رينو لوجان 2022 "كسر زيرو" بهذا السعر .. أعلى فئة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
تعتبر السيارة رينو لوجان من أشهر اصدارات العلامة الفرنسية داخل السوق المصري، حيث اكتسبت شعبية كبيرة وسط فئة السيدان، نسبة إلى سعرها المناسب، وانتشارها في الشارع المصري، حيث تقدم بالكثير من التجهيزات مع محرك رباعي الاسطوانات 1600 سي سي.
. صور
وظهرت احد سيارات رينو لوجان للبيع عبر الانترنت تحت موديل 2022، وتنتمي إلى إصدارات الفئة الثالثة عالية التجهيزات، حيث تباع بحالة "كسر الزيرو"، بعد أن قطعت مسافة اجمالية قدرها 1.300 كيلومتر فقط، مع تمتعها بحالة الفبريكا داخليًا وخارجيًا.
وحصلت السيارة رينو لوجان 2022 "كسر زيرو" والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع على طلاء خارجي باللون الفضي، وجنوط، وحساسات ركن خلفية، ونوافذ كهربائية أمامية وخلفية، بالاضافة إلى بلوتوث، ومدخل USB وAUX، وعجلة قيادة باور، ونظام صوتي ترفيهي.
وتضم السيارة رينو لوجان 2022 "كسر زيرو" مرايات جانبية كهربائية، مثبت للسرعة، مكيف هواء ديجيتال، نظام فرامل ABS مانع للانغلاق، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، وعجلة قيادة متعددة الوظائف، ووسائد هوائية للحماية، ويذكر أن السيارة مازالت تحت الضمان ايضا.
وتأتي السيارة بمحرك 4 سلندر، بقوة 110 حصان، و148 نيوتن/متر، بالإضافة إلى ناقل حركة أوتوماتيك من 4 سرعات، حيث تعمل عبر تقنية الجر الامامي للعجلات، بينما تصل إلى سرعة قصوى تقدر بـ 175 كيلومتر في الساعة.
سعر السيارة رينو لوجان 2022 "كسر زيرو"
يذكر أن السيارة رينو لوجان موديل 2022 "الفئة الثالثة"، والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع تباع بقيمة سعرية قدرها 600 ألف جنيه بحالة "كسر الزيرو".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رينو لوجان رينو لوجان كسر زيرو
إقرأ أيضاً:
3طالبات يحاولن إنهاء حياتهن
خاص
حاول 3 طالبات إنهاء حياتهن بتناول عقار مهدئ لمرورهن بحالة ملل داخل سكن طالبات بمدينة كرداسة في مصر،
وعُثر على 3 فتيات فاقدات للوعي داخل سكن طالبات بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية إلى محل البلاغ، مدعومة بسيارات الإسعاف.
وتبين أن الفتيات الثلاث طالبات بالمرحلة الثانوية، يبلغن من العمر 16 عامًا، وعثر عليهن في حالة إغماء تام، وتم نقلهن إلى مستشفى قصر العيني لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وأفدن بتناولهن عقارا مهدئا، بسبب شعورهن بحالة من الملل والضيق النفسي، ما أدى إلى فقدانهن للوعي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا