العلامات الأولى للإصابة بسرطان العين الأكثر شيوعًا.. أخصائية بصريات تحذر من تجاهلها
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
كشفت أخصائية بصريات عن سرطان العين الأكثر شيوعًا، وهو سرطان الجلد العيني، لافتة أن هناك أنواع أخرى من السرطانات قد تؤثر على العين، بما في ذلك سرطان الخلايا الحرشفية والورم الأرومي الشبكي وسرطان الغدد الليمفاوية.
أعراض شائعة في العين تشير للإصابة بأمراض جنسية أعراض سرطان العين الأكثر شيوعًاووفقًا لما ذكره موقع "إكسبريس" البريطاني، أوضحت الطبيبة أن سرطان الجلد العنبي (المشيمي)، قد يحدث في داخل العين أو في الخارج على الملتحمة، وهو غشاء يقع على الجزء الأبيض من العين، مُحذرة من أنه لا يمكن أن تكون هناك أعراض، ولكن العلامات الأولى قد تشمل ما يلي:
سرطان العين- رؤية ضبابية.
- ومضات من الأضواء.
- منطقة مظلمة جديدة.
- ورم.
ومع تقدم السرطان، قد تستمر الكتل والبقع الداكنة في النمو. ويمكن أيضا أن تنتفخ العين وتصبح مشوهة وقد يحدث فقدان جزئي أو كلي للرؤية.
وحسبما أفادت الطبيبة، هناك بعض الأعراض التي يمكن الخلط بينها وبين حالات أخرى أقل خطورة، حيث يمكن رؤية أضواء وامضة مع الصداع النصفي على سبيل المثال، منوهة أنه من المهم جدًا زيارة طبيب العيون المحلي أو الطبيب العام إذا كان لديك أي أعراض جديدة (مثل الأضواء الساطعة) أو أي علامات أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سرطان العين السرطانات سرطان الغدد الليمفاوية اكسبريس
إقرأ أيضاً:
ما التهاب المثانة الخلالي؟
قالت الرابطة المهنية لأطباء المسالك البولية بألمانيا إن التهاب المثانة الخلالي هو التهاب مزمن في جدار المثانة، ويمكن أن يؤثر بالسلب على جودة الحياة.
وأوضحت أن الأسباب الدقيقة لهذا الالتهاب غير معلومة على وجه الدقة حتى الآن، غير أن الأطباء يرجحون أن سبب الإصابة يكمن في ضعف الغشاء المخاطي الواقي بالمثانة، ومن ثم تهاجم المواد المهيجة الموجودة في البول جدار المثانة.
وتشمل الأسباب المحتملة أيضا أمراض المناعة الذاتية والتفاعلات الالتهابية المزمنة والتقلبات الهرمونية.
وعلى عكس التهاب المثانة الكلاسيكي، لا يمكن اكتشاف أي عدوى بكتيرية في المثانة.
أعراض التهاب المثانة الخلاليوتتمثل أعراض التهاب المثانة الخلالي في الشعور بألم أسفل البطن وفي الحوض والحاجة المتكررة للتبول والشعور المستمر بالضغط، والذي لا يتحسن غالبا بالتبول.
ولا يمكن الشفاء من التهاب المثانة الخلالي. ومع ذلك، يمكن تخفيف الأعراض بواسطة الأدوية والعلاج الطبيعي وتمارين تقوية عضلات قاع الحوض. كما تلعب التغذية دورا مهما، حيث ينبغي تجنب الأطعمة التي تتسبب في تفاقم الأعراض، مثل الفواكه الحمضية والأطعمة الحارة والقهوة.
كما أن التوتر النفسي يفاقم الأعراض، لذا ينبغي مواجهته من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوجا والتأمل.
إعلانوفي بعض الأحيان يمكن اللجوء إلى الجراحة، وذلك إذا لم تفلح الطرق العلاجية الأخرى في تخفيف الأعراض.