تعلن جمبو للإلكترونيات، الاسم الرائد في مجال الحلول التقنية المبتكرة، بفخر عن الافتتاح الكبير لمختبر إل جي بيكسل الرائد في الدوحة، قطر. باعتبارها شركة رائدة في صناعة الإلكترونيات، تواصل جمبو للإلكترونيات وضع معايير جديدة من خلال تقديم أول منشأة على الإطلاق في الشرق الأوسط مخصصة لإصلاح أي شاشة حائط فيديو إل إي دي من إل جي مع درجة ببكسل تبدأ من 0.

9 ملم.
يمثل مختبر إل جي بيكسل قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال إصلاح وتحسين مايكرو- إل إي دي. تتمتع هذه المنشأة المتطورة بموقع استراتيجي في قلب مدينة الدوحة بقطر، وتُظهر التزام جمبو للإلكترونيات بإحداث ثورة في صناعة الإصلاح والصيانة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط.  
قال السيد سي في راباي، المدير والرئيس التنفيذي لشركة جمبو للإلكترونيات: «يسعدنا أن نقدم مختبر إل جي بيكسل ، وهو إنجاز بارز يعكس تفانينا في دفع حدود ما هو ممكن في مجال إصلاح التكنولوجيا».  «لطالما كان الشرق الأوسط في طليعة الدول التي تتبنى التكنولوجيا المتطورة، ومع مختبر إل جي بيكسل ، فإننا نرتقي بهذا الالتزام إلى المستوى التالي. ويمكن لعملائنا في قطر الآن الاستفادة من المنشأة التي يمكنها استعادة التألق البصري لشاشاتهم، مما يضمن تجربة مشاهدة سلسة ومحسنة».
شركة جمبو هي الموزع الرسمي لمنتجات وخدمات إل جي في جميع أنحاء قطر، وستساعد الشراكة المعززة مع حلول أعمال إل جي العملاء على الحصول على أفضل خدمات الدعم الممكنة لراحة البال الكاملة أثناء شراء إل جي إل إي دي. 
«لقد راقبنا دائمًا التغيرات في سلوك المستهلك على مدار العقود الأربعة الماضية أو نحو ذلك.» قال السيد ساجد جاسم محمد سليمان، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة جمبو للإلكترونيات، قطر. «في السنوات الـ 43 الماضية، شهدنا تطورات ملحوظة في جوانب مختلفة مثل مجموعة علاماتنا التجارية والبنية التحتية الداعمة وخدمة العملاء. لقد كانت جمبو لاعباً محورياً في تشكيل مشهد تجارة التجزئة للإلكترونيات ونحن نفخر بشدة بإنجازاتنا.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: شركة إل جي قطر

إقرأ أيضاً:

فايننشال تايمز: تغير خريطة الشرق الأوسط تحد كبير للغرب

حذر باحث بارز في الشؤون الدولية الغرب من التهاون في التعامل مع التحولات التاريخية في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا أن في ذلك خطرا كبيرا.

وأكد إميل حكايم، مدير الأمن الإقليمي في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية ومقره في العاصمة البريطانية لندن، أن توالي التطورات التي بدأت في المنطقة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كانت مذهلة لاجتماع أحداث مأساوية وإستراتيجية فيها ستستغرق وقتا حتى تهدأ، لأن ما حدث سيكون له، بلا أدنى شك، تداعيات على المدى الطويل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقدlist 2 of 2لوفيغارو: حكومة طالبان تعتمد على السياحة للتخفيف من عزلتهاend of list

وأضاف، في مقاله بصحيفة فايننشال تايمز البريطانية، أن المجتمعات في المشرق العربي "متنوعة وهشة" وتمر بتحولات تاريخية جذرية، ومن غير المرجح أن تحصل على مساعدة من الخارج، نظرا لتردد دولها وفتور همة العالم على حد سواء.

حل الدولتين

وتترافق عملية إعادة ترتيب المنطقة -وفق الكاتب- مع أعمال عنف شديدة وسجالات متجددة، فالفلسطينيون يعانون الأمرين على نحو غير مسبوق في قطاع غزة على يد الجيش الإسرائيلي.

وزعم حكايم أن رهان حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الذي يصفه بالفاشل، وعجز شركائها عن نجدتها، هو تذكير بأن المسار الوحيد لقيام دولة فلسطينية يكمن في تدويل القضية والتوصل إلى حل عبر التفاوض.

