رعاية شباب جامعة أسيوط تجتمع لوضع خطط أنشطة العام الجديد
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
بناءً علي تعليمات الدكتور محمد عبدالمالك مصطفى نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي وإشراف المحاسب محمد شحاتة الأمين العام المساعد لفرع الجامعة للوجه القبلي، بوضع خطة للأنشطة الطلابية.
تزامنا مع بدء العام الجامعي الجديد، وذلك إيماناً بدور النشاط في ثقل شخصية الطلاب وفتح مداركهم واكتمال تأهيلهم على النحو الأمثل، وهو ما يأتي جنبا إلى جنب مع ما تقدمه الجامعة من خدمات تعليمية وتدريبية وفكرية وثقافية.
اجتمع محمد حسين أبو العلا، مدير رعاية الشباب بالأمانة العامة المساعدة بجامعة الأزهر للوجه القبلي بمديري رعاية الشباب بكليات الوجه القبلي بنين وبنات، وذلك لمناقشة استعدادات فرع الجامعة لاستقبال العام الدراسي والطلاب والطالبات الجدد.
وقال محمد أبو العلا أنه جرى خلال الإجتماع مناقشة تنفيذ لائحة خطة الأنشطة الطلابية وتنسيق حفل استقبال الطلاب الجدد في بداية العام الدراسي الجديد، وبيان بالأنشطة الطلابية التي سوف يتم تنفيذها خلال العام الجامعي الجديد.
وأشار مدير إدارة رعاية الشباب إلى أنه سوف يتم عمل مخيم لاستقبال الطلاب الجدد يستمر لمدة أسبوع؛ لمساعدة الطلاب الجدد وأولياء أمورهم وتذليل الصعوبات التي تواجهم في بداية العام الجامعي الجديد
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط جامعة الأزهر جامعة الازهر فرع اسيوط نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي نائب رئيس جامعة الأزهر العام الجامعی الجدید رعایة الشباب
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الأسبق: ربط القبول الجامعي بسوق العمل ضرورة حتمية
قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن نظام القبول الجامعي القائم على المجموع فقط هو أحد أبرز العيوب في منظومة الثانوية العامة، حيث لا يراعي قدرات ومهارات الطلاب الفعلية، بل يعتمد فقط على الدرجات واقترح أنه من الأفضل إدخال اختبارات قدرات كمعيار رئيسي للقبول في بعض التخصصات الجامعية، مثل كليات التربية النوعية، والتربية الموسيقية، والفنون الجميلة، والفنون التطبيقية، وغيرها من الكليات التي تتطلب مهارات خاصة، مؤكدًا أن ذلك سيُخفف الضغط النفسي على الطلاب خلال مرحلة الثانوية العامة.
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الاعتماد على اختبارات القدرات بدلًا من المجموع فقط في القبول الجامعي، سيُسهم في تحقيق عدالة أكبر وتوجيه الطلاب إلى المسارات المناسبة لهم، دون أن يُفتح الباب أمام المحسوبية أو الوساطة، طالما أن هذه الاختبارات تتم وفق معايير شفافة وعادلة.
وتابع: المشكلة الحقيقية في نظام الثانوية العامة لا تكمن فقط في المناهج أو أسلوب الامتحانات، بل في آلية القبول الجامعي التي تعتمد بشكل أساسي على مكتب التنسيق والمجموع الكلي، لافتا إلى أن مكتب التنسيق يُعد أكثر أنظمة القبول الجامعي عدالة في مصر، نظرًا لعدم وجود وساطة أو محسوبية فيه، لكنه في الوقت ذاته يمثل عائقًا أمام توجيه الطلاب وفقًا لاحتياجات سوق العمل.