المدرسة الرسمية الدولية بالوادي الجديد جاهزة للعام الدارسي
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد المهندس سيد عبد العزيز وكيل التعليم بالوادى الجديد أن المدرسة الرسمية الدولية بالوادي الجديد تهدف إلى توفير بيئة تعليمية متميزة وشاملة لطلابها من مختلف الأعمار والجنسيات. وتعكف المدرسة حاليًا على استعدادات شاملة لاستقبال الطلاب في العام الدراسي الجديد 2024/2023 الدفعة الاولي من طلابها بداية
كما وفرت المدرسة فصولا مجهزة بشكل مثالي لضمان راحة الطلاب وتعزيز تركيزهم.
بالإضافة إلى ذلك، قد تم تخصيص معامل علمية وتقنية مجهزة بأحدث المعدات لتلبية احتياجات الطلاب المختلفة في مجالات العلوم والتكنولوجيا. وسيتاح للطلاب الفرصة للمشاركة في التجارب العملية واستكشاف المفاهيم العلمية من خلال استخدام هذه المعامل.
تولي المدرسة أيضًا اهتمامًا كبيرًا بالنواحي الرياضية والنشاطات البدنية. وقد تم تجهيز ملاعب ومرافق رياضية متعددة الاستخدامات لتشجيع الطلاب على ممارسة الرياضة وتطوير مهاراتهم البدنية. سوف تقدم المدرسة مجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية والرياضات الجماعية لتلبية اهتمامات الطلاب المتنوعة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن المدرسة ملتزمة بتقديم خدمات دعم شاملة للطلاب وأولياء أمورهم. ستوفر المدرسة فريقًا تعليميًا وإداريًا متفانيًا يعمل على تزويد الطلاب بالدعم الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي اللازم لتحقيق تطورهم الشامل.
فإن المدرسة الرسمية الدولية بالوادي الجديد مستعدة لاستقبال أول دفعة من طلابها في العام الدراسي الجديد 2024/2023. ستوفر بيئة تعليمية متميزة، وتهتم بتقديم تجربة تعليمية شاملة تراعي احتياجات الطلاب المختلفة، سواء في المجالات الأكاديمية أو الرياضية أو الاجتماعية. تعد هذه المدرسة خيارًا ممتازًا للأهل الباحثين عن تعليم عالي الجودة في منطقة الوادي الجديد.
المدرسة الرسمية الدولية بالوادى الجديد المدرسة الرسمية الدولية بالوادى الجديد المدرسة الرسمية الدولية بالوادى الجديد المدرسة الرسمية الدولية بالوادى الجديد المدرسة الرسمية الدولية بالوادى الجديدالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوادى الجديد محافظ الوادى الجديد وكيل التعليم بالوادي الجديد مدارس الوادى الجديد تعليم الوادي الجديد
إقرأ أيضاً:
مسئول إسرائيلي: حماس جاهزة والتفاوض قد يُحسم خلال 4 أيام
صرّح كبير المفاوضين الإسرائيليين في ملف صفقة تبادل الرهائن مع حركة "حماس" أن الحركة أبدت استعدادًا واضحًا للدخول في مفاوضات جدية قد تؤدي إلى اتفاق خلال فترة لا تتجاوز أربعة أيام، معتبرًا أن العقبة الأساسية لم تعد لدى الجانب الفلسطيني بل أصبحت الآن لدى الحكومة الإسرائيلية.
وفي مقابلة بثتها قناة i24NEWS العبرية مساء السبت، قال المسؤول الإسرائيلي إن "جميع النقاشات والخلافات يمكن تلخيصها وحلها في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام"، موضحًا أن "حماس متحدة ومستعدة ولديها إجابات عن أي مسألة تُطرح".
وأشار إلى أن الرد الذي قدمته الحركة على المقترح الأخير الذي صاغته إسرائيل ومر عبر قنوات متعددة، "كان ردًا إيجابيًا وكاملًا"، وتابع: "لم تقل نعم ولكن، بل نعم كاملة. وهذا ما يراه الوسطاء المصريون والقطريون، وكذلك الولايات المتحدة".
تعديلات مقبولة ومنتظرةورغم التعديلات التي أرفقتها حماس بردها، أكد كبير المفاوضين الإسرائيليين أن هذا الأمر طبيعي ومتوقع، موضحًا أن "أسس المقترح صيغت في إسرائيل ومرت بمراحل عديدة، لذا من الطبيعي أن تقترح حماس سلسلة من التعديلات"، في إشارة إلى أن تلك التعديلات لا تُفهم كرفض، بل كجزء من آليات التفاوض المعتادة.
أما على صعيد الدور الأمريكي، فقد كشف المسؤول أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يُظهر تململاً من مماطلة إسرائيل في اتخاذ قرار واضح، مؤكّدًا أنه "منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حرية كاملة في التصرف، لكنه صُدم خلال الأيام القليلة الماضية مما يراه في غزة، وهو مصمم على إنهاء هذا الوضع".
وأردف قائلاً: "ترامب يتوقع وصول الوفد الإسرائيلي والالتزام الكامل بطاولة المفاوضات، ولن يقبل بأي رفض أو تبرير لمغادرة المفاوضات طوال مدة الستين يومًا التي تنص عليها الخطة". وأضاف أن هناك "ضغطًا شديدًا" على إسرائيل من الولايات المتحدة والوسطاء الإقليميين، قائلاً: "لقد رضخت حماس في عدة قضايا جوهرية، والآن جاء دور إسرائيل".