إعلان

وقد برز التحالف من أجل حل الدولتين الذي تتبناه دول عربية وأوروبية باعتباره الوسيلة الأرجح لتحقيق ذلك الهدف.

وتابع قائلا إن على الفلسطينيين الاقتناع بأن الأمر أكثر من مجرد حفلة دبلوماسية رمزية، ولكن عليهم أن يثبتوا أنهم أصحابها، وهي نتيجة لن تتحقق إلا بإصلاح السلطة الفلسطينية الذي طال انتظاره.

عجرفة الاحتلال

وفي موازاة ذلك، انتقل الإسرائيليون من صدمة شديدة -في إشارة إلى هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- إلى "انتصار عسكري" في غضون عام واحد فقط، كما يدعي كاتب المقال.

وقد عزز ذلك، برأيه، الاعتقاد بأن إسرائيل لا يمكنها الاعتماد إلا على قوتها العسكرية وأن التوسع في غزة والضفة الغربية المحتلة والآن جنوب سوريا ليس مبررا فحسب بل إنه مطلوب.

وأردف أن الدعم غير المشروط الذي تحصل عليه إسرائيل من الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية سمح لها بصرف النظر عن ضرورة التوصل إلى سلام عادل من شأنه أن يوفر الأمن للجميع.

لكن عقلية إسرائيل القائمة على الأمن فقط ستكون لها عواقب وخيمة، فهي في نظر حكايم مكلفة، وتزيد من الاعتماد على الولايات المتحدة، وتنفر الشركاء الحاليين والشركاء المحتملين في الجوار، الذين يخشون من أن توسع إسرائيل نطاق الصراع بضرب قيادة إيران ومنشآتها النووية.

خسارة

ولفت إلى أن خسارة إسرائيل سمعتها جراء حربها على غزة هائلة، وتنطوي على التزامات قانونية، إلا إن وضع اللبنانيين مختلف، إذ ينبغي على حزب الله أن يأخذ في الاعتبار انهيار إستراتيجيته العسكرية وسقوط سرديته الأيديولوجية وتداعي مصداقيته، على حد تعبير الكاتب.

أما السوريون فيتذوقون طعم الحرية لأول مرة منذ عقود، كما يقول حكايم الذي يعزو انهيار نظام بشار الأسد السريع إلى فساده. وأشاد بالإدارة الجديدة في دمشق لتحليها بضبط النفس وبعض الحكمة.

ومع ذلك، فهو يعتقد أن إحلال السلام يتطلب مآثر جمة من النبل والشهامة والتفاني في إرساء حكم يشمل الجميع رغم أنف المخربين في الداخل والخارج.

إعلان تغيرات إستراتيجية

وأوضح أن من أجل التوصل إلى مصالحة بين العرب والأكراد، فإن ذلك يستدعي "اعتدالا ووسطية" من جانب تركيا، ودبلوماسية من قبل الولايات المتحدة، معتبرا ذلك حيويا.

وقال إن بإمكان دول الخليج أن تساعد في تحييد نفوذ إيران، التي يعدها الخاسر الأكبر فيما يجري.

وخلص إلى أن كثيرين في العواصم الغربية سيجدون سلوى في أن هذه التحولات التاريخية قد تم احتواؤها حتى الآن بشكل مدهش.

مقالات مشابهة

  • كوميديا الشرق الأوسط الجديد والتراجيديا العربية
  • العراق بالمقدمة.. واردات الهند من نفط الشرق الأوسط ترتفع 10.8%
  • فتح باب المشاركة في «مخيم المبدعين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»
  • حزب الله يكشف مكان دفن جثمان زعيمه حسن نصر الله
  • الكشف عن المكان.. أين سيُدفن نصرالله؟
  • أبو بكر الديب يكتب: مصر والكويت شراكة عابرة لتوترات الشرق الأوسط
  • عودة مشروع الشرق الأوسط الجديد من البوابة السورية
  • فايننشال تايمز: تغير خريطة الشرق الأوسط تحد كبير للغرب
  • اعتراضات في الكنيست على كلمة نتنياهو
  • “برجيل الطبية” تطلق مختبر التوازن السمعي المتطور