العرب القطرية:
2024-10-03@11:29:21 GMT

«QNB» شريك مصرفي إستراتيجي لإكسبو 2023 الدوحة

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

«QNB» شريك مصرفي إستراتيجي لإكسبو 2023 الدوحة

المهندي: تعزيز مكانة علامتنا التجارية في أجندة الاستدامة

الخوري: منصة عالمية لحلول إزالة التصحر وتغير المناخ

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، عن شراكتها المصرفية الإستراتيجية لإكسبو 2023 الدوحة قطر، أول معرض دولي للبستنة من تصنيف A1 يُنظم في قطر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والذي ستقام فعالياته ابتداء من 2 أكتوبر المقبل حتى 28 مارس 2024 في حديقة البدع.

 
وقد تم توقيع اتفاقية الشراكة بالنيابة عن مجموعة QNB من قبل السيد علي راشد المهندي، رئيس قطاع العمليات للمجموعة، والسيد محمد علي الخوري، الأمين العام لإكسبو 2023 الدوحة، بحضور كل من سعادة وزير البلدية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي السبيعي والسيد عبدالله مبارك آل خليفة، الرئيس التنفيذي لمجموعة QNB. 
وتأتي هذه الرعاية بمثابة شهادة واضحة على جهود QNB المستمرة للاضطلاع بدور نشط في مشاريع ومبادرات الاستدامة، تماشيا مع أهم ركائز مشاريع الاستدامة للمجموعة والتي تتمثل في المساهمة في بناء مجتمع أفضل والطموح لتطبيق الاستدامة البيئية.
وباعتبارها شريكاً مصرفياً إستراتيجياً، تلعب المجموعة دوراً حيوياً في إكسبو 2023 الدوحة قطر، الذي سيقام تحت شعار «صحراء خضراء، بيئة أفضل»، تعزيزا لممارسات الاستدامة ومواجهة التحديات العالمية ذات الصلة.
وتعليقاً على هذه الرعاية، قال السيد علي راشد المهندي، رئيس قطاع العمليات لمجموعة QNB: «نحن سعداء للغاية بتواجدنا كشريك مصرفي إستراتيجي لإكسبو 2023 الدوحة قطر، وهو ما يعكس أهمية دورنا وتفانينا في تعزيز الابتكار في مجال المستدامة. ونؤمن أن هذه الرعاية ستعزز مكانة علامتنا التجارية في كل ما يتعلق بأجندة الاستدامة ولكي نكون جزءاً نشطاً في واحدة من أهم الفعاليات الدولية في مجال الاستدامة البيئية لهذا العام».
وفي ذات السياق، قال السيد محمد علي الخوري، الأمين العام لإكسبو 2023 الدوحة: «يسعدنا أن تكون مجموعة QNB جزءاً من إكسبو 2023 الدوحة، هذا الحدث الاستثنائي في الدولة، إذ نتشارك القيم والأهداف والتطلعات ذاتها لمستقبل بلدنا. 
أضاف: تعد الاستدامة أمراً بالغ الأهمية لضمان سبل عيش مستدامة وصحية للأجيال القادمة. كما سيوفر إكسبو 2023 الدوحة منصة للجهات الرسمية من جميع أنحاء العالم لتبادل الأفكار ووضع الإستراتيجيات بشأن حلول إزالة التصحر وتغير المناخ».
يشار إلى أن مجموعة QNB تحرص على ترك أثر إيجابي على البيئة والمجتمع تعزيزا لجهودها نحو اقتصاد أكثر تنوعا من خلال ثلاث ركائز أساسية هي: التمويل المستدام والعمليات المستدامة والأنشطة غير المصرفية وبشكل رئيسي من خلال أنشطتها للمسؤولية الاجتماعية للشركات لما تحدثه من أثر طويل المدى على المجتمعات التي تخدمها.
جدير بالذكر أن لجنة الإستراتيجيات في مجموعة QNB تتولى إدارة جميع المسؤوليات المتعلقة ببرنامج الاستدامة للمجموعة، وما يشمله من مبادرات وإنجازات وجهود البنك في مجال الاستدامة. 
من خلال دمج الاستدامة في أعمال المجموعة الأساسية والتركيز على تطويرها، يساهم ذلك في ترك أثر إيجابي على البيئة، المجتمع وأنشطة الحوكمة. كما تتوافق هذه الأعمال مع أهداف الاستدامة الأساسية حيث يتضمن ذلك التعامل مع الشركاء بطريقة أخلاقية وفعالة ويساهم أيضا في إدراج الاستدامة في عمليات المجموعة بشكل عام. 
وتتضمن أبرز مشاريع المجموعة الناجحة في مجال الاستدامة بروتوكول الإبلاغ عن الغازات الدفيئة، الحصول على الكهرباء من مصادر متجددة بنسبة 100 % في جميع العمليات في QNB فاينانس بنك، وإطار سياسة إدارة المخاطر البيئية والاجتماعية لمجموعة QNB.
ومن أهم مشاريع التمويل الخضراء للمجموعة هو القروض الخضراء للسيارات والعقارات، والخدمات المصرفية الخضراء للمؤسسات والشركات والتي بدورها تلعب دورا كبيرا في التمويل المستدام للمجموعة وتساهم في التغيير الإيجابي في البيئة والمجتمع. 
وتتواجد المجموعة من خلال فروعها وشركاتها التابعة في أكثر من 28 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات والمنتجات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة أكثر من 29,000 موظف عبر 900 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة من أجهزة الصراف الآلي تزيد على 4,900 جهاز.
 إكسبو 2023 الدوحة هو أول معرض دولي للبستنة يقام في دولة قطر وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.  ويعقد إكسبو 2023 الدوحة تحت إشراف وتنظيم وزارة البلدية، وذلك تبعاً لمبادئ رؤية قطر الوطنية 2030 التي تضع الإدارة البيئية والتنمية المستدامة في صميم مهمتها. 
ينطلق إكسبو 2023 الدوحة في 2 أكتوبر 2023 ويستمر 179 يوماً حتى 28 مارس 2024 ويسعى إلى استقطاب أكثر من 3 ملايين زائر على أن يوفر لهم فرصة الاطلاع على الحدائق المنسقة وحضور جلسات نقاشية ومؤتمرات، بالإضافة إلى العروض الحية، والاستمتاع بالفنون وابتكارات الطهي في المساحة المخصصة في حديقة البدع التي تمتد على مساحة 1.7 مليون متر مربع وتطل على المياه الفيروزية للخليج العربي. 
وبرعاية المركز الدولي للمعارض والجمعية الدولية لمنتجي البستنة، يستقطب إكسبو 2023 الزوار والمنظمين من 80 دولة من حول العالم بالإضافة إلى ممثلين عن القطاعات الوطنية والدولية ذات الصلة والهيئات الحكومية ونخبة من المسؤولين (المحليين والإقليميين والدوليين) والمنظمات غير الحكومية والشركات التجارية، والرعاة، والشركاء، والموردين، ووسائل الإعلام (المحلية والإقليمية والدولية) والزوار المحليين والإقليميين والدوليين. 
 ويعقد إكسبو 2023 الدوحة تحت شعار «صحراء خضراء، بيئة أفضل» ويهدف إلى تشجيع الابتكارات المستدامة والحدّ من التصحّر. وسيلهم الزوار للمشاركة في التغيير ضمن أربعة مواضيع أساسية هي: 
• الزراعة الحديثة  
• التكنولوجيا والابتكار  
• الوعي البيئي  
• الاستدامة 

