هزة أرضية تضرب فرنسا والبرتغال
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ضربت هزة أرضية بقوة 2.2 درجة على مقياس ريختر، فرنسا، على عمق 5 كيلومترات، وفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
وقال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي في بيانات نشرها عبر موقعه الإلكتروني، إن بؤرة هزة أرضية ضربت فرنسا، وقعت على مسافة 44 كيلومترا شرق بلدية فيلوربان بمنطقة أوفيرني رون ألب شرق فرنسا، كما تقع البلدية شمال شرق مدينة ليون.
كما أظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، وقوع بؤة هزة أرضية ضربت فرنسا على مسافة 9 كيلومترا بين الغرب والشمال الغربي من بلدية مورستل جنوب شرق فرنسا.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، ضربت هزة أرضية بقوة 2.5 درجة على مقياس ريختر، البرتغال، بعمق 21 كيلومترا، وعلى مسافة 12 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الغربي من بورتيماو الواقعة جنوب البلاد.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: هزة أرضیة
إقرأ أيضاً:
بعد الزلزال المدمر.. هزة ارتدادية بقوة 5.1 درجة تضرب ميانمار
ذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن هزة ارتدادية بقوة 1ر5 درجة ضربت منطقة على بعد 13 ميلا شمال غرب ماندالاي في ميانمار.
ولم ترد أي تقارير فورية عن وقوع المزيد من الأضرار. وقضى الكثير من سكان ماندالاي البالغ عددهم 1.5 مليون نسمة الليل في الشوارع، إما بسبب تشريدهم بسبب الزلزال، الذي هز أيضا تايلاند المجاورة وأسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل هناك ، أو بسبب قلقهم من أن الهزات الارتدادية المستمرة قد تتسبب في انهيار الهياكل غير المستقرة.
أخبار متعلقة "الأكثر تدميرًا".. اندلاع الحرائق مجددًا في شرق كوريا الجنوبيةأمريكا.. مقتل شخصين وإصابة 4 جراء إطلاق نار في واشنطنضحايا زلزال ميانمار
وقالت كارا براج، مديرة خدمات الإغاثة الكاثوليكية في ميانمار ومقرها يانجون إنه حتى الآن تم الإبلاغ عن مقتل 1644 شخصًا في ميانمار وفقدان 3408، لكن العديد من المناطق لم يتم الوصول إليها بعد وتم القيام بالعديد من جهود الإنقاذ حتى الآن من قبل أشخاص يعملون بأيديهم لمحاولة إزالة الأنقاض.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موقع انهيار مبنى قيد الإنشاء بسبب الزلزال - ا ف ب
وأضافت براج "لقد شهدت أيضًا تقارير تفيد بأن بعض البلدان ترسل الآن فرق بحث وإنقاذ إلى ماندالاي لدعم الجهود، لكن المستشفيات تكافح في الواقع للتعامل مع تدفق المصابين وهناك نقص في الإمدادات الطبية ويكافح المواطنون للعثور على الطعام والمياه النظيفة".