بعد إعلان طلاقه.. تعرف على عدد زيجات شريف منير
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أعلن منذ قليل الفنان شريف منير طلاقه من زوجته لورا عماد، حيث شارك منشورًا عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وعلق قائلًا: "تم الطلاق بيني وبين السيدة لورا، كل شئ قسمة ونصيب وأتنمى لها كل خير".
الزيجة الأولى لشريف منير
تزوج الفنان شريف منير للمرة الأولى من سيدة تدعى "ناهد" خارج الوسط الفني، وأنجب منها: أسما وفؤاد، وأصيبت ناهد بمرض سرطان القولون قبل وفاتها.
الزيجة الثانية لشريف منير
بعد أن تزوج شريف منير من الفنانة لورا عماد، أنجب منها ابنتيه الصغيرتين كاميليا وفريدة، وقررت لورا اعتزال الفن للأهتمام بأسرتها وتربية ابنتيها، وكانت علاقتها جيدة بأبناء شريف منير من زوجته الأولى.
أزمة لورا عماد مع ابنتيها
فوجئ الفنان شريف منير، العام الماضي برسالة عتاب شديدة اللهجة من زوجته الثانية لورا عماد لابنتيها فريدة وكاميليا.
حيث شاركت لورا عماد، مقطع فيديو لزوجها شريف منير، مع عائلته أثناء تناولهم العشاء في أحد المطاعم، عبر حسابها الشخصي بموقع انستجرام، وكتبت على الفيديو قائلة: "رسالة إلى بناتي فريدة وكاميليا.. بما إنكم خلاص قررتوا تبقوا مش في حياتي بعد ما أديتكم عمري وصحتي وحبي واهتمامي وضحيت عشانكم كتير! وكل مدارسكم بمدرسينكم بدكاترتكم بأصحابكم بأمهات أصحابكم يشهدوا بإن أنا كنت أم عاملة إزاي!".
وتابعت لورا عماد: "بقولكم مبروك عليكم عيلتكم الجديدة! وهقولكم حاجة واحدة بس! اللي مالوش خير في أمه ملوش خير في حد! بتمنالكم كل خير وصحة وإن ربنا يهديكم في يوم من الأيام! بس ربنا موجود وكبير قادر على اللي عمل فيكم كده إنه يرده ليه في يوم من الأيام! مامي لورا يمكن تكونوا نسيتوا أسمي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسماء شريف منير شریف منیر
إقرأ أيضاً:
كيف ساهمت المواقف المصرية فى الحفاظ على القضية الفلسطينية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أوضح عماد الدين حسين، الكاتب الصحفي، كيف ساهمت المواقف المصرية في الحفاظ على القضية الفلسطينية ومنع تصفيتها.
وقال عماد الدين حسين خلال مداخلة هاتفية عبر قناة extra news: "إن مجمل التعامل المصري مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر حتى هذه اللحظة ساهم بشكل فعال مع جهود آخرين في منع تصفية القضية الفلسطينية".
وأضاف أنه لولا الموقف المصري لربما كان قد نجح المخطط الإسرائيلي لتهجير الشعب الفلسطيني، ولو أن مصر تراخت أو أغمضت عينيها أوسكتت، لمر مخطط التهجير، معقبًا: “كنا نرى بأعيننا التصريحات الرسمية الإسرائيلية حتى قبل أن يأتي ترامب أو يعلن ترشحه، في عز وجود ”بايدن" كانت إسرائيل تراهن على تنفيذ مخطط التهجير".