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر مجموعة QNB إكسبو 2023 الدوحة إکسبو 2023 الدوحة من خلال فی مجال

إقرأ أيضاً:

قتل الكاريزما.. متى يُحدث اغتيال القادة فارقًا إستراتيجيًا حقيقيًا؟

بغض النظر عن نجاح عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، فإنَّ الأهم في هذا النوع من الاغتيالات يكمن في مستوى الفارق الإستراتيجي الذي تحدثه في التحولات السياسية والعسكرية. فاغتيال قائد مركزي قد يكون حدثًا يقود لتغيرات إستراتيجية، وقد يكون حدثًا عملياتيًا تكتيكيًا، وهذا يرتبط بمستوى التحولات.

يوجد في مسيرة الثورات والدول من هذا وذاك. في إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية – وهما صاحبتا مدارس عريقة في الاغتيال السياسي – يعون تمامًا مستوى التحولات التي قد تحدثها اغتيالات معينة في لحظة زمنية فارقة. لكن عقدة إسرائيل في تعاملها مع الحركات العقائدية والأيديولوجية المتماسكة هي أن الاغتيال السياسي لم ينجح في صناعة الفارق الإستراتيجي الذي أحدثته مع غيرها من الحركات والدول عبر الاغتيالات.

تمثل حركة حماس إحدى العقد الأساسية في ذهنية الأمن الإسرائيلي، من حيث كثافة الاغتيالات للصف الأول، والتي لم تحدث أية تحولات إستراتيجية أو انحرافات تنتج تيارات داخلية في الحركة تقبل العلاقة مع إسرائيل. لكن مقابل ذلك، يوجد العديد من الأمثلة لنجاح إسرائيل في قيادة تحولات إستراتيجية من خلال الاغتيالات.

