37 ألفاً من كبار السن يستفيدون من خدمات «اجتماعية الشارقة»
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
لمياء الهرمودي (الشارقة)
أخبار ذات صلة سلطان القاسمي: جامعة الذيد تفتح أبوابها سبتمبر المقبل سلطان بن أحمد يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة الشارقة والهيئة الصحية بالإمارةبلغت قيمة المساعدات الاجتماعية التي قدمتها دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، لكبار السن المستفيدين من الضمان الاجتماعي لديها، والبالغ عددهم 37 ألفاً و446 مسناً، 28 ألفاً و397 خدمة، وذلك خلال النصف الأول من عام 2023.
وأكدت علياء الزعابي، مدير إدارة المساعدات الاجتماعية، على أن المساعدات المقدمة من الدائرة والفئات المستفيدة، تشمل المساعدات الاجتماعية التي تقدمها الدائرة لـ 5 مجموعات، وهي: دعم العجز المادي ودعم الرعاية الصحية، ودعم المرأة ودعم رعاية الطفولة، ودعم ذوي الظروف الاجتماعية الخاصة. وتتوزع حسب الآتي: أسرة فاقدة دور العائل، وأصحاب المراسيم والجوازات القديمة وأراملهم (لغير المواطنين)، والأرملة الحاضنة، والأرملة الحاضنة من الأجانب، والأم الأجنبية لأبناء إماراتيين خارج الحضانة – أجانب، والأم لأبناء خارج الحضانة، وأصحاب الإعاقة، والمتزوجة من غير إماراتي، والعائل العاطل عن العمل، والعائل بلا دخل السن فوق الـ 45، وأصحاب العجز الصحي، وأصحاب العجز المادي – أجانب، وأصحاب العجز المادي - أجانب (أرملة صاحب مرسوم أو جواز قديم)، والمطلقة الحاضنة لأبناء فاقدي دور العائل، والمطلقة الحاضنة، والمطلقة الحاضنة لأيتام، والمهجورة، وذوو الدخل المنخفض، وذوو الدخل المنخفض - دعم الأجور، وذوو الدخل المنخفض - الذين يتقاضون مساعدات من الشؤون الاجتماعية - وذوو الدخل المنخفض، والمتقاعد، وذوو الدخل المنخفض -نصيب تقاعد- وكبار السن، والمساعدات الخاصة، والشخص الذي يعيش لوحده وليس لديه دخل ويكون فوق سن الـ 45. بالإضافة إلى المكافآت المحلية. وقالت: تنقسم الخدمات التي يحصلون عليها من الدائرة إلى أنواع عديدة وهي: خدمات إدارة الحالة وتشمل، العيادة الاجتماعية في مركز حماية الطفل والأسرة (التدخل العلاجي -إدارة حالة)، والإيواء في دار رعاية المسنين، وسجل الأوصياء. كما تشمل أيضاً المساعدات والدعم الاجتماعي للأسر الحاضنة، ومبادرة استقرار في واحات الرشد التابعة لدائرة الخدمات الاجتماعية والتي تعنى بالمرضى النفسيين، وعيادة القانوني في مركز حماية الطفل والأسرة، ودعم الإنتاج المنزلي للأعضاء مركز إنتاج، والرعاية الاجتماعية وإدارة أموال القصر ومتابعة شؤونهم القانونية، ومتابعة الأسر الحاضنة في الفروع، وأمور الوصاية في مركز خدمات القُصّر.
التأمين الصحي
أضافت مدير إدارة المساعدات الاجتماعية قائلة: تقدم خدمات التأمين الصحي لكبار السن والمعاقين، والرعاية المنزلية المنتظمة، وخدمات الدعم الخيري، وخدمات مركز القُصّر، ودار رعاية المسنين من نزلاء المستشفى.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة اجتماعية الشارقة دائرة الخدمات الاجتماعية الضمان الاجتماعي المساعدات الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
4380 طالب يستفيدون من القوافل التعليمية بالغربية
تابع اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، سير القوافل التعليمية التي أطلقتها مديرية التربية والتعليم بالغربية بقيادة المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم ،لتقديم مراجعات شاملة ومجانية لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية ، ب٤ إدارات تعليمية بالمحافظة وبحضور ٤٣٨٠ طالب وطالبة بالمرحلتين الإعدادية والثانوية ، بإشراف مجموعة من المعلمين الخبراء في كافة المواد الدراسية.
وأعرب المحافظ عن تقديره لجهود مديرية التربية والتعليم، مشيدًا بالمستوى التنظيمي والتعليمي المتميز الذي تقدمه القوافل. وقال اللواء الجندي: “هذه القوافل تأتي في إطار رؤيتنا لدعم أبنائنا الطلاب في مواجهة تحديات الامتحانات، وتخفيف العبء عن أولياء الأمور. نحن ملتزمون بتوفير بيئة تعليمية متكاملة تُمكّن الطلاب من تحقيق التفوق.”
وأكد الجندي أن المبادرة تعكس اهتمام المحافظة بتكافؤ الفرص التعليمية، خاصة للطلاب في المناطق الريفية والنائية، مشددًا على أهمية توسيع نطاق الخدمات التعليمية المقدمة لهم.
تتضمن المراجعات دروسًا مركزة في جميع المواد الدراسية الأساسية، ويتم تنفيذها في قاعات مجهزة باحدث التقنيات وتحرص مديرية التربية والتعليم على اختيار معلمين متخصصين يمتلكون الخبرة والكفاءة لضمان جودة العملية التعليمية.
ولاقت القوافل ترحيبًا كبيرًا من الطلاب وأولياء الأمور، حيث أعرب العديد منهم عن تقديرهم لجهود المحافظة والمديرية في توفير هذه المراجعات دون أي تكلفة. وأكد الطلاب أن هذه المبادرة ساعدتهم على فهم الدروس بشكل أفضل وتعزيز ثقتهم في فهم الدروس.
وأشار اللواء الجندي إلى أن المحافظة تعمل على دراسة إطلاق قوافل إضافية لدعم العملية التعليمية، تتضمن توفير وسائل تعليمية متطورة واستخدام التكنولوجيا في شرح المناهج. وأضاف: “نعمل على استثمار كل الإمكانيات المتاحة للنهوض بالتعليم في الغربية؛ فهو الأساس لتحقيق التنمية الشاملة.”