محمد صلاح في دراسة بجامعة هارفارد والمشارك: "الكينج" علامة تجارية وقوة جبارة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعرب الكاتب المصري طاهر المعتز بالله، المشارك فى دراسة جامعة هارفارد عن محمد صلاح، والحاصل على ماجستير إدارة الأعمال من جامعة هارفارد، عن سعادته بالدارسة، مشيرًا إلى أن محمد صلاح ليس مجرد لاعب كرة قدم فقط، فقد اصبح أقوى واكبر العلامات التجارية على مستوى العالم، وبدأ كبطل مصري ثم أصبح بطل إقليمي، وعالمي، وأكثر ما يبهر في محمد صلاح ورامي هو "المنطق والنضج والذكاء".
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج "من مصر" المذاع على شاشة "سي بي سي"، أن صلاح ورامي عباس استضفنا بعد الدراسة، وحينما ذهبنا له بالملعب أطلقوا علينا "ضيوف الكينج" والتقيته أكثر من مرة.
وكشف أن الدراسة سيتم اعتمادها للتدريس بشكل رسمي في الدراسات العليا بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد، معقبًا حول رد فعل صلاح بعد الدراسة، قائلًا :" مكلمنيش لسه".
وتابع: “ثمة مشاعر عديدة تشكل مزيجًا من الفخر والحماسة بما يحققه صلاح كل مباراة وفى كل خطوة يخطوها بما يقدمه، حتى أصبح من أكبر العلامات التجارية على مستوى العالم”.
وأشار أن صلاح يتعاون مع رامي عباس ويدرك قوته التسويقية، فرامي مايسترو ، ومحمد صلاح مصري وعربي، وقادم من منطقة مختلفة، وخاصة الشرق الأوسط، وهذه سر قوة الدراسة، ذاكرًا أن الدراسة تناولت كافة التفاصيل، وسبل إدارة محمد صلاح، كعلامة تجارية، وقوة جبارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد صلاح جامعة هارفارد ماجستير إدارة الأعمال الدراسات العليا محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
رؤساء أكثر من 100 جامعة أمريكية يوقعون بيانا مشتركا يرفض ضغوط وتدخلات إدارة ترامب
(CNN)-- اتّحد أكثر من 100 من رؤساء الجامعات والكليات والجمعيات الأكاديمية الأمريكية في معارضة ضغوط إدارة الرئيس دونالد ترامب، على الحرية الأكاديمية لمؤسسات التعليم العالي، وذلك وفقا لبيان مشترك نشرته رابطة الكليات والجامعات الأمريكية، الثلاثاء.
وكتب قادة تلك الجامعات والمؤسسات، بعد يوم من قيام جامعة هارفارد برفع دعوى قضائية ضد البيت الأبيض، بسبب تعليق تمويلها الفيدرالي وسط خلاف حول كيفية تعاملها مع معاداة السامية وجهود التنوع والتمييز في الحرم الجامعي: "بصفتنا رؤساء للكليات والجامعات والجمعيات الأكاديمية الأمريكية، فإننا نتحدث بصوت واحد ضد التجاوزات الحكومية غير المسبوقة والتدخل السياسي الذي يهدد التعاليم العالي الأمريكي".
وأضاف البيان: "نحن منفتحون على الإصلاح البنّاء، ولا نعارض الرقابة الحكومية الشرعية. ومع ذلك، ينبغي علينا أن نعارض التدخل الحكومي غير المبرر في حياة من يتعلمون ويعيشون ويعملون في حرمنا الجامعي".
وأوضح القادة: "سيدفع طلابنا ومجتمعنا ثمن تقييد الحريات الأساسية للتعليم الجامعي الأمريكي".
ومن بين الموقعين على البيان، رؤساء جامعات هارفارد وبرينستون والجامعات الأمريكية، بالإضافة إلى كليات الولايات والمدن من نيويورك إلى كاليفورنيا وغيرها.
وتفاقم التصعيد بين جامعة هارفارد وإدارة ترامب بشكل سريع، وفقا لوثائق المحكمة.
ففي مارس/آذار الماضي، أرسلت الحكومة الفيدرالية رسالة إلى جامعة هارفارد تُفيد بأن الجامعة تخضع للتحقيق بسبب إخفاقها في "كبح أو مكافحة" معاداة السامية في الحرم الجامعي. كما بعثت رسالة مماثلة إلى جامعة كولومبيا تطالب بتغييرات في السياسات، وسرعان ما أعلنت الوكالات الفيدرالية أنها ستراجع منحا بقيمة تزيد عن 5 مليارات دولار لجامعة هارفارد.
وردا على ذلك، رفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة ترامب، مما أدى إلى إشعال صراع عنيف بين أعرق جامعة أمريكية والحكومة الفيدرالية بشأن الحرية الأكاديمية والتمويل الفيدرالي والرقابة على الحرم الجامعي.
ومن المرجح أن تستغرق المواجهة القانونية بشأن الأموال الفيدرالية التي تم تجميدها لسنوات، وقد تصل إلى المحكمة العليا الأمريكية.