notables of the Dahm tribes in Al-Jawf Governorate called for strengthening cohesion among the people of the governorate and unifying their efforts towards completing the liberation of the governorate from the terrorist Houthi militia, Iran’s arm in Yemen.

The meeting was chaired by Sheikh Fahd bin Mohammed bin Naji Al-Shayef, and was held in the Al-Rayyan border region, and was attended by notables of the Dahm tribes, representatives of the local authority, parties, and military and political leaders from the people of the governorate.

The meeting discussed, according to a tribal source, the conditions of the governorate and the neglect and deprivation that affected it under the control of the Houthi militias, including the simplest service projects.

The attendees stressed the need to complete the liberation of the governorate on the path to restoring the state from the Houthi militias and correcting the paths of liberating Al-Jawf, which were marred by many imbalances due to narrow calculations during the past period. In reference to the period of the administration of former governor Amin Al-Okaimi, who was accused of betraying legitimacy and handing over the governorate after its liberation to the Houthi militias.

The terrorist Houthi militia regained control over Al-Jawf Governorate at the beginning of 2020, more than two years after it was liberated and its situation stabilized during Major General Amin Al-Waeli’s leadership of the Sixth Military Region and his assumption of the administration of the governorate.

At that time, accusations were directed against the Brotherhood governor, Amin Al-Okaimi, of collusion with the Houthi militias and handing over the governorate, especially since its fall came after he received a Houthi delegation from the people of the governorate who claimed that they were about to visit their homes in the governorate.

المصدر: نيوزيمن

كلمات دلالية: the Houthi militias

إقرأ أيضاً:

ما هكذا تورد الابل ! “الخطوط الجوية العراقية مثالاً سيئاً ” في الخدمات ومواعيد الرحلات …!

بقلم : جواد التونسي ..

قبل ايام ارسلت الخطوط الجوية العراقية “رسائل وايميلات ” لجميع شركات السياحة المؤجرة لطائراتها لنقل ” الكروبات الدينية والسياحية ” على وجه التحديد والغت جميع عقود الايجارات ” الجارتر ” بدون سابق انذار ونسوا من باب الرأفة والرحمة والانسانية, مئات المعتمرين من كبار السن عالقين في المملكة العربية السعودية منذ الخامس عشر من شهر ايلول الجاري ولحد كتابة هذا المقال , وهم يعانون من الامراض المزمنة كالربو والضغط والسكر وامراض اخرى , مما جعل تلك الشركات ان تجبرهم على العودة عن طريق البر الذي يستغرق اكثر من 34 ساعة , ما هكذا تورد الابل ايها المسؤولون الفاشلون بامتياز في ادارة الخطوط الجوية العراقية التي تمثل واجهة البلد الحضارية , وانتم الذين لم تعملوا مثقال ذرة خيراً لتطوير تلك الخطوط بالمستوى المنشود الذي يتطلع اليه المسافرون العراقيون والاجانب , كانت الخطوط الجوية أنموذجاً يحتذى به , وهي ثالث احسن خطوط جوية في العالم , ومنذ عام 2015 يشهد الطيران العراقي انتكاسات كبيرة في قطاع الطيران المدني العراقي, شكلت تداعيات خطيرة انعكست سلبا في عدة مجالات , وكلنا يعلم ان الوكالة الاوربية لسلامة الطيران المدني قد وضعت عليكم اشارات سلبية على تحليق طائرات الاخضر العراقية في الاجواء الاوربية لأسباب تتعلق بالأمان والسلامة العامة والفوضى , حيث انذرت المنظمة الدولية للطيران ICAO من حظر تسجيل الطيران المدني العراقي في اوربا, وذلك لكثرة استشراء ” الفساد” وعم وجود الادارة الكفيء في الخطوط الجوية العراقية, والذي يمنع أي جهد لرفع المنع الاوربي عنها علماً ان العراق احد مؤسسي المنظمة التي أنشئت عام 1944, لتولي إدارة وتنظيم شؤون اتفاقية الطيران المدني الدولي, وبالتالي يتوجب على العراق المتمثل بإدارة خطوطه الجوية ” الفاشلة ” , باعتباره عضوا مؤسسا الالتزام بما ورد في نصوص مواثيقها وتطبيق ما يصدر منها من قوانين وتعليمات تخص الطيران المدني, وخدمة المسافرين والوقوف على احتياجاتهم والسهر على راحتهم والالتزام بدقة المواعيد , مما يعزز ثقة المواطن العراقي والاجنبي بدولة العراق المتمثلة بسلطة الطيران المدني ,فوضى مطار بغداد تتصاعد يوماً بعد يوم , وعندما تحاجج المسؤولين في الخطوط الجوية العراقية يأتوك بحجج واهية لا يقتنع بها حتى الطفل الرضيع, ومن هذه الاعذار على سبيل المثال لا الحصر : عذر رقم 1: “الإشكال الذي حصل هو مع الخطوط الجوية العراقية لتأخر الرحلات , بسبب ربما يكون عطل فني في طائرة وهذا خارج الإرادة يؤدي الى تأخير بعض الرحلات , عذر رقم 2: “تأخر بعض الطواقم وبسبب الرحلات الإضافية التي وصلت الى وقت محدد وفق القانون وهذه أسباب خارج الإرادة , عذر رقم 3: “ان ما يحصل من مشاجرات وعمليات احتكاك داخل مطار بغداد الدولي أمر طبيعي”. ” العذر اقبح من الفعل ” , وقد اوعز رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني ووزير النقل رزاق محيبس بتشكيل لجان تحقيقية برئاسة مستشار رئيس الوزراء لشؤون النقل والجمارك والمنافذ الفريق سامي السوداني على تلك السلبيات والفوضى وعدم دقة المواعيد وتأخير المسافرين لساعات طويلة وسط غياب المسؤولين الميدانيين في المطارات , وقد اقال ” السوداني ” الذي يتطلع جاهداً للتطوير والبناء واعادة ترميم البنى التحتية مشكوراً , بعضاً من المدراء العامين في الخطوط الجوية العراقية وفي المطارات ومعاقبتهم واحالتهم الى القضاء العادل , ولكن ” هل يصلح العطار ما افسده الدهر” ؟ .

جواد التونسي

مقالات مشابهة