يبدو أنَّ رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو حين اعتبر وقادة أجهزته الأمنية أنَّ عملية الاغتيال في بيروت "إن نجحت سوف تغير شكل الشرق الأوسط" مطلقًا عليها اسم "نظام جديد" كان مسكونًا بما استطاعت أن تفعله إسرائيل بمنظمة التحرير الفلسطينية من خلال إعادة هندسة كينونتها عبر الاغتيال السياسي المنظم الذي حيَّد قيادات تاريخية وأحلَّ مكانها قيادات بمواصفات مطلوبة للمرحلة نقلتها من مربع إلى مربع آخر مختلف تمامًا عما نشأت عليه. لكنها مقارنة في غير مكانها.

في التاريخ المعاصر، حصلت عمليات اغتيال أدت لتحول جذري لصالح المحتل. فعند اغتيال روسيا الزعيمَ الشيشاني أصلان مسخادوف في (2005) كان ذلك إيذانًا بنهاية عهد التمرد الشيشاني، وتنصيب زعيم جديد موالٍ لروسيا، حوَّل الشيشان من عدو إلى حليف إستراتيجي يمثل الخزان البشري للجيش الروسي.

كذلك أبدعت إسرائيل في هندسة التحولات الداخلية في منظمة التحرير الفلسطينية عبر سلسلة اغتيالات منتقاة منذ سبعينيات القرن الماضي، أدت لتحييد نوعية معينة من القادة، وإفساح الطريق لسيطرة قادة آخرين سهلوا تمرير اتفاق أوسلو.

يُقاس على ذلك أيضًا الفارق الذي أحدثه اغتيال الرئيس الراحل ياسر عرفات، والانقلاب الجوهري في نهج السلطة بعد تولي الرئيس الحالي محمود عباس. إسرائيل لا تعتبر الاغتيال السياسي ناجحًا إلا إذا أدى لهكذا تحولات، وإلا بقي حدثًا عملياتيًا تكتيكيًا.

وبالعودة إلى عقدة حماس، فبالرغم من كثافة الاغتيالات عدديًا للصف الأول من قادتها من المؤسس الشيخ أحمد ياسين إلى رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية ونائبه صالح العاروري، وبينهم سلسلة طويلة من الصف الأول، فإنَّ ذلك لم يحدث تحولات منهجية في الحركة، وبالتالي كان تأثير الاغتيالات على حركة حماس إجراءً عملياتيًا محدودًا يرتبط بإعادة ترتيب أوراق تنظيمية لا أكثر، بينما كان عند غيرها سببًا في انقلاب داخلي وتغير جذري في المسارات.

لذلك لا يمكن إسقاط تجربة التحولات في منظمة التحرير الفلسطينية بفعل الاغتيالات على قوى، مثل حماس أو حزب الله. ويعود السبب الرئيسي لذلك إلى أنَّ التباينات الداخلية في هذه القوى، ليست على مستوى الأيديولوجيا أو النظرة للصراع أو المنهج، وإنما تقتصر على مستوى التكتيكات التي يمكن التعامل من خلالها في إطار المدرسة الواحدة، إضافة لعوامل تنظيمية أخرى، أهمها الارتباط بالفكرة وليس بالشخص مهما بلغ من كاريزما وتأثير.

عند اغتيال الأمين العام السابق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفى (2001)، كانت الجبهة الشعبية على مفترق طرق بين نهجين في انتخاب أمينها العام الجديد، تجسَّد في قطبين مختلفين: الأول مثَّله الراحل عبد الرحيم ملوح، والذي كان يُصنَّف بأنه الأقرب لمسار السلطة الفلسطينية وعلى تناغم كبير معها، والثاني مثَّله أمينها العام الحالي الأسير أحمد سعدات.

كانت قواعد الجبهة الشعبية تعي أنها أمام نهجين مختلفين، فحُسم الاستقطاب الداخلي بانتخاب سعدات تغليبًا للاستمرار في خط المقاومة والثأر. وهو ما أعقبه بوقت قصير بعد انتخاب سعدات إشرافه على اغتيال الوزير الإسرائيلي رحبعام زئيفي، وبقيت الجبهة على نهجها حتى اليوم. يتكرر الأمر أيضًا في حالة الأسير القيادي في حركة فتح مروان البرغوثي.

وبخلاف كل الأسرى، فإنَّ سبب رفض إسرائيل إدراجه في صفقات التبادل ومنها صفقة شاليط لم يكن سببًا أمنيًا بل سببًا سياسيًا، لأنَّ الإفراج عنه قد يحدث تغيرات جذرية في قيادة السلطة وحركة فتح تُحيِّد قيادات ترى الإدارتان الأميركية والإسرائيلية ضرورة استمرار وجودها في هذه المرحلة.

لكن هل هذا التباين موجود في قوى المقاومة حاليًا؟ إنَّ قراءة موضوعية لمستوى التوجهات في هذه القوى لا تشير إلى وجود هذه المساحات من الفوارق. فاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس أعقبه انتخاب، وبالإجماع، يحيى السنوار، بما معناه أنَّه لا يوجد في حماس إلا مدرسة واحدة وهي المواجهة المسلحة التي بدأها السنوار.

