كاتب: مصر تشهد خلال هذه الفترة الحالية أقل معدل بطالة في التاريخ
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي إسلام عفيفي، إن القيادة السياسية تُدرك صعوبة اللحظة وضرورة تحريك الاقتصاد بمشروعات قومية لرفع معدل النمو وزيادة التشغيل وتقليل نسب البطالة، موضحًا: "مصر تشهد في هذه الفترة أقل معدل بطالة في تاريخها وهذه جدوى المشروعات القومية".
وأضاف "عفيفي"، خلال حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، مقدم برنامج "كلام في السياسة"، على قناة "إكسترا نيوز"، أنّ المشروعات القومية تزيد معدلات التشغيل وتضيف خريطة عمرانية جديدة وتتيح مساحات تتنفس منها مصر كلها.
وتابع الكاتب الصحفي: "من يريد أن ينتقد يجب أن يوجه النقد بمنهج انتقادي، لكن البعض لديه أزمة ضد المصلحة الاستراتيجية للدولة".
من جهته أكد الإعلامي أحمد الطاهري، أن هناك معارضة وطنية شاركت في الحوار الوطني لأنها تحب مصر وقدمت مقترحات مهمة ومفيدة، ولكن هناك تصنيف آخر لمن يريدون ارتداء عباءة المعارضة، وهم ليسوا كذلك، لكنهم إرهابيون ومجرمون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السياسية مشروعات قومية القيادة السياسية
إقرأ أيضاً:
شركة أسمنت دار اليمن تبدأ التشغيل التجريبي لمصنعها الجديد
شمسان بوست / خاص:
في خطوة هامة تعزز قطاع الصناعة الوطنية، أعلنت شركة أسمنت دار اليمن المحدودة، إحدى شركات مجموعة المناصب للتجارة المحدودة، عن بدء التشغيل التجريبي لمصنعها الجديد في المنطقة الحرة- عدن. يأتي هذا المشروع في إطار خطط الشركة لتوسيع نشاطاتها الإنتاجية ودعم الاقتصاد المحلي.
تسعى شركة أسمنت دار اليمن من خلال هذا المشروع إلى تقديم منتجات أسمنتية عالية الجودة تلبي احتياجات السوق المحلي وتساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسمنت. كما سيشكل المصنع إضافة كبيرة للمنطقة الحرة- عدن، ويعزز من مكانتها كمركز صناعي واستثماري في المنطقة.
وتستعد الشركة للإعلان عن الافتتاح الرسمي للمصنع في الأشهر القادمة، حيث سيتم تفعيل كافة خطوط الإنتاج بشكل كامل لتلبية الطلب المتزايد على الأسمنت في اليمن. ويعكس هذا المشروع التزام شركة أسمنت دار اليمن بتقديم أفضل المنتجات للمستهلكين وتعزيز قدراتها الإنتاجية بما يخدم التنمية المستدامة في البلاد.
من المتوقع أن يسهم المصنع في توفير العديد من فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، مما يعزز من الاستقرار الاقتصادي في المنطقة ويشجع على جذب الاستثمارات في مختلف القطاعات الصناعية.