بوستات «الفيسبوك» تُظهر ما وصل إليه حالنا الآن بكل وضوح، هذا جاء بسب ظهور بنت لأحد الممثلين فى أحد المهرجانات حليقة الشعر لتحقيق «ترند» يعنى أكبر مشاهدة لها على مواقع التواصل الاجتماعى، ولقد جاء التعليق على هذا النحو «مين ده!!» قالوا له «بنت فلان»، قال «طيب بتشتغل إيه!!»؟
.. قالوا «بنت فلان» قال: «طيب رايحه المهرجان تعمل إيه!!»؟.
ثم قال أنا ليس لى علاقة خالص «باللوك بتاعها وشايف كل إنسان حر فى شكله»، أنا سألت سؤال لما شوفت صورتها. تذكرت فى الحال سؤال لفنانة كبيرة أعتقد أنها «فاتن حمامة» «ماذا يُثير أعصابك؟
قالت بسرعة دون أن تفكر الغباء، وعندما سُئلت: هل الغبى مسئول عن غبائه.. أم هى صفة شخصية؟
قالت: غالبًا يكون جهلًا وتصميمًا على الرأى، سُئلت: أليس من الممكن أن يكون الجاهل ذكيًا؟
قالت بحسم: مش شرط، سُئلت مرة أخرى: ممكن الجاهل يبقى لئيم؟ قالت ربما، قال سائلها: كيف تقاومين الغباء؟
قالت بازعق لأنى لا أتحمل الغباء».
وأعتقد أن هناك بعض الأغبياء سواء كانوا مشهورين أو حتى كانوا من أولاد الناس المشهورين ولكن يُرى الغباء من تصرف صاحبه.
إذا كان من المشهورين أو أبنائهم.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيسبوك بوستات المهرجانات ترند مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
«رسم وهاندميد».. مواهب الأطفال تتألق في قصر ثقافة الأنفوشي بالإسكندرية
قالت المهندسة إيمان إبراهيم، خريجة كلية الفنون الجميلة قسم ديكور جامعة الإسكندرية، ومدربة الأطفال في مجال الفن التشكيلي (الرسم والهاند ميد)، إن معرض «إبداعات الأطفال» في قصر ثقافة الأنفوشي، يضم مجموعة كبيرة من أعمال الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 4 سنوات وما فوق.
وأوضحت «إبراهيم» في تصريح خاص لـ«الوطن» وشملت الأعمال رسومات رائعة، إلى جانب أعمال الهاند ميد، مثل الرسم بالرمال وتصنيع الحقائب باستخدام الفوم، بالإضافة إلى استخدام المواد المستهلكة في إعادة تدويرها لصناعة أعمال فنية متميزة.
تشجيع المواهب الصغيرةمن جهتها، قالت أمانى عوض، مدير عام قصر ثقافة الأنفوشي، إنّ القصر يحرص على تنظيم معارض للأطفال في مجال الفن التشكيلي لدعم وتشجيع الأطفال على تنمية مهاراتهم الفنية، مشيرة إلى أنّ هناك العديد من الأطفال الذين يمتلكون مواهب رائعة في الرسم.
وأكدت «عوض» لـ«الوطن» أنّ الفنان حسن وصفى، نقيب الفنانين التشكيليين بالإسكندرية، يحرص دائمًا على حضور هذه المعارض لدعم الأطفال والمشاركة في توزيع الجوائز والدروع وشهادات التقدير، كما يشارك الفنان سامح عوض، موجه أول للرسم بإدارة الجمرك التعليمية بمديرية التربية والتعليم، في دعم الطلاب المشاركين في المعرض.
المواهب الصغيرة تتحدثوقالت الطفلة فاطمة حسام، التي بدأت في الرسم منذ أن كان عمرها 4 سنوات، إن والدتها، الدكتورة هبة عبد الباسط، استشارية التحاليل، كانت دائمًا تشجعها وتساعدها في تنمية موهبتها وشراء مستلزمات الرسم. أما آدم وليد، فقد اكتشفت والدته موهبته وشجعته لتحقيق حلمه في أن يصبح رسامًا عالميًا.
ومن جانبها، أشارت مريم علي السيد (12 عامًا) إلى أنها التحقت بأتيليه لتعلم الرسم وتطوير مهاراتها الفنية، وأخيرًا، قالت الطفلة هنا أحمد فاروق إنها تحلم بأن تصبح رسامة عالمية، خاصة في مجال الرسم البورتريه.