كشفت المخرجة منال الصيفي، تفاصيل مرض زوجها الراحل الفنان أشرف مصيلحي، قائلة :"أول مرة لاحظنا فيها ده كان وقت تصوير جمال الحريم، ولخبط في الكلام أثناء التصوير ، وتفاجئت أنه مش مجمع ومش عارف  يحفظ  النص، ويقلي أنا اسف والله أققله معلش   هنذاكر سوا، وحفظته الدور بشق الانفس وتخيلت أنها مجرد جلطة". 

منال الصيفي تزور قبر زوجها أشرف مصيلحي


وأضافت منال الصيفي، في حوار مع الاعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج كلمة أخيرة، المذاع عبر قناة اون، مساء اليوم الاثنين، أن :" ده حصل في أخر ايام التصوير، وطلبت منه مراجعة طبيب، وكان برفقتنا ماجد يوسف  لاني كنت في التصوير ولم أخبر  الاولاد، وبالفعل    راح للدكتور والطبيب قال له ضغط عصبي وأعطاه بعض المهدئات ليومين ولم يعجبني لذك حتى نصحه صديقه بمراجعه طبيب متخصص".

إستطردت المخرجة منال الصيفي، أن  : " لما قلتله هنروح لدكتور تاني وإتعصب جداً وقتها وتوجهنا له   والطبيب كان يرتدي الكمامه  لكن الطبيب  طلب الاشعة  وأجريناها وهاتفت الدكتور وسألني هل تقودي السيارة وطلب مني التوقف  وقال لي  أحنا شاكين في ورم  يانزيف  ياجلطة. 
وأشارت المخرجة منال الصيفي، إلى أنه خلال تلك الفترة عرضت الاشعة  على طبيب متخصص وأخبرني بضرورة مراجعته  وأن يكون أشرف  مصليحي  برفقتها وأخبره حينها  بضرورة  إجراء  جراحه لوجود كيس مباه على المخ وكان هذا  بناء على رغبتي بإخفاء الحقيقة عنه "

وكشفت عن أنها قررت عدم إخباره لانه كان يخاف من المرض  وكان جبان في هذه الجزئية وبيخاف علينا جداً من وقت كورونا   قائلة : " لما أصبت بكورونا أصيب معي ولم يكن خائفاً على نفسه  كان خايف علي أكتر  ". 

وتابعت انه أول صدمة تلقتها كانت عندما إكتشفت  أنه مصاب بسرطان مخ شرس من الدرجة الرابعة، وأجرى الجراحه وتعافى بعض الشيء حتى رحلت والدته فأصيب  بجلطة أثرت على الكلام والحركة ". 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منال الصيفي أشرف مصيلحي لميس الحديدي اخبار التوك شو كلمة أخيرة منال الصیفی

إقرأ أيضاً:

قصة كفاح أقدم بائعة قصب بالبحيرة: بقالى أكتر من 25 سنة فى المهنة

قصة كفاح  أم فارس من محافظة البحيرة ، امرأة تتحدى المرض وتواجه صعوبات الحياة بإرادة لا تلين ، تروي أم فارس لموقع " صدي البلد " إنها تعمل بائعة قصب منذ 25 عامًا ، و تحدثت عن حكايتها التي تجمع بين الكفاح والحنان.


تستيقظ أم فارس كل صباح، رغم آلامها، لتبدأ يومها في السوق ، تحمل على عاتقها مسؤولية تربية أولادها، الذين يمثلون بالنسبة لها الأمل والمستقبل. تقول: "الألم جزء من حياتي، لكن أولادي هم القوة التي تدفعني للاستمرار".

اقدم بائعة قصب بالبحيرة

على مدار ربع قرن، أصبحت أم فارس رمزًا للإصرار تقف وسط بائعي القصب، تبيع بضاعتها بابتسامة تضفي الحياة على المكان 

تتجاوز كل العقبات التي تواجهها، من قلة الزبائن إلى مشاق العمل تحت أشعة الشمس الحارقة. فهي لا تعمل فقط من أجل المال، بل من أجل تعليم أولادها وتأمين مستقبلهم.

تتحدث عن أولادها بفخر، حيث تسعى لتوفير التعليم الجيد لهم، متمنية أن يصبحوا قادة في مجالاتهم. "أنا أعمل بجد ليكون لديهم ما لم أستطع الحصول عليه"، تقول أم فارس بنبرة مليئة بالأمل.

قصتها ليست مجرد قصة كفاح، بل هي شهادة على قوة المرأة وقدرتها على تجاوز التحديات أم فارس تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل من يواجه صعوبات في حياته فكل يوم جديد هو فرصة جديدة لها لتثبت أن الإرادة أقوى من أي مرض أو مصاعب.

تختتم أم فارس حديثها بابتسامة، مؤكدة أن الحياة تستحق العيش من أجل الأحلام والأحباء "لن أتوقف عن الكفاح، لأن كل تعب هو خطوة نحو مستقبل أفضل لأبنائي".

مقالات مشابهة

  • عليا الوفد تقرر مد الهيئة الوفدية لمدة عام من تاريخه بدون حذف أو إضافة
  • خالد الحلفاوي: عرفت أن والدي أصبح نجم موقع إكس لما الناس بقت تكلمني على تغريداته أكتر من أدواره
  • خالد الحلفاوي: والدي كان يعتبر نفسه ممثلاً فقط.. وزَهَدَ الأضواء واللقاءات
  • المخرج خالد الحلفاوي: والدي علمنا احترام النفس.. وكان يختار أدواره بعناية
  • الاتحاد يرصد التعاقد مع نجم برشلونة في الميركاتو الصيفي
  • إشكال بين صحافيتين: ما في حدا إلو فيه أكتر مني
  • قصة كفاح أقدم بائعة قصب بالبحيرة: بقالى أكتر من 25 سنة فى المهنة
  • اترفع عليا الشبب.. داليا مصطفى تكشف تفاصيل طريفة عن طفولتها
  • لجنة عليا من البصرة تؤشر خروق في اتفاقية خور عبدالله وتطرح 8 توصيات
  • موعد بدء العمل بالتوقيت الصيفي 2025