واشنطن: لا تغيير على بنية القوات الأمريكية في النيجر رغم الانسحاب الفرنسي
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم، إن وضع قواتها في النيجر لا يزال كما هو، نافية أي تغيير في طبيعة تواجد القوات الأمريكية هناك على الرغم من الانقلاب العسكري الذي قادته جماعات عسكرية ضد الرئيس محمد بازوم.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، في مؤتمر صحفي له اليوم، إن قرار فرنسا القاضي بسحب قواتها من النيجر بعد الانقلاب العسكري على بازوم لن يغير من وضع وطبيعة وتمركزات القوات الأمريكية هناك، في ظل نشر الولايات المتحدة الأمريكية لما يزيد عن 1100 عسكري.
وكان وزير الخارجية الأمريكي لويد أوستن، قد أكد على أن بلاه ستظل في حالة ترقب دائم للأحداث في النيجر، على أن تقيم خطواتها هناك بعد إعلان باريس سحب قواتها من نيامي عقب الانقلاب على الرئيس بازوم.
وشدد أوشن على أن الولايات المتحدة الأمريكية تريد حلًا دبلوماسيًا للأوضاع المتأزمة في النيجر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانقلاب العسكري النيجر القوات الأمريكية القوات الفرنسية انسحاب فی النیجر
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي السابق هولاند: بوتين لا يعتبر الجزائر دولة مستقلة بل تابعة لفرنسا (فيديو)
زنقة 20 | الرباط
كشف الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند خلال استضافته في برنامج حواري على قناة BFMTV ، عن تفاصيل محادثة مشحونة بينه و الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، حينما كان رئيساً للجمهورية الفرنسية.
و قال هولاند : “بوتن قال لي أن الجزائر تابعة لفرنسا و في أجواء مشحونة و كان غاضبا توجه إلي بالقول : ألم تكن الجزائر كافية بالنسبة لكم”.
????#Poutine ???????? affirme que l'#Algérie???????? appartient à la #France???????? :
"Ça ne vous a pas suffi, l'Algérie ❓
François Hollande raconte une altercation qu'il a eue avec Vladimir Poutine lorsqu'il était président pic.twitter.com/6dmycLX4VP
— MD???????? (@Empirechrifien1) March 5, 2025
الرئيس الفرنسي السابق كان قد دعا في مقابلة مع “فرانس أنتر” قبل أيام إلى الحزم تجاه الجزائر.
François Hollande : "Il faut que le Parti socialiste clarifie sa position" dans l'optique de 2027 #le710inter pic.twitter.com/C9DBIhSceg
— France Inter (@franceinter) March 3, 2025
وقال هولاند إن “الحزم تجاه الجزائر ضروري”، في الوقت الذي يستمر فيه التوتر الدبلوماسي بين باريس والجزائر.