النعيمي وحمدان بن محمد يعزيان في وفاة محمد بن مجرن
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
دبي:«الخليج»
قدم صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، واجب العزاء، أمس الاثنين، في وفاة الشيخ محمد بن الشيخ مجرن بن سلطان.
وأعرب سموهما، لدى زيارتهما مجلس العزاء بمنطقة ند الشبا في دبي، عن خالص تعازيهما وصادق مواساتهما لأسرة وذوي الفقيد، سائلين العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
كما قدم واجب العزاء سمو الشيخ عبد الله بن راشد المعلا نائب حاكم أم القيوين، وصقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي، وسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، والشيخ أحمد بن حميد النعيمي ممثل صاحب السمو حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ محمد بن خليفة آل مكتوم، رئيس دائرة الأراضي والأملاك في دبي والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، والشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي رئيس ديوان حاكم عجمان، والشيخ حميد بن عمار بن حميد النعيمي، والشيخ عبدالله بن ماجد النعيمي مدير عام مكتب شؤون المواطنين، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
وقدم واجب العزاء عدد من الشيوخ، ومحمد بن عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، وعدد من الوزراء ورؤساء الدوائر الحكومية والمحلية، وكبار الشخصيات والمسؤولين وأعيان البلاد ورجال الأعمال والمال والمواطنين والمقيمين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حاكم عجمان وفاة محمد بن
إقرأ أيضاً:
راشد بن حميد: تطوير بيئات داعمة للابتكار وريادة الأعمال
أكد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، نائب رئيس مركز الشباب العربي، أن تمكين الشباب العربي في المجال الرقمي يمثل ركيزة أساسية في بناء اقتصاد مزدهر ومبتكر، مشيراً إلى أن الشباب يمتلكون الطاقات التي تؤهلهم، ليكونوا قادة المستقبل في مجالات التقنية الحديثة.
قال الشيخ راشد بن حميد إنه في ظل ما تصنعه التحولات الرقمية من فرص وتحديات جديدة، تؤمن دولة الإمارات بأن الشباب هم المحرك الرئيسي للابتكار وإيجاد الحلول، وأن الشراكات المبنية على أساس المنفعة المشتركة، ستسهم بتعزيز جاهزية الأجيال القادمة في المنطقة، سواء عبر التعليم المتخصص أو تطوير بيئات داعمة للابتكار وريادة الأعمال.
جاء ذلك خلال استضافة مجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي، أمسية رمضانية نظمها مركز الشباب العربي بعنوان: «الشباب والصناعات الرقمية»، بحضور الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، ونخبة من الشباب المتميز، ومجموعة من الخبراء وصنّاع القرار.
وناقشت الأمسية مستقبل الشباب العربي في ظل التحولات الرقمية السريعة، والفرص المتاحة لهم في مختلف القطاعات التكنولوجية الناشئة، إلى جانب أبرز النتائج البحثية التي أجراها مركز الشباب العربي بالتعاون مع إيكونوميست إمباكت، والتي أظهرت أن نحو 127 مليون شاب عربي سينضمون إلى سوق العمل بحلول عام 2040، ما يستدعي تعزيز جاهزيتهم بالمهارات الرقمية.
وقال الدكتور سلطان النيادي، إن المتغيرات المتسارعة تفتح فرصاً غير مسبوقة للابتكار والمساهمة في الاقتصاد المعرفي، ما يتطلب استعداداً حقيقياً من خلال مواجهة الأمية الرقمية، وتوفير بيئات داعمة لريادة الأعمال الرقمية، ومواكبة التغير في شكل الوظائف التقليدية بمهارات تستجيب لاحتياجات المستقبل.
وأكد أن مركز الشباب العربي يعمل على ربط الشباب بالتوجهات العالمية لمختلف مسارات العمل التنموي بالاستفادة من الشراكات مع المؤسسات في القطاعين العام والخاص، من أجل جذب اهتمامهم للتحول من مستهلكين للتكنولوجيا إلى مطورين لها.
وركز النقاش على الدور الذي يمكن أن تلعبه الحكومات والشركات في تهيئة بيئات عمل داعمة للشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال في القطاع الرقمي، أدار الحوار خالد عبدالمجيد العور، عضو برنامج رواد الشباب العربي ضمن مسار الذكاء الاصطناعي والتقنية، حيث أكد المشاركون أهمية تأهيل الشباب العربي للمجالات الرقمية الناشئة، وتعزيز قدرتهم على التكيف مع المستجدات التكنولوجية.
فيما أكد مروان زين الدين المدير التنفيذي في شركة «اس إيه بي»، وخالد الهادي الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز للطاقة في دولة الإمارات، وهاني نوفل نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا في «أدفانس سوليوشن كورب»، أهمية تمكين الشباب العربي في القطاع الرقمي وتأهيلهم لمواكبة التطورات المتسارعة.