زيادة أعداد الفرق المشاركة فى " سماع الدولى" عن العام الماضى
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قالت سهام إسماعيل، مدير مهرجان سماع الدولى للانشاد والموسيقى الروحية، إن عدد الدول المشاركة فى المهرجان ١٢ دولة فضلا عن الفرق المصرية، وهي من دول مختلفة مثل الكونغو والبوسنة وجيبوتى، لافتة إلى أن عدد الفرق المشاركة زادت عن السنوات السابقة.
وتابعت سهام اسماعيل أن المهرجان له سمعة دولية كبيرة جدا على مدار الفرق المشاركة فى ١٦ سنة من عمر المهرجان، مشيرا إلى أن المهرجان عاد كما كان من حيث المشاركة مقارنة بعامى كورونا، وتذاكر الدخول للمهرجان مجانًا.
وأردفت، أن المهرجان يحمل رسائل عديدة، ومتميزة عن أى مهرجان اخر، وله رسائل تؤكد المحبة والتواصل، والتواصل الإنسانى بين الشعوب.
وأكملت، أن مستوى الفرقة أحد معايير الاختيار للمشاركة، فضلا عن الحرص على التنوع وعدم اختيار فرقتين من ثقافتين متشابهتين.
كما تقام اليوم أكبر احتفالية دولية بعنوان «دعونى أناجى حبيبي» ضمن فعاليات مهرجان سماع الدولى للإنشاد والموسيقى الروحية على مسرح السور الشمالى بجوار بوابة النصر الساعة الثامنة والنصف مساء اليوم، بمشاركة أكبر تجمع من فرق الانشاد وفن السماع والمقامات الروحية والرقص الصوفى المولوى من مختلف ثقافات الشعوب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان سماع الدولى المهرجان الفرق المصرية الفرق المشاركة كورونا
إقرأ أيضاً:
3 رسائل واضحة من تركيا للأمين العام لحلف الناتو
أنقرة (زمان التركية) – قال الصحفي التركي مالك يغيتيل، إن الأمين العام للناتو مارك روته تلقى ثلاث رسائل، خلال تواجده في العاصمة التركية أنقرة.
وأجرى الأمين العام للناتو مارك روته أول زيارة رسمية إلى أنقرة منذ توليه منصبه، واستقبل الرئيس أردوغان روته في مقر رئاسة الجمهورية، واستمر الاجتماع لمدة ساعة تقريباً.
وقال روته قبل الاجتماع: ”في عالم لا يمكن التنبؤ به بشكل متزايد، تقدم تركيا مساهمات لا تقدر بثمن لحلفنا، وتعزز قوة الردع على جانبنا الجنوبي، تمتلك تركيا ثاني أكبر جيش في الناتو، ولديها صناعة دفاعية مثيرة للإعجاب، كما أنها حليف قوي وملتزم منذ أكثر من 70 عاماً”.
وأوضح مالك يغيتيل، أن روته تلقى 3 رسائل خلال تواجده في أنقرة، وهي:
1- التعاون معنا في مكافحة الإرهاب
من خلال إزالة الحواجز التي تعترض المشتريات الدفاعية بين الحلفاء، تماشياً مع مؤتمري قمة فيلنيوس 2023 وقمة واشنطن 2024، ويجب لعب دور قيادي في هذا الصدد.
2- تخلي الاتحاد الأوروبي عن استبعاد للدول غير الأعضاء في الناتو
حيث لا يمكن لجهود الدفاع الجماعي للاتحاد الأوروبي أن تتحقق إلا من خلال عمليات صنع القرار التي تشارك فيها تركيا، وينبغي مناقشة وضع الردع لحلف الناتو بشكل شامل في اجتماع وزراء الخارجية في إسطنبول في عام 2025.
3- في ظل حرب روسيا-أوكرانيا، فإنه عندما يُضاف احتمال نشوب حرب نووية إلى بُعد الحرب العالمية، فإن أبعاد الخطر تتزايد، لذلك يجب أن يلعب حلف الناتو وجميع الدول الأعضاء دورًا رادعًا غير استباقي.
Tags: أنقرةأوكرانيااسطنبولالناتوتركياحلف الناتوروسيا