بوابة الوفد:
2025-02-23@09:23:46 GMT

الأرض الطيبة عمل فنى متكامل

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

شاهدت بالصدفة البحتة مساء الأحد الماضى على قناة ماسبيرو زمان نشيد الأرض الطيبة تأليف الشاعر الراحل حسين السيد ألحان موسيقار الأجيال إنتاج الراحل محمد عبدالوهاب استعراضات محمود رضا وإخراج حسين كمال.
إنتاج الأنشودة فى مايو 1981 غناء الأصوات الشابة فى ذلك الوقت. محمد الحلو، سوزان عطية، توفيق فريد، زينب يونس، محمد ثروت، إيمان الطوخى.


أقل ما يقال عن هذه الأنشودة أنها عمل فنى متكامل، تأليف وألحان وغناء وشكل استعراضى بسيط ومبهر. اختفت هذه الأنشودة لسنوات طويلة لأسباب مجهولة، ويعتبر إبداعا من موسيقار الأجيال، أعطى فيها دفعة هائلة لمجموعة من الأصوات الشابة.
اليوم وبعد مرور 42 سنة مازال محمد الحلو نجماً متألقاً فى عالم الغناء بل ازداد صوته حلاوة وقوة ونفس الأمر بالنسبة للمطرب الكبير محمد ثروت هذا ثبت عملياً فى حفلاتهم الأخيرة فى موسم الرياض، الفن الأصيل لا يموت أبداً، هذا العمل الرائع سيذاع بكثرة فى الأيام القليلة المقبلة احتفالاً بالذكرى الخمسين لنصر أكتوبر العظيم.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ماسبيرو زمان محمد عبدالوهاب

إقرأ أيضاً:

رئيس الجمهورية يُحيِّي السواعد الجزائرية الشابة

قدم رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، تحية، للسواعد الجزائرية الشابة التي رفعت تحدي السيطرة على ظاهرة ندرة المياه في الجزائر.

وجاء ذلك، على هامش إشراف الرئيس، اليوم السبت، على تدشين مصنع تحلية مياه البحر فوكة 2 في تيبازة.

أين أعطى رئيس الجمهورية، إشارة بداية تشغيل ثاني أكبر مصنع لتحلية مياه البحر في الجزائر بطاقة 300 مليون لتر يوميا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • لواء رُكن (م) د. يونس محمود محمد: حِبالٌ من تُراب
  • من كيلو كليچة إلى معمل متكامل.. سيدة بابلية تعانق النجاح (صور)
  • رئيس الجمهورية يُحيِّي السواعد الجزائرية الشابة
  • الشجرة الطيبة المباركة.. أصل ثابت وفرعٌ مورقٌ نابت
  • قوّة كبيرة من الجيش داهمت خيم النازحين السوريين في الطيبة
  • محمد رضا «معلم السينما» الذي أضحك الأجيال
  • تفاصيل التقرير النهائي لفحص جثة السنوار
  • زيد الأيوبي: ارتفاع الأصوات المعارضة للحرب داخل إسرائيل
  • في لفتة وفاء.. مصطفى بكري يعلن افتتاح مسجد شقيقه الراحل في قنا
  • متى تعلو الأصوات الداعية للسلام فوق أصوات المعارك؟