الإطار التنسيقي يؤكد التزام العراق بالتفاهمات والقرارات الدولية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أكد الإطار التنسيقي، اليوم الاثنين، التزام العراق بجميع التفاهمات والقرارات الدولية التي تنظم العلاقة مع دول العالم والمنطقة. وجاء في بيان رسمي، إن "الاطار التنسيقي- المستوى القيادي، عقد اليوم الاثنين ٢٥-٩-٢٠٢٣ اجتماعه الاعتيادي في مكتب السيد الحكيم وبحضور رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني".
وناقش الاجتماع بحسب البيان "آخر التطورات السياسية والامنية ومشاريع الخدمة الوطنية التي تعكف الحكومة على انجازها بوتيرة متصاعدة"، مشيراً الى أن "رئيس الوزراء اطلع الاطار التنسيقي عن زيارة وفد العراق برئاسته الى نيويورك".
واعرب الاجتماع على "العمل وفق مبدأ الفصل بين السلطات واحترام قراراتها"، وأكد "الاطار التنسيقي التزام العراق بجميع التفاهمات والقرارات الدولية التي تنظم العلاقة مع دول العالم والمنطقة وعلى المستويات المختلفة".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري:زعماء الإطار سيدخلون الانتخابات المقبلة بعدة قوائم وبعدها الرجوع تحت الإطار
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 2:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر إطاري، الثلاثاء، إن “انسحاب حزب الدعوة فرع (حركة صقور العراق) بزعامة قاسم الدراجي عن ائتلاف دولة القانون، كان بسبب التمويل الخارجي “، مبيناًُ أن “تمويل الحركة كان من المفترض أن يكون من قبل زعيم ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي”.وأضاف أن “الحراك الانتخابي مستمر داخل البيت الشيعي لتحديد القوائم الانتخابية التي ستشارك في الانتخابات القادمة”، لافتاً إلى أن “الإطار التنسيقي سيشارك في الانتخابات القادمة باكثر من قائمة من بينها قائمة (تيار الفراتين) بزعامة السوداني، وتضم كتلة السند بزعامة وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي، وحركة عطاء بزعامة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض”.وبين المصدر، أن “قائمة ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، تضم حزب الدعوة بزعامة الأخير، وحركة البشائر بزعامة صهره ياسر المالكي، والنهج الوطني”، لافتاً إلى أن “تحالف النصر سيضم تيار الحكمة بزعامة عمار الحكيم، ائتلاف النصر بزعامة حيدر العبادي، إلى جانب بعض القوى الصغيرة المستقلة، بينما تشارك عصائب اهل الحق بقائمة منفردة قد تلتحق بها بعض القوى الأخرى”.وأشار إلى أن “مشاركة قوى الإطار التنسيقي بقوائم منفردة يهدف إلى تحقيق أكبر عدد من المقاعد الى جانب معرفة كل حركة أو حزب حجمه الانتخابي ووزنه السياسي”، مؤكداً أن “التحالفات ما تزال قيد التفاهمات وقد تتغير خارطتها وفقا للمصالح الانتخابية”.