صحيفة جنائية متداولة تدين فريد زهران المرشح المحتمل للرئاسة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كشفت النائبة مها عبد الناصر، نائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي، عن الحقيقة وراء صحيفة الحالة الجنائية الخاصة بـ فريد زهران، المرشح الرئاسي المحتمل، والتي تفيد بأن عليه قضايا جنائية.
قصة الصحيفة الجنائيةوقالت النائبة مها عبد الناصر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية"، المذاع عبر فضائية "ام بي سي مصر"، إنها لم تكن بحاجة للاتصال بفريد زهران لسؤاله بشأن هذه الصحيفة المتداولة عن صحيفته الجنائية، مؤكدة تم تداول الصحيفة ذاتها منذ 8 أشهر عندما كان فريد زهران تقدم للترشح على رئاسة الحزب المصري الديمقراطي.
ووصفت عضو البرلمان، ما حدث بأنه "فُجر في الخصومة"، وفي ذلك الوقت أرسل فريد زهران لعمل فيش وتشبيه، وهي بالفعل تم عمله وكان سليم وتم إرساله لإعداد البرنامج لعرضه.
فريد زهران يُعلن ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية 2024 "مش فاضي وليس لديه برنامج".. الأحزاب تكشف سبب تأخر تأييد فريد زهران للترشح للرئاسةوأضافت مها عبد الناصر، أنه تم تقديم الفيش والتشبيه، خرجت نفس الورقة مرة ثانية بنفس التفاصيل المريبة مضيفة أنه لو كان علية حكم ومطلوب، فكيف يخرج في التلفزيون، ويحاور في البرامج، مشددة على أن ساحته الجنائية نظيفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيش وتشبيه الانتخابات الرئاسية المصري الديمقراطي خوض الانتخابات الرئاسية حزب المصري الديمقراطي فرید زهران
إقرأ أيضاً:
الأعلى للآثار: المقبرة المكتشفة في سوهاج تجسد تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.