للرجال والنساء.. تعرف على شروط الترشح لرئاسة الجمهورية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشف اللواء طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري، عن الشروط الواجب توافرها في مرشح رئاسة الجمهورية.
الأهالي يطلقون الزغاريد.. محافظ بورسعيد ووكيل التعليم يفتتحان معرض "أهلا مدرستي" " القومي للإسكان": نهدف لتغيير ثقافة البناء لتوفير الطاقة والاستخدام الأمثل للمواد المتاحة في البيئة ألا يقل عمره عن 40 سنةوأوضح "خضر"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور"، اليوم الإثنين، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة، أنه من الشروط المتوفرة في مرشح رئاسة الجمهورية أن يكون متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية وألا يقل عمره عن 40 سنة وقت فتح باب الترشح، وألا يكون سبق أن حمل أو والديه أو زوجها أو زوجته أي جنسية دولة أخرى.
وأشار إلى أنه من الشروط أيضا أن يكون حاصلا على مؤهل عالٍ، وألا يكون صدر بشأنه حكما قضائيا جنائيا أو جنحة مخلة بالشرف أو الأمانة حتى لو رُد إليه اعتباره، أو أن يكون قد قام بأداء الخدمة العسكرية أو أعفي منها، لافتا إلى أن المرشح قد يكون رجلا أو امرأة .
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أستاذ القانون الدستوري مرشح رئاسة الجمهورية بورسعيد محافظ بورسعيد رئاسة الجمهورية وكيل التعليم الخدمة العسكرية طارق خضر
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يكشف عن قواعد الحب بين الرجال والنساء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، إن قضايا الصداقة والحب بين الرجال والنساء، وبين الأولاد والبنات، تصطدم بطباع البشر وأعراف الناس، وتخوفاتهم.
وأضاف خلال برنامج "نور الدين والدنيا" المذاع على القناة الأولى، أن رسول الله ترك لنا قواعد للعلاقات، أول تلك القواعد، هي العفاف، وثانيا ألا يكون سرًا، كما في قول الله تعالى "ولا تواعدوهن سرًا إلا أن تقولوا قولًا معروفًا".
وأوضح أن العلانية تعني أن يكون الأهل والجيران لديهم علم بأن هناك مشاعر، وهذه المشاعر لا تخضع للحلال والحرام، وإنما يخضع للحلال والحرام ما ترتب على المشاعر من سلوك، لأن ربنا قال والكاظمين الغيظ، فهل الغيظ حرام؟ لا، الممنوع ليس الغيظ، وإنما إظهاره، والاعتداء بالكلام والاغتياب، وكذلك المشاعر كلها حب وغضب وغيظ وكره، أي مشاعر لا نحاسب عليه، وإنما نحاسب على السلوك.
ولفت إلى أن الدين لم يحرم العلاقات بين الرجال والنساء، ولكننا ندخل في مشكلات بسبب عادات وأعراف، وربنا قال ما أتاكم الرسول فخذوه، وما نهاكم عنه فانتهوا، والرسول قال "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدًا كتاب الله وسنتي".
وأردف: "الرسول يعلمنا أن الوضوء من شروط الصلاة، فإذا تخليت عن شرط، هل تخادع نفسك أم الآخرين، كذلك الصداقة والحب، قلت العام الماضي الله لا يحاسب على ما في القلوب، لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول من عشق فعفا فكتم، فمات، مات شهيدًا، فالحبيب الكاتم لحبه له أجر شهيد، هل أترك قول الرسول، وأتبع أقوال الناس؟ وأما من يشكك في صحة الحديث، فإن الشيخ أحمد بن صديق ألف كتابا أسماه درء الضعف في حديث من عشق فعف، وأثبت أن الحديث له 9 رواة".
وختم جمعة، كلامه، بأنه لا يمكن أن نلتزم بالشروط، ثم يكون ما نفعله "حرام"، وإنما نسميه "عبط مشلتت"، لكن الخوف على البنات والأولاد أدخلهم في أزمة، ونحن لا نريد مخالفة الله ولا هلاك الحياة، ولا أن نقع في غضبه، نريد الجنة ورضاها، وأن نلتزم حتى ننال سعادة الدارين سعادة الدنيا وسعادة الآخرة.