الفخذ أم الصدر: أي قطعة دجاج أكثر فائدة؟
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
عند التحدث عن لحم الدجاج، غالباً ما يُفضل العديد من الأشخاص إما الفخذ أو الصدر بحسب ذائقتهم واحتياجاتهم الغذائية. كل من هذه القطع لها مميزاتها الخاصة، سواء من حيث النكهة أو المحتوى الغذائي.
فخذ الدجاج:
النكهة: يتميز لحم الفخذ بأنه أغنى وألذ نظرًا لوجود نسبة أعلى من الدهون التي تمنحه نكهة غنية ومرطبة.
اللحم الداكن: الفخذ يتمتع بلون أغمق نتيجة وجود الميوغلوبين، وهو بروتين يساعد في تخزين الأكسجين.
القيمة الغذائية: يحتوي فخذ الدجاج على عناصر غذائية مثل الحديد والزنك وفيتامينات مجموعة B. وتحتوي قطعة فخذ منزوعة الجلد والعظام (44 غراماً) على حوالي 12.4 غرام من البروتين.
صدر الدجاج:
خالي من الدهون: صدر الدجاج يحتوي على نسبة دهون أقل، مما يجعله أكثر صحية خصوصاً لأولئك الذين يتابعون نظامًا غذائيًا.
بروتين عالي: هو مصدر ممتاز للبروتين، مما يجعله مثاليًا لأولئك الذين يرغبون في بناء العضلات.
انخفاض السعرات الحرارية: يحتوي صدر الدجاج على سعرات حرارية أقل بالمقارنة مع الفخذ.
الاعتبارات عند الاختيار:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار الصحة الدجاج الصدر الفخذ صحة صدر الدجاج
إقرأ أيضاً:
يعالج المخ والأعصاب وحساسية الصدر.. لن تتوقع فوائد ملح الهيمالايا
يعد ملح الهيمالايا من المواد الطبيعية المفيدة للصحة والجسم ولايعرف عدد كبير من الأشخاص حجم فوائدها.
ووفقا لما جاء في موقع" دكتور اكس "نكشف لكم أهم فوائد ملح الهيمالايا للصحة.
يحسن مشاكل الجهاز التنفسي
نشأت كهوف الملح في أوروبا وروسيا، وقد استُخدمت تقليديًا لتخفيف مشاكل التنفس وتشمل هذه كهوف ملح الهيمالايا.
يوازن درجة الحموضة في الجسم
يساعد محتوى ملح البحر الوردي الهيمالايا الغني بالمعادن على موازنة مستويات الحموضة في جسمك وعندما تكون نسبة الحموضة إلى القلوية لديك صحية، يُحدث ذلك فرقًا كبيرًا في صحتك العامة.
يساعد مستوى الحموضة المناسب على تعزيز مناعتك وتحسين عملية الهضم ولأن ملح البحر الهيمالايا يحتوي على الصوديوم بالإضافة إلى إلكتروليتات أخرى، فإن له تأثيرًا مباشرًا على مستوى حموضة دمك.
مساعد طبيعي للهضم
قد يؤدي نقص الملح في النظام الغذائي إلى انخفاض حمض الهيدروكلوريك (HCL) في المعدة ويؤثر انخفاض حمض المعدة سلبًا على الجهاز الهضمي، ويساهم في حرقة المعدة، وآلام المعدة، والقيء، والإمساك.
إن تناول كمية كافية من ملح البحر يمكن أن يساعد الجسم على إنتاج كميات مناسبة من حمض الهيدروكلوريك، حيث يوفر ملح البحر أحد المكونات الأساسية لحمض المعدة المسمى الكلوريد.
غني بالمعادن النادرة والإلكتروليتات
يحتوي ملح الهيمالايا الوردي عالي الجودة عادةً على ما يزيد عن 80 معدنًا نادرًا وهو مصدر رائع للعناصر الغذائية الدقيقة .
رغم أن الطعام والشراب يحتوي على الكثير من المحتوى المعدني الطبيعي، إلا أن المعادن النادرة تظل وفيرة بشكل أكبر في المصادر البحرية مثل ملح الهيمالايا.
يحسن مستويات الترطيب
يعتبر الصوديوم مهمًا لتوازن السوائل، حيث أن عدم الحصول على كمية كافية منه قد يسبب الجفاف، وخاصة أثناء ممارسة التمارين الرياضية المكثفة أو الطويلة.
بتناول ملح البحر باعتدال يوميًا، تضمن أيضًا الحفاظ على مستويات كافية من الصوديوم، مما يُساعد على توازن نسب الصوديوم والبوتاسيوم في جسمك.
الصوديوم والبوتاسيوم هما إلكتروليتان ويُستخدمان غالبًا في مشروبات الإلكتروليت و يعملان معًا لضمان توازن السوائل في خلايا الجسم، وكذلك في بلازما الدم والسوائل خارج الخلايا.
يعزز وظائف الدماغ والعضلات والجهاز العصبي
يُعد ملح البحر مصدرًا جيدًا للصوديوم، وهو ضروري لوظائف الدماغ والعضلات والجهاز العصبي بشكل سليم ولا يقتصر دور الصوديوم على تنظيم توازن السوائل في الجسم فحسب، بل هو ضروري أيضًا لنقل الإشارات الكهربائية في الجسم.
.