تقرير يكشف خطة نيمار للرحيل عن الهلال والعودة لناديه السابق
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أفاد تقرير صحفي، بأن النجم البرازيلي نيمار، وضع خطة للعودة إلى ناديه السابق، سانتوس في نهاية الموسم المُقبل، من أجل التحضير بشكل مناسب للمشاركة مع منتخب بلاده في نهائيات بطولة كأس العالم 2026.
تقرير يكشف خطة نيمار للرحيل عن الهلال والعودة لناديه السابق
بعد أقل من شهرين مرا على توقيع نيمار دا سيلفا عقد تمثيل الهلال السعودي، يبدو أنّ الأخير وضع خطة واضحة لرحيله عن الزعيم ومستقبله حتى كأس العالم 2026.
وقالت صحيفة “سبورت” الإسبانية، أن أصدقاء مقربون من نيمار ووالده كشفوا أن اللاعب رفض التوقيع على عقد لمدة 4 سنوات مع الهلال، بسبب نيته العودة إلى ناديه الأم سانتوس على غرار ما فعل مواطنه روبينيو قبل مونديال جنوب أفريقيا 2010.
وأوضحت الصحيفة، أن نيمار تواصل بالفعل مع مسؤولي نادي سانتوس، وناقش معهم خطة العودة، وأنّ لديه رغبة قوية لارتداء قميص النادي البرازيلي مرة أخرى، بحسب أصدقائه المقربين.
يأتي ذلك في وقت زعمت فيه تقارير مؤخراً، بأن نيمار دخل في أزمة مع مدربه البرتغالي خورخي جيسوس، بسبب تراجع مستوى اللاعب البرازيلي.
وانضم نيمار (31 عاماً) إلى صفوف الهلال السعودي لكرة القدم، بموجب عقد يمتد لمدة سنتين حتى 2025، مع إمكانية التمديد لموسم ثالث.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
تقرير لمعهد “أطلس للشؤون الدولية” يكشف استغلال الإمارات لثروات اليمن
يمانيون/ متابعات
كشف تقرير لمعهد “أطلس للشؤون الدولية” عن استمرار الإمارات في استخراج الذهب من الأراضي اليمنية منذ أكثر من 20 عاماً، مع تسارع نشاطها بعد انضمامها للتحالف السعودي في 2015م.
وأوضح التقرير أن الذهب اليمني يشكل دافعاً رئيسياً للوجود الإماراتي في البلاد.
ورصد التقرير تحول الإمارات لسياسة خارجية مستقلة في اليمن، تجلت بدعمها لإنشاء مليشيات المجلس الانتقالي الجنوبي عام 2017م، .
وأشار التقرير إلى تركيز الإمارات على المناطق الغنية بالذهب في الجنوب، خاصة حول المكلا حيث يقع منجم “وادي ميدان” التابع لشركة ثاني دبي الإماراتية للتعدين، الذي يحتوي على احتياطيات تقدر بـ7.3 طن ذهب مؤكد و28.9 طن محتمل.
وكشف التقرير عن ثلاثة مناجم ذهب نشطة في اليمن عام 2022م، تتحكم الإمارات باثنين منها عبر شركة ثاني دبي. كما أشار إلى تحقيقات أجرتها حكومة المرتزقة حول فرص تعدينية جديدة في عدن وحضرموت، رغم تعطل منجم “الحريقة” الكندي بسبب النزاع.
واختتم التقرير بالتأكيد على أن المصالح الاقتصادية للإمارات في اليمن تتجاوز الأبعاد الجيوسياسية، حيث تشكل الموارد الطبيعية -خاصة الذهب- عاملاً محورياً في استراتيجيتها، ما يفسر حرصها على ترسيخ وجودها في المناطق الجنوبية الغنية بالمعادن الثمينة.