طرق تشخيص اضطراب ضربات القلب
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- أشار الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إلى سهولة تشخيص عدم انتظام ضربات القلب من خلال جهاز يساهم في حساب عدد دقاته على وجه الدقة.
وقال موافي إن الجهاز الذي يقصده هو “الهولتر”، موضحًا أنه يساعد على تسجيل معدل ضربات القلب لمدة من 24 إلى 72 ساعة.
وأضاف أستاذ طب الحالات الحرجة أن المعدل الطبيعي لضربات قلب الإنسان السليم عادةً ما يتراوح بين 110 و120 ألف دقة في اليوم، ليصل بعد 80 عامًا إلى 4 مليار دقة.
وأوضح أن اضطراب ضربات القلب إذا كان مصحوبًا بألم في الجزء العلوي من البطن يجب على المريض إجراء رسم القلب بالمجهود أو الخضوع للقسطرة التشخيصية، لاحتمالية أن يكون مصابًا بمرض الشريان التاجي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ضربات القلب
إقرأ أيضاً:
احترس من الطهي في الزيوت.. أستاذ أمراض قلب يكشف البدائل الآمنة
لا غني عن القلي في الزيوت، وبالرغم من وجود العديد من البدائل الأكثر صحة، إلا أن البعض لا يزال يتبع هذه العادة، وذلك دون معرفة الأضرار التي تترتب عليها.
مخاطر القلي في الزيتحذَّر الدكتور حازم خميس، أستاذ أمراض القلب، من خطورة استخدام الزيوت في الطهي، خاصة عند درجات الحرارة المرتفعة.
وأكد حازم خميس خلال لقائه في برنامج «قول يا دكتور» مع الإعلامية فاطمة مصطفى عبر راديو 9090، أن القلي في الزيوت قد تشكل خطرًا على صحة القلب.
وأوضح الدكتور خميس، أن الزيوت غير المهدرجة، مثل: زيت الزيتون وزيت الذرة، ليست مخصصة للطهي، بل يُفضل استخدامها مع الأطعمة الباردة، مثل: السلطات والأجبان، للاستفادة من قيمتها الغذائية دون التعرض لمخاطر التسخين.
وأشار أستاذ أمراض القلب، إلى أن الطبخ بالزيوت يعد كارثة صحية، لافتًا إلى أن السمن والزبدة أكثر قدرة على تحمل درجات الحرارة المرتفعة، مما يجعلها خيارًا أفضل للطهي، إذ تقلل من التأثيرات الضارة الناتجة عن تسخين الزيوت.
ودعا الدكتور خميس إلى ضرورة إعادة النظر في العادات الغذائية الشائعة، والبحث عن بدائل أكثر أمانًا للحفاظ على الصحة العامة، خاصة مع تزايد معدلات الإصابة بأمراض القلب في السنوات الأخيرة.