وائل جسار يكشف تفاصيل نجاته من الموت ويوجه مناشدة للحكومة اللبنانية (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
علق المطرب وائل جسار، على نجاته من الموت بسبب رصاصة أطلقت في حفل زفاف، قائلا: "العالم العربي وصل لعادات سيئة للغاية، وكنت بأموت بسبب فرحة.
وأضاف وائل جسار، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين في برنامج "آخر النهار" المذاع من خلال قناة "النهار"، اليوم الاثنين: "الناس بقت تخلف يضربوا نار، بقوة يفرحوا يضربوا نار، يعملوا فرح يضربوا نار، إحنا مش ضد الفرح، إحنا ضد ضرب النار يا جماعة".
وتابع: “ إطلاق الرصاص من أجل الفرحة أمر خطير جدا”، لافتا إلى أن لبنان شهدت أكثر من 70 حالة وفاة من تلك الآفة، وهي إطلاق الرصاص في الأفراح، "يعني الإنسان بيفرح بالورد، بيفرح من خلال الكلمة الحلوة، بيفرح بالزغاريد، ليه بس نفرد عضلاتنا من خلال ضرب النار، هنستفيد إيه لما ناس تموت".
وأردف وائل جسار: " يجب أن يكون هناك حالة من الردع من قبل الدولة أمام تلك الأفعال غير الآدمية على الإطلاق، سواء من خلال السجن أو غرامة كبيرة حتى يتم حماية الشعب في الدول العربية من هذه الآفات التي قد تقضي على شباب كثيرين، "أرواح الناس مش لعبة يا جماعة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وائل جسار إطلاق نار الافراح بوابة الوفد الموت وائل جسار من خلال
إقرأ أيضاً:
وائل الفشني عن الراحل أحمد عدوية: «أسطورة وصوته هو صوت الحارة المصرية».. فيديو
أبدى المطرب وائل الفشني، إعجابه الشديد بنجم الأغنية الشعبية الراحل أحمد عدوية، مؤكدًا على أن صوته أكثر من رائع ولن يتكرر مجددًا.
وأضاف وائل الفشني في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "أنا بحب كل أغاني أحمد عدوية، مثلاً يختي اسملتين، وعدوية كان مختلف كمطرب شعبي، مكنش في حدج شبهه".
وأوضح وائل الفشني، أن سبب الهجوم على الفنان الراحل أحمد عدوية وقت ظهوره أنه كان يقدم أغاني شعبية مختلفة وقت ظهوره مثل: "كركشنجي، ويختي اسملتين، وكان بيغني حلو وصوته حلو".
وأشار وائل الفشني أن فرقة الراحل أحمد عدوية، كانت تضم كل أساتذة الموسيقى في مصر، قائلاً: "فرقة أحمد عدوية كان فيها كل وحوش الموسيقى في مصر، زي الأساتذة سامي البدري، حسن أبو السعود، وحسن أنور، ودي أسامي عظماء علمت الموسيقى في الجامعات".
وتابع وائل الفشني حديثه عن أحمد عدوية، قائلاً: "أحمد عدوية صوت الحارة المصرية، رغم وجود أساتذة مثل عبد الغني السيد، وعبد المطلب".