رد فعل صادم من لورا عماد بعد طلاقها من شريف منير
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
نشرت لورا عماد - طليقة الفنان شريف منير - مقطع فيديو قصيرا عبر حسابها الشخصي على تطبيق انستجرام، عقب إعلان الطلاق رسميا.
وظهرت طليقة شريف منير، ترقص على أغنية أصل الدلع لـ الفنان بهاء سلطان، وعلقت على الفيديو بكوبليه من الأغنية قائلة: «مشي الهوا على كيفك».
. شاهد آخر فيديو لـ لقاء سويدان قبل صفع ميدو عادل
فاجأ الفنان شريف منير الجميع بخبر انفصاله عن زوجته الفنانة لورا عماد وذلك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام.
ونرصد فى التقرير التالي أبرز المعلومات عن الفنانة لورا عماد طليقة شريف منير.
من هى لورا عماد؟
لورا عماد من مواليد 1 يناير عام 1972.
عملت لورا عماد في البداية كموديل للإعلانات.
جاءت الصدفة على يد مدير التصوير والمخرج طارق التلمساني الذي كان مديرا لتصوير أحد الإعلانات فتعرف على لورا عماد وآمن بموهبتها، وقدمها للمنتج والفنان سامي العدل الذي كان يبحث عن وجوه جديدة لتقديمها في أفلام من إنتاجه وأبرزها كان فيلم البطل الذي شارك في إنتاجه مع شقيقه المنتج محمد العدل.
أول ظهور للفنان لورا عماد في السينما من خلال فيلم «البطل»عام 1998 للنجم الراحل أحمد زكي ومصطفى قمر ومحمد هنيدي وعبير صبري وقدمت دور «أوديسا» حبيبة «بيترو غطاس» الذي جسد دوره مصطفى قمر، وعرفها الجمهور وقتها وبدأ اسمها في الانتشار.
شاركت لورا عماد في مسلسل «الرجل الآخر» مع نور الشريف وميرفت أمين عام 1999.
ومن أشهر الأفلام التي شاركت فيها لورا عماد فيلم “سوق المتعة” عام 2000 والفيلم كان من تأليف الكاتب الراحل وحيد حامد واخراج سمير سيف.
ظهرت لورا في فيلم «لو كان دا حلم» عام 2001 قبل أن تعتزل لتتفرغ لأسرتها وتربية بناتها.
بعد ابتعاد لورا عماد عن الفن منذ عام 2001، عادت إلى التمثيل من جديد عام 2021 في حكاية «وأنسى روحي وياك» من مسلسل «نصيبي وقسمتك».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شريف منير الفنان شريف منير لورا عماد أخبار شريف منير لقاء سویدان شریف منیر میدو عادل
إقرأ أيضاً:
في ذكري رحيل شاعر الشعب محجوب شريف
الحلقة التانية:
**
ذات مرة ذكر الاخ الأستاذ والشاعر الفلسفي المعروف “التجاني سعيد” وهو دفعتنا بجامعة القاهرة وهو صديق مقرب جداً من “محجوب شريف” سواء في العمل بالتدريس بمدارس الثورة ام درمان او السطن فيها. ذكر محجوب بأنه ذات مرة ذهبا لدعوة عشاء عند الأستاذ “محمد وردي” في منزله المستأجر بالعمارات الخرطوم، قبل استقراره لاحقاً في بيته الخاص بالكلاكلة صنقعت، حيث كان “التجاني” قد سبق أن تغنى له “وردي” بتلك الخالدة (من غير ميعاد) مذ كان “التجاني” طالباً بالثانوية في العام 1968م، وسبب دعوة “وردي” لهما هو أن يسمعهما النشيد الجديد الذي سبق أن كتبه “محجوب شريف” بعد أن تغنى له “وردي” بنشيد (حارسنا وفارسنا) في العام 1969 مع بداية ثورة مايو، والنشيد الجديد هو (أنت يا مايو الخلاص).. فقال “شريف” ل”التجاني” دلوقتي بي كده يكون “وردي” قد غنى لي اثنين وأنت واحدة بس ما زدتها، وعند العودة إلى أم درمان الثورة بعد تناولهم العشاء مع وردي ، طلب “محمد وردي” من ضيف آخر لم يفصح “وردي” عن اسمه أن يوصل الأستاذين “محجوب” و”التجاني” إلى المحطة الوسطى أم درمان، وكان هذا الضيف يقود سيارة فلكسواجن، وعند نزولهما في الوسطى أم درمان، شكراه، غير أن “محجوب شريف” سأل الرجل: اسم الكريم منو يا خونا؟ فرد عليه أنا “محمد إبراهيم نقد” وتحرك مسرعاً حيث وقف “محجوب شريف” مندهشاً لفترة عند سماعه للإجابة، ذلك أنه لم يكن يعرف وجه القيادات السياسية التي انتمى لها لاحقاً لكنه يعرف اسم نقد اللامع في دنيا السياسة السودانية.
حكى لنا “شريف” ذات مرة بأنه كان بسبب أشعاره يُواجه مضايقات أمنية قاسية في سنوات السبعينيات في زمن حكم الرئيس الراحل “جعفر نميري”، بسبب أناشيده التي لا تتوقف وذلك بسرعة انتقالها بين أيادي طلاب الجامعات والثانويات في ذلك الزمن الذي لم تكن فيها الوسائط الإعلامية منتشرة في السودان، ومن تلك المضايقات التي نتجت عنها أغنية محددة تغنى بها “وردي” في ذلك الزمان، هي أن “محجوب شريف” الذي تزوج من السيدة “أميرة الجزولي” والدة كريمتيه “مريم ومي”، وهي شقيقة الأستاذ الجليل والمحامي المعروف صديقنا “كمال الجزولي وصديقنا الكاتب والموثق حسن الجزولي”، وقد أقيم حفل الزفاف بدار اتحاد المعلمين الذي كان يقبع في مواجهة رئاسة شرطة المرور بشارع الجامعة في موقع المرور الحالي، وقد كان الحفل عبارة عن استفتاء لشعبية الرجل، وذهب في رحلة الزواج بالقطار إلى بورتسودان، وعند العودة وما إن استرخى في منزله، إلا أن يأتيه زوار الليل معتقلاً ومخفوراً بقطار اليوم التالي إلى سجن بورتسودان تارة أخرى، وهناك كتب تلك الرائعة التي ذكرناها، نعم كتبها لعروسته وغرد بها “وردي” بلحن خفيف جدا، ذلك أن “وردي” يعرف مقاصد مفردات أشعار صديق عمره “محجوب شريف” التي لا تفرق بين العمل الوطني والأغنية العاطفية، حيث قال فيها:
معاكي .. معاني حياتي بتبدأ
وافتح باباً ياما إنسدا
واشوف العالم ربوة جميلة
عليها نسيم الصبح مخدة
وبيني وبين النهر عشانك
عُشرة بتبدأ
وبين عيني .. خد الوردة بتبقى مودة
أصالح روحي … وتبرى جروحي
أهلل باسمك … أهلل أغني
وأقيف .. وأتحدا
بحبك …. أنا مجنونك
ساكن فيني هواك وبريدك
جوه القلب … النبض بصونك.
ولكن شريف كتب اخري عنها تحمل مضامين عروسته لمشوار بالقطار من الخرطوم لمعاودته في سجن بورتسودان..غير ان الاغنية لم تنتشر مثل ( انا مجنونك ) بسبب انها لم يتغن بها اي فنان .
ونواصل ؛؛؛؛؛؛
abulbasha009@gmail.com