فريق الرائد الأكثر بحثًا من عشاق الكرة السعودية بعد خسارته اليوم
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
احتل فريق الرائد مركز الصدارة بمؤشرات جوجل بالمملكة العربية السعودية وترند مواقع التواصل الاجتماعي بالتزامن مع فوز فريق النجمة على الرائد في المباراة التي جمعت الفريقين اليوم الاثنين، على ملعب التعليم في عنيزة ضمن منافسات دور الـ32 من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.
ونشرت الصفحة الرسمية لكأس خادم الحرمين الشريفين، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي اكس تويتر سابقا، نهاية المبارة وعلقت:" النجمة يفوق التوقعات وينتصر على الرائد"، ومن المعروف أن الرائد من أنشط الفرق في دوري روشن السعودي لذا أصاب خسارته امام النجمة صدمة الكثيرون.
فيما سجل هدف النجمة الأول اللاعب المحترف ليما بعد مرور عشر دقائق فقط مع بداية المباراة، واستمر الانجاز مع عثمان باري الذي سجل الهدف الثاني بشكل احترافي، فيما قلص اللاعب المغربي كريم البركاوي النتيجة للرائد في الدقيقة 61 من عمر المباراة.
يذكر أن فريق النجمة نجح في إقصاء فريق الرائد من دور الـ 32 في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، بعد فوزه عليه بهدفين مقابل هدف، وبذلك يتأهل النجمة لدور ال16.
النجمة يحجز مقعده في دور الـ 16 من #أغلى_الكؤوس ????
تهانينا لـ @alnajmahfc وجماهيره ???? pic.twitter.com/49AZNRfCuT
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرائد جوجل السعودية المملكة العربية ترند فريق النجمة كأس خادم الحرمين الشريفين تويتر روشن السعودي دوري روشن السعودي خادم الحرمین الشریفین
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين ليلة 14 رمضان
نشرت قناة القرآن الكريم السعودية، وقناة السنة النبوية، بثا مباشرا لنقل شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين، المسجد الحرام والمسجد النبوي.
قدر القراءة في التراويح
واتفق الفقهاء على أنه يُجزئ فى صلاة التروايح من القراءة ما يُجزئ فى سائر الصلوات، واتفقوا أيضًا على القول باستحباب ختم القرآن فى الشهر؛ لما روى البخاري ومسلم فى "صحيحيهما" عن السيدة فاطمة- رضي الله عنها- قالت: "أَسَرَّ إلى النَّبِيُّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ- أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي بِالقُرْآنِ كُلَّ سَنَةٍ، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلا أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي".
وأقل ذلك أن يُختَم القرآنُ الكريم مرةً واحدةً، وما زاد فهو للأفضلية؛ نص على ذلك أئمة المذاهب الفقهية المتبوعة، فذهب الإمام أبو حنيفة إلى القول بسنِّيَّة قراءة 10 آياتٍ في الركعة الواحدة؛ ليحصل له ختم القرآن مرةً في الشهر، مع القول بإجزاء ما هو أقل من ذلك.
الذكر بين ركعات التراويح
ويظن بعض الناس أن الصلاة على النبي والذكر بين ركعات صلاة التراويح من مكروهات التراويح ومن البدع التي لم ترد عن النبي، ولذلك أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونة:"ما حكم الصلاة على النبي والذكر قبل إقامة صلاة العشاء وبين ركعات التراويح؟ فقد اعتاد الناس في بعض المساجد في شهر رمضان المُعظَّم قبل صلاة العشاء أن يُصَلوا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالصيغة الشافعية: اللهم صل أفضل صلاة على أسعد مخلوقاتك سيدنا محمد.. إلى آخرها، ثم يقيموا صلاة العشاء، وبعد صلاة سنة العشاء يقوم أحدهم مناديًا: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، صلاةَ القيام أثابكم الله، ثم يصلون ثماني ركعات، بين كل ركعتين يصلون على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرة واحدة، فاعترض أحد المصلين على ذلك بحجة أنها بدعة يجب تركها. فما حكم الشرع في ذلك؟".
لترد دار الإفتاء موضحة: أن أمر الله تعالى بالصلاة والسلام على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فقال سبحانه: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، ومن المقرر شرعًا أن أمر الذكر والدعاء على السعة؛ لأنَّ الأمر المطلق يستلزم عموم الأشخاص والأحوال والأزمنة والأمكنة؛ فإذا شرع الله تعالى أمرًا على جهة الإطلاق وكان يحتمل في فعله وكيفية أدائه أكثر من وجه، فإنه يؤخذ على إطلاقه وسعته ولا يصح تقييده بوجه دون وجه إلا بدليل، وإلا كان ذلك بابًا من الابتداع في الدين بتضييق ما وسَّعَه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
وكذلك الحال في الذكر قبل صلاة التراويح وأثناءها وبعدها؛ فإنه مشروع بالأدلة الشرعية العامة، فقد ورد الأمر الرباني بالذكر عقب الصلاة مطلقًا في قوله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103]، والمطلق يُؤخَذ على إطلاقه حتى يأتي ما يقيّده في الشرع، وقد ورد في السنة ما يدل على الجهر بالذكر عقب الصلاة؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّ رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "كُنْتُ أَعْلَمُ إِذَا انْصَرَفُوا بِذَلِكَ إِذَا سَمِعْتُهُ" متفق عليه.