جيولوجي يكشف العلاقة بين الدلافين والتنبؤ بالزلازل
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشف الخبير الجيولوجي، الدكتور عبدالله العمري، حقيقة تنبؤ الدلافين بالزلازل والأعاصير.
وقال «العمري» في تصريحات لـ«عاجل»، إن العلماء يستخدمون الخواص البيولوجية للحيوانات للتنبؤ بالزلازل قبل حدوثها، مشيرًا إلى بعض الحيوانات مثل الكلاب والثعابين تستطيع السمع إلى عمق 30 كيلومترًا بباطن الأرض.
وأضاف أن بعض الحيوانات الأخرى لديها حاسة شم قوية، والتي تشم رائحة الغازات الناتجة عن احتكاك الصخور في باطن الأرض، وتبدأ في الهروب، مشيرًا إلى استخدام الكلاب والقطط والثعابين والحمام الزاجل والفيلة والأسماك.
وأوضح أن الفيلة شعرت بزلازل سومطرة في 2004 وقبل وقوع التسونامي بدأت في الهروب، وكذلك فعلت الدلافين، إذ شعرت به وبدأت الخروج إلى الشاطئ.
وبين «العمري» أن الأمر مختلف مع زلزالي تركيا والمغرب، إذ أنه لا يوجد دليل علمي على شعور الأسماك والدلافين بزلازل التي على اليابسة، إذ أنها تشعر فقط بالزلازل التي تقطع في البحر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدلافين
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».