هزة أرضية تضرب فرنسا والبرتغال
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
ضربت هزة أرضية بقوة 2.2 درجة على مقياس ريختر، فرنسا، على عمق 5 كيلومترات، وفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
وقال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي في بيانات نشرها عبر موقعه الإلكتروني، إن بؤرة هزة أرضية ضربت فرنسا، وقعت على مسافة 44 كيلومترا شرق بلدية فيلوربان بمنطقة أوفيرني رون ألب شرق فرنسا، كما تقع البلدية شمال شرق مدينة ليون.
كما أظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، وقوع بؤة هزة أرضية ضربت فرنسا على مسافة 9 كيلومترا بين الغرب والشمال الغربي من بلدية مورستل جنوب شرق فرنسا.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، ضربت هزة أرضية بقوة 2.5 درجة على مقياس ريختر، البرتغال، بعمق 21 كيلومترا، وعلى مسافة 12 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الغربي من بورتيماو الواقعة جنوب البلاد.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: هزة أرضیة
إقرأ أيضاً:
يوفنتوس يحصد «المكاسب الكبيرة» في «ديربي إيطاليا»
روما (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
حسم يوفنتوس قمة «المرحلة 25» من الدوري الإيطالي لكرة القدم، بإسقاطه ضيفه الإنتر بهدف، حارماً إياه من اعتلاء الصدارة للمرة الأولى منذ المرحلة الثالثة.
وخرج يوفنتوس بمكسبين كبيرين بحسمه القمة، الأول في انتزاعه المركز الرابع برصيد 46 نقطة، متفوقاً بفارق الأهداف على لاتسيو المتعادل مع نابولي، والثاني في تجميد رصيد الإنتر عند 54 نقطة، وإبقائه وصيفاً بفارق نقطتين خلف نابولي.
ويأتي الانتصار الثالث توالياً في الدوري في توقيت مثالي من الناحية المعنوية ليوفنتوس الذي يحلّ ضيفاً الأربعاء على أيندهوفن الهولندي في إياب المحلق المؤهل إلى ثمن نهائي دوري الأبطال، علماً أنه فاز ذهاباً على أرضه 2-1.
وحمل الهدف الوحيد في «ديربي إيطاليا» رقم 240، ضمن جميع المسابقات توقيع البرتغالي فرانسيسكو كونسيساو (74)، مانحاً فريقه الانتصار رقم 110 على غريمه، مقابل 70 خسارة و60 تعادلاً.
شهد الشوط الأول أفضلية لفريق المدرب سيموني إنزاجي، مستفيداً من اختراقات الجناحين فيديريكو دي ماركو، والهولندي دنزل دمفريس، لكن عابه سوء إنهاء الهجمات، في ظل غياب مهاجمه الفرنسي ماركوس تورام الذي كان احتياطياً لعدم جاهزيته الكاملة.
في المقابل، تركزت خطورة فريق المدرب تياجو موتا على السرعة في تحوّلاته الهجومية، معتمداً على سرعة الثنائي الأرجنتيني نيكو جونساليس وكونسيساو.
وكانت الفرصة الأولى من نصيب المضيف بتسديدة علت المرمى لجونساليس من داخل منطقة الجزاء (3).
ولم يتأخر رد الضيوف كثيراً، ومن كرة أخطأ نيكولو باريلا في تسديدها من على مشارف منطقة الجزاء، وصلت إلى الإيراني مهدي طارمي الذي تابعها خلفية مزدوجة من مسافة قريبة تصدى لها ميكيلي دي غريغوريو ببراعة (19).
ولعب الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز عرضية متقنة حوّلها دومفريس برأسه إلى خارج المرمى من وضعية سانحة للتسجيل (20).
وأبقى الحارس السويسري يان سومر على نتيجة التعادل بتصديه لتسديدة ويليامس من الجهة اليسرى داخل منطقة الجزاء (22)، ثم لتسديدة كونسيساو من الجهة المقابلة (22).
واستمر نشاط دمفريس الهجومي، ولعب عرضية متقنة إلى مارتينيز غير المراقب، إلا أن تسديدة الأخير من مسافة قريبة علت المرمى (35).
ولم يكتف دمفريس بالصناعة بل حاول هزّ الشباك، وبعد تبادل للكرة مع طارمي، اخترق منطقة الجزاء من الجهة اليمنى وراوغ نيكولو سافونا، ثم سدد كرة من زاوية ضيقة ردّها القائم الأيمن (43).
وانقلبت الأمور في بداية الشوط الثاني، وبدا لاعبو يوفنتوس أكثر عدوانية واندفاعاً ورغبة بافتتاح التسجيل، ولكن رغبتهم اصطدمت مجددا ببراعة سومر الذي تصدّى في مرة أولى للوافد الجديد البرتغالي ريناتو فيجا (49) ثم في مرة ثانية لكونسيساو (50).
غير أن مجهوداتهم تكللت بالنجاح في الدقيقة 74، وبعد مجهود فردي للوافد الجديد الفرنسي راندال كولو مواني راوغ خلاله أكثر من لاعب لإنتر داخل المنطقة، هيّأ الكرة أمام كونسيساو الذي ركنها من مسافة قريبة إلى يمين سومر.
وكاد الهولندي تون كوبماينرس ينهي الأمور، بيد أن تسديدته من مسافة قريبة أنقذها دمفريس قبل عبورها خط المرمى (76).