مواصفات وأسعار تويوتا هايلاندر في المملكة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أميرة خالد
تعتبر سيارة تويوتا هايلاندر من السيارات الفخمة وذات التصميم الرائع، ظهرت لأول مرة في أبريل 2000، وكانت واحدة من أولى سيارات الدفع الرباعي متوسطة الحجم في الأسواق.
وفيما يلي مواصفات وأسعار فئات تويوتا هايلاندر في المملكة:
جاءت تويوتا هايلاندر LE، بمحرك 4 سلندر هايبرد 2.5 لتر 240 حصان، بناقل حركهE-CVT دفع امامي، ومعدل الاستهلاك 20.
كما حصلت على جنوط 18 دخول وتشغيل ذكي – رادار – تحديد وتنبه الخروج عن المسار، وتنبيه ماقبل التصادم طي كهربائي وتسخين للمرآه الجانبية، بالإضافة إلى جناح خلفي كرسي السائق كهربائي، و شاشه 6 سماعات وكاميرا خلفية، ويبلغ سعرها تقريبا 149500﷼.
فيما جاءت تويوتا هايلاندر GLE بنفس مواصفات الفئة السابقة، بالإضافة لدفع رباعي كلي للعجلات، واستهلاك الوقود 21.1، والسعر 174800﷼.
جاءت هايلاندر GLE برونز ادشن، بالإضافة للمواصفات السابقة بلون الجنط برونزي، وعدسات انوار أمامية، مع إضائة عند دخول المقصورة، وكرسي الراكب والسائق كهربائي، مع ذاكرة تخزين وجلد مع قماش، والشنطه كهربائية، بسعر 178250ريال.
أما فئة هايلاندر LTD ليميتد فتأتي بنفس المواصفات في الفئة GLE مع استهلاك الوقود 19.3، وكراسي من الجلد، وخاصية تهوية للراكب والسائق وتسخين للأمامي والوسط، مع تطعيمات من الخشب، وسعرها 201000﷼.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيارات
إقرأ أيضاً:
السياسي العراقي “السكيني”: قمة الرياض جاءت بتوجيه مباشر من الإدارة الأمريكية خدمة للكيان الصهيوني
الجديد برس|
وجه عضو ائتلاف دولة القانون العراقي، إبراهيم السكيني، انتقادات حادة لقمة الرياض التي عُقدت مؤخرًا، معتبرًا أن الولايات المتحدة هي القوة الدافعة وراء انعقادها، بهدف حماية مصالح الدول المُطبّعة مع الكيان الصهيوني وضمان عدم انكشاف مواقفها أمام الرأي العام العالمي.
وفي حديث لوكالة “المعلومة” العراقية، صرّح السكيني قائلاً: “إن القمة العربية الإسلامية التي عقدت في الرياض يوم الاثنين الماضي، جاءت بتوجيه مباشر من الإدارة الأمريكية لخدمة مصالح الكيان الصهيوني”.
وأوضح أن الدول المُطبّعة مع الاحتلال الصهيوني سعت إلى تنظيم هذه القمة بهدف التغطية على تحالفاتها ودعمها للاحتلال، مشيرًا إلى أنها محاولة لحماية تلك الدول من فضح مؤامراتها ضد الشعب الفلسطيني.
وأضاف السكيني: “لا نعتقد أن الشعارات والخطابات التي أُلقيت خلال القمة سيتم تطبيقها على أرض الواقع، فكما جرت العادة، جاءت هذه القمة كسابقاتها، خالية من أي التزام حقيقي تجاه قضية الشعب الفلسطيني”.