسهاماتهم في مجالات متنوعة تشمل السياسة، الدين، الإعلام، وقضايا المرأة. ويركز الكتاب على الشخصيات التي كان لها تأثير إيجابي في مجتمعاتها من خلال خدماتها العلمية والإنسانية التي تعود بالنفع على الأفراد والمجتمعات.
معايير اختيار الشخصياتاستند المركز في اختيار الشخصيات الواردة في التقرير إلى عدة معايير، من بينها التأثير العلمي، والخدمات المجتمعية، ونشر قيم التسامح، وتعزيز الحوار بين الثقافات، فضلًا عن الإسهامات الإنسانية البارزة. وخصص التقرير ترجمات تعريفية مفصلة للخمسين شخصية الأولى في القائمة، تقديرًا لمكانتهم وجهودهم.
علي جمعة: عالم مؤثر ومسيرة حافلةيُعد الدكتور علي جمعة من أبرز علماء الأزهر الشريف، وقد عُرف بإسهاماته الواسعة في تجديد الخطاب الديني ونشر الفكر الوسطي للإسلام. كما لعب دورًا محوريًا في تعزيز الحوار بين الأديان وتفنيد الأفكار المتطرفة، مما أكسبه احترامًا واسعًا محليًا ودوليًا. ويأتي اختياره في القائمة للعام السادس عشر تتويجًا لجهوده المستمرة في خدمة الدين والمجتمع.
تأثير عالمي متجدداحتفاظ الدكتور علي جمعة بمكانته ضمن هذه القائمة المرموقة يعكس استمرار تأثيره الكبير على المستوى العالمي. ففضيلته لم يقتصر دوره على الجانب الديني فقط، بل أسهم في مجالات عديدة منها التعليم، والعمل المجتمعي، والإعلام الديني، ما جعله نموذجًا للعالم المسلم المعاصر الذي يجمع بين الأصالة والتجديد.
تظل هذه الجائزة شهادة حية على التقدير العالمي لشخصيات إسلامية ساهمت في نشر القيم الإنسانية والتواصل بين الشعوب، ويُعد الدكتور علي جمعة من أبرز هؤلاء القادة الروحيين الملهمين.