الوطنية للانتخابات: لا نخشى أحدا إلا الله.. ومشاركة المجتمع المدني من باب المتابعة لا المراقبة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قال المستشار أحمد البنداري، المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، إن المواطن هو المحور الرئيسي لعمل الهيئة الوطنية للانتخابات في الاقتراع الرئاسي، ومهمتنا تسهيل عملية التصويت على المواطنيين وذلك سيصب فى صالح زيادة معدل المشاركة.
وأضاف أحمد البنداري خلال استضافته ببرنامج "مساء دي إم سي" على قناة "دي إم سي" مع الإعلامي أسامة كمال، أنه تم التخطيط للوصول إلى الإشراف القضائي الكامل منذ فتح باب الترشح حتى الإعلان عن نتيجة الانتخابات.
ونفى المستشار البنداري، ما رددته أكاذيب الخارج، أن هناك انتخابات رئاسية مبكرة، قائلا، لا يوجد انتخابات رئاسية مبكرة وفقاً للدستور والقانون، مشيراً إلى أنه يوجد منظمات مجتمع مدني دولية طلبت متابعة الانتخابات الرئاسية لأول مرة، ومشاركة المجتمع المدني في عملية الاقتراع على انتخابات الرئاسة تأتي من باب المتابعة لا المراقبة منوهاً: " نحن لا نقلق أو نخشى أحدا.. نحن لا نخشى إلا الله".
اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية 2024.. توافد عدد من المواطنين بأسيوط لتوثيق توكيلات للرئيس السيسي للترشح
موعد الطعون على الانتخابات الرئاسية أمام المحكمة الإدارية العليا
الجدول الإجرائي والزمني للانتخابات الرئاسية.. إعلان النتيجة الاثنين 18 ديسمبر 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي 4 رسائل من الرئيس السيسي أخبار الرئيس السيسي إجراء الانتخابات إجراء الانتخابات الرئاسية إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 استعدادات الانتخابات الرئاسية منظمات المجتمع المدني
إقرأ أيضاً:
بدء التوصيت في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ التصويت، اليوم /الأحد/، في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور بين 16 مرشحا؛ أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته دانييل نوبوا، ومرشحة المعارضة اليسارية لويزا جونزاليس.
وتتجه الانتخابات في الإكوادور إلى تكرار سباق عام 2023، عندما اختار الناخبون الشاب المليونير نوبوا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وتعهد جميع المرشحين لرئاسة الإكوادور بالعمل على الحد من الجريمة المنتشرة التي غيرت حياتهم إلى وضع جديد مزعج قبل أربعة أعوام.
ويرتبط ارتفاع العنف في جميع أنحاء الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بتهريب الكوكايين المنتج في دولتي كولومبيا وبيرو المجاورتين لها.
وأصبح العديد من الناخبين ضحايا للجريمة لدرجة أن خسائرهم ستكون عاملا حاسما في تحديد ما إذا كان الرئيس الثالث في غضون أربعة أعوام قادرا على تغيير الإكوادور، أو ما إذا كان نوبوا يستحق المزيد من الوقت في منصبه.
يُشار إلى أن التصويت إلزامي في الإكوادور، ومن المقرر أن يدلي أكثر من 7ر13 مليون ناخب بأصواتهم في الانتخابات الجارية.