صحيفة البلاد:
2025-03-12@10:22:25 GMT

هدف البليهي مرشح ضمن أجمل 10 أهداف آسيوية

تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT

هدف البليهي مرشح ضمن أجمل 10 أهداف آسيوية

هلال سلمان- جدة

رشح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم هدف مدافع الهلال علي البليهي في مرمى نافباخور الأوزبكي، ضمن أجمل 10 أهداف سجلت في الجولة الأولى من دور المجموعات لدوري أبطال آسيا، وتم طرحها لتصويت الجماهير.
ويتنافس هدف البليهي، الذي جاء في الرمق الأخير، وضمن نقطة للهلال على أرضه، مع 9 أهداف أخرى، من بينها هدف الجورجي توما تاباتادزه لاعب نافباخور في مرمى الهلال.


والأهداف الـ 8 المرشحة أيضًا للتصويت على أجمل هدف في الجولة الأولى، هي” هدف علي جاسم نجم القوة الجوية العراقي، الثاني في مرمى سيباهان الإيراني، وهدف محمد قرباني لاعب سيباهان في مرمى القوة الجوية، وهدف إيلمان تاغاييف لاعب آهال التركماني في مرمى الفيحاء بتسديدة صاروخية، وهدف ميكايل لاعب فريق كيتشي من هونغ كونغ في مرمى جيونبوك هيونداي الكوري الجنوبي، وهدف يون مين-هو لاعب بوهانغ ستيلرز الكوري الجنوبي في مرمى فريق هانوي الفيتنامي، وهدف هيرنانديز لاعب إينشيون يونايتد الكوري الجنوبي في مرمى يوكوهاما مارينوس الياباني، وهدف ثيتيبان بوانغتشان لاعب بانكوك يونايتد التايلندي في مرمى ليون سيتي سيلرز السنغافوري، وهدف مارسينيو نجم كاوازاكي فرونتال الياباني في مرمى جوهور دار التعظيم الماليزي”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: علي البليهي فی مرمى

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر سياسات ترامب التجارية على العملاق الكوري سامسونج؟

المشهد السياسي الأمريكي بات يشكل تحديًا جديدًا لشركات التكنولوجيا الكبرى، التي تجد نفسها مضطرة للتكيف مع سياسات الرئيس الحالي دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية التي تستهدف الشركات الأجنبية. 

ومع تصاعد الضغوط، تسعى سامسونج إلى إعادة هيكلة فريقها للعلاقات العامة في أمريكا الشمالية، وهو ما يفسر استقالة رئيس الشؤون العامة الحالي مارك ليبرت، بعد عامين فقط من تعيينه.

سامسونج تعيد ترتيب أوراقها السياسية

مارك ليبرت، الذي كان سفيرًا للولايات المتحدة في كوريا الجنوبية خلال إدارة أوباما، انضم إلى سامسونج عام 2022 لقيادة علاقاتها مع أمريكا الشمالية.

 لكن مع تغير الظروف السياسية، يبدو أن الشركة تسعى لتعيين شخصية تتمتع بعلاقات أقوى مع إدارة ترامب، لضمان الحفاظ على مصالحها في السوق الأمريكية.

لا يعد هذا القرار مفاجئًا، إذ أن العديد من الشركات التقنية الكبرى قدمت تبرعات سخية لصندوق تنصيب ترامب في يناير الماضي، في محاولة للحفاظ على نفوذها في ظل السياسات الحمائية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي. 

وبما أن سامسونج تعتمد بشكل كبير على السوق الأمريكية، فإنها بحاجة إلى استراتيجيات فعالة للحفاظ على حصتها أمام المنافسين، وعلى رأسهم أبل.

كل ما تريد معرفته عن وحش سامسونج القادم Galaxy Z Flip 7الأسرع مبيعا في تاريخ سامسونج.. جالاكسي S25 تكسر رقما قياسيا جديداجهاز لوحي خارق يغزو الأسواق| سامسونج جالكسي تاب S10 FE.. المواصفات والسعرهاتف رائد مميزاته تنافس سامسونج.. خصم هائل على Realme GT 7 Proبمواصفات احترافية .. إليك أفضل هاتف من سامسونجأبل تناور.. وسامسونج تتحرك بحذر

لم يكن مفاجئًا أن يكون تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، من أوائل المتحركين في هذا المشهد، حيث عقد عدة لقاءات مع ترامب في محاولة لإعفاء منتجات شركته من الرسوم الجمركية.

 ومن المتوقع أن يحاول كوك إقناع ترامب بأن فرض الضرائب على أبل يمنح ميزة تنافسية لشركات أجنبية مثل سامسونج، الأمر الذي قد يشكل خطرًا على العملاق الكوري.

لكن سامسونج تمتلك ميزة نسبية في هذا الصراع، فهي لم تعد تصنع أجهزتها في الصين، التي تعتبر الهدف الرئيسي لحملة ترامب لتقليل الاعتماد على الشركات الصينية.

 ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن سامسونج في مأمن من التأثيرات السلبية، حيث أن التصعيد التجاري قد يؤدي إلى اضطرابات في سلسلة التوريد العالمية، ما سيجبر الشركات على إعادة توزيع عملياتها التصنيعية.

الرسوم الجمركية.. سلاح ذو حدين

لا شك أن سياسات ترامب التجارية تهدف إلى تعزيز الصناعة الأمريكية، لكنها في الوقت نفسه تُحدث ارتباكًا كبيرًا في الصناعة التكنولوجية العالمية.

 فالرسوم الجمركية المفروضة على الموردين قد تتسبب في رفع تكاليف الإنتاج، ما سيجبر الشركات على اتخاذ قرارات صعبة، مثل نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة أو البحث عن أسواق بديلة.

وعلى الرغم من أن هذه الاستراتيجية قد تحقق أهدافها على المدى الطويل، إلا أن المرحلة الانتقالية ستكون مؤلمة بالنسبة للشركات الأجنبية مثل سامسونج. 

ولهذا السبب، تحتاج الشركة إلى استراتيجية محكمة للتعامل مع الإدارة الأمريكية الحالية، لتجنب خسائر محتملة قد تؤثر على مكانتها في السوق.

الخلاصة.. البقاء للأذكى في لعبة السياسة والاقتصاد

في ظل السياسات التجارية المتقلبة، لم يعد التفوق التقني وحده كافيًا لضمان النجاح في السوق الأمريكية.

 بل باتت العلاقات السياسية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الفائزين والخاسرين في هذه المعركة الاقتصادية. 

فيما تتحرك سامسونج، التي تدرك جيدًا حجم التحديات، بذكاء لإعادة تشكيل فريقها للعلاقات العامة، لضمان بقائها في موقع قوي ضمن المشهد التنافسي المتغير.

مقالات مشابهة

  • العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا في منزله
  • العثور على المغني الكوري ويسونغ ميتًا بمنزله عن عمر 43 عاما
  • الدولار يفقد بريقه اليوم لصالح عملة آسيوية
  • وفاة المغني الكوري الجنوبي ويسونغ في منزله عن عمر 43 عامًا
  • محمد صلاح يحصد جائزة لاعب الشهر في الدوري الإنجليزي
  • "الخامس" هدف شيكابالا في مرمى الأهلي
  • إريكسن يعترف بخطأ الحكم في هدف مانشستر يونايتد!
  • فريق زاخو في صدارة دوري نجوم العراق بـ46 نقطة
  • كيف تؤثر سياسات ترامب التجارية على العملاق الكوري سامسونج؟
  • لاعب الزمالك مرشح للانضمام لقائمة منتخب المغرب في أجندة مارس