بوستات «الفيسبوك» تُظهر ما وصل إليه حالنا الآن بكل وضوح، هذا جاء بسب ظهور بنت لأحد الممثلين فى أحد المهرجانات حليقة الشعر لتحقيق «ترند» يعنى أكبر مشاهدة لها على مواقع التواصل الاجتماعى، ولقد جاء التعليق على هذا النحو «مين ده!!» قالوا له «بنت فلان»، قال «طيب بتشتغل إيه!!»؟
.. قالوا «بنت فلان» قال: «طيب رايحه المهرجان تعمل إيه!!»؟.
ثم قال أنا ليس لى علاقة خالص «باللوك بتاعها وشايف كل إنسان حر فى شكله»، أنا سألت سؤال لما شوفت صورتها. تذكرت فى الحال سؤال لفنانة كبيرة أعتقد أنها «فاتن حمامة» «ماذا يُثير أعصابك؟
قالت بسرعة دون أن تفكر الغباء، وعندما سُئلت: هل الغبى مسئول عن غبائه.. أم هى صفة شخصية؟
قالت: غالبًا يكون جهلًا وتصميمًا على الرأى، سُئلت: أليس من الممكن أن يكون الجاهل ذكيًا؟
قالت بحسم: مش شرط، سُئلت مرة أخرى: ممكن الجاهل يبقى لئيم؟ قالت ربما، قال سائلها: كيف تقاومين الغباء؟
قالت بازعق لأنى لا أتحمل الغباء».
وأعتقد أن هناك بعض الأغبياء سواء كانوا مشهورين أو حتى كانوا من أولاد الناس المشهورين ولكن يُرى الغباء من تصرف صاحبه.
إذا كان من المشهورين أو أبنائهم.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيسبوك بوستات المهرجانات ترند مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الأونروا: 19 ألف طفل في غزة يعانون من سوء التغذية الحاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن ما يقرب من 19 ألف طفل تم نقلهم إلى المستشفى بسبب سوء التغذية الحاد خلال الأشهر الأربعة الماضية.
وقالت الوكالة الأممية، إن هذا العدد هو تقريبا ضعف الحالات المسجلة في النصف الأول من العام في قطاع غزة.
وبينما تواصل إسرائيل حصارها العسكري على الشمال وتقييد المساعدات الإنسانية، قالت الأونروا إن حليب الأطفال من بين الأشياء التي تعاني من نقص حاد.
وقالت الوكالة في بيان لها على موقع X: "في غزة، تلقى أكثر من 8500 طفل حليباً صناعياً من خلال الأونروا، لكن الإمدادات ليست كافية على الإطلاق. أحد مراكزنا الصحية الوحيدة العاملة لديه 6 صناديق فقط لتوزيعها - وهي أول عملية تسليم منذ 3 أشهر".
وأضافت: "مع اعتماد أكثر من 200 ألف شخص على هذه العيادة للحصول على الرعاية الصحية الأولية، فإن النقص الحاد في هذه العيادة يعرض العديد من الأشخاص، بما في ذلك الأطفال والرضع، لخطر كبير. إن المساعدات الفورية ووقف إطلاق النار أمران حيويان لإنقاذ الأرواح".