لبنان ٢٤:
2025-04-27@04:45:34 GMT

رياض سلامة خارج لبنان؟

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

رياض سلامة خارج لبنان؟

كتبت" نداءالوطن": طرح بقوة في اليومين الماضيين سؤال عما إذا كان حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة لا يزال في لبنان، بعدما أثارت جهة سياسية هذا الموضوع مع الجهات الرسمية المعنية وألحّت بالحصول على الجواب الحقيقي.الجواب الذي تبلّغته الجهة السياسية هو أنّ لا شيء يثبت فرار سلامة من أي معبر شرعي جوي أو بري أو بحري، ناهيك عن أنه لا يمكنه مغادرة البلاد لوجود قرار منع سفر صادر عن النيابة العامة التي حجزت جوازي سفره اللبناني والفرنسي.

هذا الجواب لم يقنع الجهة السياسية التي سرّبت خبر مغادرة سلامة، مستندةً الى معلومات «موثوق بها جداً»، كما تقول، تفيد بأنّ سلامة صار خارج لبنان منذ شهر، مرجّحة أن تكون وجهته سوريا أو الإمارات، او البرازيل.وتوعدت الجهة السياسية في حال تبيّن أنّ سلامة غادر لبنان أن تطال الفضيحة رؤوساً كبيرة.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تطلق خطة استباقية لمواجهة حرائق الغابات صيف 2025

انعقد، اليوم الجمعة بمقر ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، اجتماع تنسيقي موسع خصص لتفعيل خطة عمل استباقية لمواجهة حرائق الغابات، بحضور والي الجهة، يونس التازي، وعمال العمالات والأقاليم، ومسؤولي القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والأمن الوطني والوقاية المدنية والقوات المساعدة، إلى جانب ممثلي الوكالة الوطنية للمياه والغابات والمصالح الخارجية المعنية.

وتم خلال اللقاء استعراض حصيلة حرائق الغابات خلال سنة 2024، ومناقشة التدابير والإجراءات الوقائية المزمع تنفيذها خلال صيف 2025، للحد من المخاطر المرتبطة بهذه الظاهرة.

وفي كلمته بالمناسبة، أكد والي الجهة أن حرائق الغابات تمثل تحديًا حقيقيًا نظرًا لشساعة الغطاء الغابوي وتضاريس المنطقة، مشددًا على أهمية التعبئة الدائمة وتعزيز التنسيق بين مختلف المتدخلين من أجل رفع نجاعة التدخلات وتفعيل خطط وقائية فعالة.

واعتبر التازي أن الحصيلة الإيجابية لسنة 2024، رغم التحديات، تشكل حافزًا لمواصلة الجهود لتحقيق نتائج أفضل خلال الموسم المقبل.

ومن جهته، أبرز المدير الجهوي للوكالة الوطنية للمياه والغابات، السيد سعيد بنجيرة، أن المغرب يتوفر على استراتيجية متكاملة ووسائل فعالة للتدخل البري والجوي، وهو ما مكن من تقليص المساحات المتضررة، حيث سجلت الجهة تضرر 345 هكتارًا فقط خلال سنة 2024 نتيجة 123 حريقًا، مقابل حوالي 1400 هكتار سنة 2023.

وأشار بنجيرة إلى جملة من الإكراهات، أبرزها وجود تجمعات سكنية داخل المجال الغابوي، وحرية الولوج إليه، وبعض السلوكيات غير المسؤولة مثل حرق النفايات، فضلًا عن التأثيرات المناخية وكثافة الغطاء النباتي. لكنه شدد في المقابل على قوة التنسيق المؤسساتي وفعالية التدخلات الميدانية.

وقد تم الإعلان عن برمجة عدد من التدابير خلال السنة الجارية، من بينها فتح 65 كلم من المسالك الغابوية الجديدة، وتوظيف 560 عامل مراقبة موسمي، وتنفيذ حملات تحسيسية لفائدة السكان والناشئة في المناطق القروية.

وتجدر الإشارة إلى أن جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تضم أزيد من 512 ألف هكتار من الغابات الغنية بالتنوع البيولوجي، ما يمثل حوالي 32% من المساحة الإجمالية للجهة، وتحتضن 21 محمية طبيعية و6 مواقع مدرجة ضمن اتفاقية “رامسار” للمناطق الرطبة ذات الأهمية الدولية.

مقالات مشابهة

  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (المكتولة والصايحة)
  • طاريا خارج مسار التوافق
  • لبنان مشارك في وداع البابا...عون:سيظل منارة للقيم الإنسانية التي حملها قداسته
  • لبنان: مغادرة 240 نازحًا سوريًا عبر معبر الزمراني الحدودي تحت إشراف الجيش وحضور وفد أممي
  • لبنان: مغادرة 240 نازحا سوريا عبر معبر الزمراني الحدودي
  • جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تطلق خطة استباقية لمواجهة حرائق الغابات صيف 2025
  • سامح قاسم يكتب | فتحي عبد السميع.. الكتابة من الجهة التي لا يلتفت إليها الضوء
  • شباب يواجهون الأحزاب السياسية والعرف: نحن هنا أيضا
  • سلامة استقبل نظيره العراقي: نريد من الاخوة العرب مساعدتنا
  • اعتصام للعسكريين المتقاعدين في ساحة رياض