تقرير يكشف عن عيب خطير في آيفون 15
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
عرضت قناة العربية تقريراً هاماً عن هواتف آيفون الجديدة، وعلى رأسها هاتف آيفون 15 الجديد، والذي يعد حديث سوق الهواتف العالمية في الوقت الحالي، وسط ترقب واهتمام كبير من الجميع.
وكشف التقرير عن وجود عيب خطير في هواتف آيفون خلال الفترة الأخيرة حيث إن الـ 24 ساعة الماضية كانت شركة آبل بطلة العالم بعدما اجتمع المئات أمام متاجرها للحصول على هواتف آيفون الجديدة، إلا أن الشركة طالها انتقادات كبيرة بعد إطلاق هواتف آيفون الجديدة، ومنها هاتف آيفون 15.
وكان مستخدموا آيفون 15 قد اشتكوا من تغيير لون مادة التيتانيوم المصنوع منها الهاتف عند لمسه، وذلك يحدث بشكل أساسي في منطقة الزوايا والأركان في الهاتف.
وحذر الرئيس التنفيذي لشركة آبل من اختلافات الألوان المحتملة، إلا أن شركة آبل حتى الآن لم تعلن عن حل نهائي، مشيرة إلى أنها مازالت تعمل على ذلك علما بأنه قد سبق وتعرضت هواتف آيفون إلى هذه المشكلة، وأنها ليست مشكلة جديدة.
وأضاف التقرير، أن المدافعين عن آبل أوضحوا أن التغير ليس بسبب التلف أو الخدوش بل بسبب رد الفعل بين المعدن والمواد الكيميائية الموجودة في جلد الإنسان أو في العطور أو الشامبو وما إلى ذلك.
مواصفات وسعر آيفون 15 برو ماكس iPhone 15 pro Max
سعر آيفون 15 برو Max الجديد.. وصل لـ 100 ألف جنيه في مصر
هواتف آيفون 15.. أبل تطرح ألوان جديدة | تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آيفون ايفون 14 ايفون 14 برو ماكس ايفون 15 آيفون 15 أسعار هواتف آيفون 15 آيفون 12 آيفون 15 برو Max آيفون 15 برو ماكس مشاكل ايفون 15 هواتف آیفون آیفون 15
إقرأ أيضاً:
متى سيُوقف نتنياهو حرب لبنان؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إن إتفاق وقف إطلاق النار المُتوقع توقيعه بين لبنان وإسرائيل قد يكون بمثابة أساسٍ لعودة آلاف السكان الإسرائيليين إلى المستوطنات الشمالية المحاذية للحدود مع لبنان. وفي التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24"، أوضحت الصحيفة أنَّ الجميع يريد معرفة تفاصيل بنود الإتفاقيّة بين لبنان وإسرائيل، وأضافت: "هل ستكونُ هناك آلية رقابية لحزب الله؟ هل سيأتي الضباط الأميركيون لحراسة أمن الإسرائيليين؟ هل سيُرسل جيشا الأردن ومصر قواتٍ إلى جنوب لبنان والإنتشار إلى جانب جنود الجيش اللبناني؟". وأوضح التقرير أنّ بنود الإتفاق الذي أبرمه الموفد الأميركي آموس هوكشتاين ظلّت طي الكتمان، وأضافت: "في الوضع الحالي، فإنّ الإتفاق المُنتظر سيُعطي إسرائيل ولبنان حبلاً للنزول من الشجرة التي تم الصعود إليها، كما سيضعُ مراقبة للوضع عند الجانبين من خلال لجنة عادية من الضباط الأجانب الذين سيكونون بمثابة هيئة إشراف صارمة". واعتبر التقرير أن "أفضل اتفاق سيواجه صعوبة في الرّد على المبادرات العدوانية على الأرض"، وأضاف: "على سبيل المثال، إذا قام بعض مقاتلي حزب الله بدوريات على بعد بضع مئات من الأمتار فقط من الحدود، أو إذا اكتشف الجيش الإسرائيلي أنه تم حفر نفق في إحدى القرى المقابلة للمطلة، فماذا سيفعل المفتشون؟ هل سيُطلقون النار على عناصر الحزب؟". وأكمل: "المهم بشأن الإتفاقية هو كيف ستوجه حكومات إسرائيل العلاقات مع لبنان وما هي السياسة التي سيتمّ اتباعها في السنوات المُقبلة. أيضاً، فإنَّ الأفضل أن يكتمل التحرك العسكري بمبادرة سياسية واسعة. فإذا اكتفينا بتدمير لبنان وعدنا إلى الحياة الطبيعية، فإن طبول الحرب قد تقرع أبوابنا في المستقبل القريب". ورأى التقريرُ أيضاً أنَّ إسرائيل تركت أعداءها يُسلّحون أنفسهم وقد نهضت في إحدى الأيام لتتفاجأ بعدم ردعهم، وأضافت: "مؤخراً، قال الباحث في شؤون لبنان أورين باراك إن إسرائيل تبحثُ عن الأمن وليس السَّلام. اقترح أن تبدأ الحكومة الإسرائيلية بنفسها عملية سلام مع لبنان، وحتى لو رفضت بيروت ذلك إلا أن هذا الأمر سيرفع أسهم تل أبيب لأنه في المنطقة يُعتقد أن إسرائيل تريدُ فقط قتل العرب"، وفق مزاعم باراك. وكشف التقرير أن هناك كلاماً في تل أبيب يُوحي بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيُؤخر التسوية في لبنان من أجل منح "هدية إنهاء الحرب" للرئيس الأميركي المُنتخب دونالد ترامب وليس للرئيس الأميركيّ الحالي جو بايدن، وأضاف: "هذا يعني أنَّ وقف إطلاق النار على الجبهة الشمالية قد لا يتم التوقيع عليه قبل 20 كانون الثاني، أي تاريخ دخول ترامب إلى البيت الأبيض".واعتبر التقرير أن "الجيش الإسرائيلي حقق الكثير من الأمور العسكرية في جنوب لبنان ضد حزب الله"، زاعماً أن "إسرائيل تمكنت من إفقاد حزب الله رصيده الأساس وهو الرّدع ضد إسرائيل"، وتابع: "ها هي بيروت تتعرّض للقصف ولا رادع. لكن مع هذا، فإن تدمير حزب الله ليس هو الهدف من الحرب وهذا ما قررته الحكومة الإسرائيلية. ما يحصل هو أن الهجوم العسكري يهدف إلى معاقبة الحزب وجعل قتالهم غير مربحٍ له من دون القضاء عليه". المصدر: ترجمة "لبنان 24"