7 حالات.. هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بجلطة الدماغ من غيرهم
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
هناك بعض العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بجلطة الدماغ. ومن بين هذه العوامل وفقا لما نشره موقع هيلثي.
1. ارتفاع ضغط الدم: ارتفاع ضغط الدم يعد عاملاً رئيسيًا يزيد من خطر حدوث جلطة الدماغ.
2. ارتفاع مستويات الكوليسترول: ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الدم يمكن أن يرتبط بزيادة خطر جلطة الدماغ.
3. السكري: السكري يزيد من خطر الأمراض القلبية والأوعية الدموية بما في ذلك جلطة الدماغ.
4. التدخين: التدخين يؤدي إلى تضيق الشرايين وزيادة تجلط الدم، وبالتالي يزيد من خطر جلطة الدماغ.
5. السمنة: الوزن الزائد والسمنة قد يزيدان من خطر جلطة الدماغ.
6. تاريخ عائلي: إذا كانت هناك تاريخ عائلي لجلطات الدماغ أو أمراض القلب، فقد يكون لديك خطر أعلى للإصابة بجلطة الدماغ.
7. العمر: يزداد خطر جلطة الدماغ مع التقدم في العمر.
من المهم أن يتم تشخيص هذه العوامل ومراقبتها بشكل صحيح من قبل الطبيب. إذا كنت تعتقد أنك عرضة لخطر جلطة الدماغ، يُنصح بمراجعة الطبيب لتقييم العوامل الخاصة بك واتخاذ التدابير اللازمة للوقاية والعلاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوعية الدموية جلطات الدماغ من خطر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع ضغط الدم الصامت.. خطر يهدد القلب دون إنذار
يُعرف ارتفاع ضغط الدم بـ"القاتل الصامت"، لأنه غالبًا ما يتطور دون أعراض واضحة، ورغم ذلك يُعد من أكثر الأمراض المزمنة خطورة على القلب والأوعية الدموية تشير الإحصاءات الطبية إلى أن واحدًا من كل ثلاثة بالغين حول العالم يعاني من ارتفاع في ضغط الدم دون أن يدرك ذلك، ما يجعله سببًا رئيسيًا للسكتات الدماغية والنوبات القلبية.
يحدث ارتفاع ضغط الدم عندما يزداد الضغط على جدران الشرايين لفترات طويلة، مما يرهق القلب ويُضعف مرونة الأوعية الدموية. ومع مرور الوقت، يؤدي هذا الضغط المستمر إلى تلف الأعضاء الحيوية مثل الكلى والدماغ والعينين.
من أبرز العوامل المسببة له النظام الغذائي الغني بالأملاح والدهون المشبعة، وقلة النشاط البدني، والتوتر المستمر، بالإضافة إلى التدخين والسمنة المفرطة. كما أن التقدم في العمر والعوامل الوراثية قد ترفع من احتمالية الإصابة.
الوقاية تبدأ بالفحص الدوري لضغط الدم، خاصة بعد سن الأربعين، واتباع نمط حياة صحي. يُنصح بتقليل تناول الملح والوجبات السريعة، والإكثار من الخضروات والفواكه الطازجة، وممارسة الرياضة لمدة نصف ساعة يوميًا على الأقل. كما يُفضل تجنب التدخين وتقليل استهلاك الكافيين.
الاهتمام بعادات النوم والابتعاد عن التوتر من الأمور الأساسية أيضًا للحفاظ على ضغط دم طبيعي، فالصحة القلبية لا تتعلق فقط بالغذاء بل بنمط الحياة بأكمله.
إن ارتفاع ضغط الدم لا يعطي فرصة ثانية في كثير من الأحيان، لذلك تبقى الوقاية والوعي المبكر هما خط الدفاع الأول ضد هذا “القاتل الصامت”.