في هذه الحالة، لا يصبح للاغتيال قيمة من الناحية الإستراتيجية. كذلك فإنَّ الجيش الإسرائيلي في تصريحه بأن "استهداف الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله من شأنه أن يغير شكل الشرق الأوسط" استنتاج غير واقعي وقياس في غير مكانه.

يعتبر المحلل العسكري "ألون بن ديفيد"، المقرب من قيادة جيش الاحتلال، أنَّ "سياسة الاغتيال تقود إلى نتائج عكسية، فتعمل على توسيع دائرة العنف، ولن تقضي على من وصفهم بالإرهابيين الذين يتم استبدالهم بآخرين، وفي أحسن الحالات قد تدخل بعض المنظمات في حالة فوضى لمدة من الزمن إذا كان المستهدف شخصية مركزية في منظمة يعتمد وجودها على هذه الشخصية، قبل أن تستعيد عافيتها، وربما تصبح أكثر قوة وتنظيمًا".

وأفضل مثال يضربه بن ديفيد على ذلك هو حزب الله، معلقًا: "عند اغتيال عباس موسوي، أمين عام حزب الله السابق، وتولي نصر الله، تحول الحزب من جماعة صغيرة إلى جيش منظم". يشير أيضًا رونين بيرغمان، الصحفي الإسرائيلي، في كتابه الموسوعي "قم واقتل أولًا: التاريخ السري للاغتيالات الإسرائيلية المستهدفة" (Rise and Kill First: The Secret History of Israel’s Targeted Assassinations) إلى أنَّ "سياسة الاغتيالات نجحت في إزالة تهديدات مباشرة محددة، لكنها فشلت في توليد حل طويل الأمد لمعضلة الأمن الإسرائيلي".

ينطبق ذلك على الدول ذات المؤسسات المستقرة أيضًا، فنجاح محاولة اغتيال ترامب مثلًا قبل أسابيع لم يكن ليحدث فارقًا في سياسات الولايات المتحدة الأميركية التي تحكمها دولة عميقة متجذرة تجعل الفارق بين أن يكون رئيسها ديمقراطيًا أو جمهوريًا، هو أن تشرب كوب الشاي بسكر أو بدون سكر.

بالعودة إلى حادثة اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، فإنَّ إسرائيل تراهن في منطق "تغيير وجه الشرق الأوسط" وبإطلاقها على عملية اغتياله اسم "نظام جديد" على أنَّ حزب الله وإن استطاع إعادة ترتيب أوراقه داخليًا فإنه سيكون من الصعب عليه السيطرة على السياق؛ نتيجة تغييب القائد الكاريزمي الذي كان لكاريزميته دورٌ مهم في إقناع قاعدته بخوض المعركة، وبالتالي فإنَّ استمراريته في المعركة ستكون أصعب.

يجعلنا ذلك نشير إلى أنَّ إسرائيل لا تنظر إلى النجاح العملياتي على أنه نجاح إستراتيجي ما لم يؤدِّ إلى تحقيق الفارق الإستراتيجي المطلوب، وبالتالي فإنَّ بيانًا واحدًا من حزب الله يشير إلى استمرار تمسك الحزب بذات المواقف التي تربط جبهة الشمال بجبهة غزة، سيعني مباشرة أنَّ الاغتيال – وإنْ كان فادحًا – سيبقى في نطاق العمل التكتيكي الموضعي رغم عدم التقليل من فداحته، ولم يتحوَّل لنجاح إستراتيجي لإسرائيل.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • مجموعة محمد حارب العتيبة تُناقش مع دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي سبل تعزيز التعاون في مجال توطين الوظائف في القطاعين العام والخاص
  • "فلاورد" تنضم إلى برنامج "روّاد الاستدامة" بالسعودية
  • فلاورد تنضم إلى برنامج “روّاد الاستدامة” التابع لوزارة الاقتصاد والتخطيط في المملكة العربية السعودية
  • "إكسبو دبي" تكشف عن فعاليات "مدينة الشتاء"
  • “إكسبو دبي” تكشف عن فعاليات “مدينة الشتاء”
  • إكسبو دبي تكشف عن فعاليات مدينة الشتاء
  • وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي عدد من الشركات الفرنسية لاستعراض فرص ومقومات الاستثمار بالسوق المصري
  • قتل الكاريزما.. متى يُحدث اغتيال القادة فارقًا إستراتيجيًا حقيقيًا؟
  • وزير الاستثمار والتجارة يلتقي عدد من الشركات الفرنسية
  • هيثم مطر: توسع مجموعة IHG في الإمارات يعزز مكانتها كقوة رئيسية في قطاع الضيافة