شرطة الشارقة تنظم جلسة التركيز للخدمات الرقمية
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
الشارقة: «الخليج»
نظمت القيادة العامة بشرطة الشارقة، متمثلة في إدارة ترخيص الآليات والسائقين بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي شركة رافد لحلول المركبات، جلسة التركيز للخدمات الرقمية بمقر نادي الشارقة للجولف والرماية، واستهدفت المتعاملين من الأفراد وأصحاب معارض السيارات وممثليها، وحضر الجلسة العقيد خالد محمد الكي مدير إدارة ترخيص الآليات والسائقين، والعقيد ماجد محمد النعيمي نائب مدير إدارة ترخيص الآليات والسائقين، وسلطان الكتبي الرئيس التنفيذي لشركة أصول النقل، وعدد من ضباط الاختصاص.
واستعرضت الجلسة عدداً من الأفكار التطويرية حول الخدمات المقدمة لإسعاد العاملين والمتعاملين، وضرورة الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمل سعياً لتحقيق رؤية القيادة العامة لشرطة الشارقة المنبثقة من رؤية وزارة الداخلية، وناقشت الخدمات الاستباقية لتحفيز العاملين وتشجيعهم على التفكير الإبداعي.
وأثنى العقيد الكي على التعاون الدائم بين جميع المؤسسات الحكومية، وشبه الحكومية، والخاصة التي تعزز جودة الحياة من خلال سعيها إلى تقديم خدمات متطورة لأفراد المجتمع والمؤسسات وفق أفضل معايير الجودة والكفاءة والتميز، مشيراً إلى أن الهدف من جلسات التركيز هو تعزيز مبدأ التفاعل مع جميع المتعاملين والشركاء، وتوليد الأفكار والابتكارات في الخدمات المقدمة.
وفي الختام، كرّم مدير إدارة ترخيص الآليات والسائقين بشرطة الشارقة الشركاء والمتعاملين من المشاركين في الجلسة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شرطة الشارقة
إقرأ أيضاً:
دعم الخدمات الاجتماعية للأيتام: مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أفضل؟
الشارقة - سارة المزروعي:
كيف يمكن للمجتمع والأفراد المشاركة في برامج وخدمات تمكين الأيتام؟
مريم الخليفة، مدير إدارة العلاقات العامة وشؤون الكفالة تجيب: للمجتمع والأفراد دور حيوي في دعم برامج وخدمات المؤسسة من خلال الإسهامات الفاعلة في المشروعات المطروحة من تقديم الدعم المادي والعيني للخدمات المقدمة للأيتام، والإسهام في تقديم البرامج التدريبية في مجالات متنوعة.
أضافت: يمكن لأفراد المجتمع من الإسهام في نشر الوعي بأهمية دعم الأيتام وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي، إضافة إلى الدور المهم للشركاء الاستراتيجيين من شركات ومؤسسات لدعم برامج المؤسسة من خلال رعايات أو شراكات مجتمعية، حيث بتضافر الجهود بين المؤسسة والمجتمع، يمكن توفير حياة كريمة للأيتام وتعزيز استقلاليتهم بشكل مستدام.
ويمكن للأفراد والمجتمع أن يكونوا شركاء ومبادرين مع المؤسسة من خلال الوعي بقضايا واحتياجات اليتيم المادية والمعنوية، وإدراك مدى أهمية كل فرد في مسؤولية التكافل الاجتماعي تجاههم، والتعاون جنباً إلى جنب من أجل خلق بيئة أسرية اجتماعية إيجابية داعمة لليتيم في كل الجوانب، لأن اليتيم جزءاً من المجتمع، وصلاح أي فرد بالمجتمع هو صلاح للمجتمع بأكمله. أيضاً بناء الثقة والتواصل مع المؤسسة، لأننا المصدر الحكومي المخوّل برعاية اليتيم بإمارة الشارقة.
لذا فعملنا يكون بتوجيهات حريصة من والدنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، وترحب المؤسسة على الدوام بكل من يحمل استشارات داعمة وأفكاراً مساعِدة وحلولاً مبتكرة تعود بالنفع المباشر لليتيم. كما أننا نؤمن بأنّ كل من يتواصل من أجلهم هو موضع اهتمام بالنسبة للمؤسسة.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش