موقع 24:
2025-05-03@08:07:34 GMT

5 علامات تحذيرية شائعة لأمراض الرئة

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

5 علامات تحذيرية شائعة لأمراض الرئة

يتم الاحتفال باليوم العالمي للرئة كل عام في 25 سبتمبر (أيلول) لرفع مستوى الوعي حول صحة الرئتين، وعادة ما يتم التركيز في هذا اليوم على أهمية حماية صحة الرئتين، وعلى الأعراض التي تمكننا من اكتشاف الأمراض المرتبطة بهما.

فيما يلي مجموعة من أهم أعراض أمراض الرئتين، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا: 

​السعال المستمر​ غالباً ما يكون السعال المستمر أو المزمن علامة على وجود خلل ما في الجهاز التنفسي.

. في حين أن السعال العرضي أمر طبيعي، إلا أن السعال الذي يستمر لعدة أسابيع، قد يكون مؤشراً على مشاكل الرئة الكامنة، ومن الضروري استشارة أخصائي الرعاية الصحية إذا كنت تعاني من السعال المستمر، لأنه قد يكون أحد أعراض حالات مثل التهاب الشعب الهوائية المزمن أو الربو أو حتى سرطان الرئة.

ضيق في التنفس​ إذا عانيت من ضيق في التنفس بشكل متكرر حتى أثناء الأنشطة الروتينية التي لم تشكل مشكلة من قبل، فهذه علامة خطيرة.. إذ يمكن أن يكون ضيق التنفس، أحد أعراض أمراض الرئة مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD)، أو التليف الرئوي، أو أمراض القلب.. ومن الضروري إجراء تقييم سريع من قبل مقدم الرعاية الصحية لتحديد السبب والعلاج المناسب.

الصفير​ وفقا لمايو كلينيك، فإن الصفير هو صوت صفير عالي النبرة يصدر أثناء التنفس.. غالباً ما يشير ذلك إلى أن مجاري الهواء لديك ضيقة أو مقيدة، ما يجعل من الصعب على الهواء التدفق بحرية، ويرتبط الصفير عادةً بالربو أو الحساسية أو مرض الانسداد الرئوي المزمن.. إذا كنت تعاني من الصفير، فمن الضروري طلب الرعاية الطبية لتحديد المشكلة الأساسية والحصول على العلاج المناسب.

​ألم في الصدر​ هناك عوامل متعددة قد تسبب ألم الصدر، إلا أن ألم الصدر المرتبط بالرئتين، عادة ما يكون حاداً ومؤلماً للغاية، وقد يتفاقم مع التنفس العميق أو السعال.. ويمكن أن تظهر أمراض الرئة مثل الالتهاب الرئوي أو ذات الجنب أو حتى سرطان الرئة على شكل ألم في الصدر، لذا يجب استشارة أخصائي الرعاية الصحية فور الشعور بآلام حادة في الصدر. 


سعال الدم

يعد نفث الدم، أو سعال الدم، من الأعراض الشديدة التي لا ينبغي تجاهلها أبداً.. في حين أنه قد لا يشير دائماً إلى حالة خطيرة، إلا أنه يمكن أن يرتبط بسرطان الرئة أو السل أو الانسداد الرئوي، ويتطلب سعال الدم عناية طبية فورية لتحديد سببه وبدء العلاج المناسب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها

أميرة خالد

تنتشر الكثير من النصائح والمعتقدات في عالم العناية بالشعر،والتي يتم تداولها على نطاق واسع دون التأكد من صحتها.

ورغم أنها قد تبدو منطقية للبعض، إلا أن اعتمادها بشكل أعمى قد يؤدي إلى نتائج عكسية تؤثر سلباً على صحة الشعر وحيويته. فيما يلي نستعرض أبرز هذه المفاهيم الشائعة ونكشف حقيقتها بحسب ما يؤكده خبراء العناية بالشعر.

يعتقد أن غسل الشعر بشكل يومي يسبب جفافه ويزيد من تساقطه، لكن الحقيقة أن هذا الأمر ليس مدعومًا بأية دراسات علمية.

ويؤكد المتخصصون أن غسل الشعر يوميًا لا يشكل مشكلة طالما يتم استخدام شامبو لطيف وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على تنظيف فروة الرأس جيدًا وشطف الشعر بالكامل لتجنب تراكم بقايا المستحضرات.

بالمقابل، عدم غسل الشعر لفترات طويلة قد يؤدي إلى تراكم الزيوت والأوساخ، مما يتسبب بمشاكل مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني.

ومن أكثر الأفكار رواجًا أن قص أطراف الشعر بانتظام يساعد على نموه بشكل أسرع، إلا أن ذلك غير صحيح علميًا.

فالقص لا يؤثر على البصيلات المسؤولة عن النمو، بل يساهم فقط في تحسين مظهر الشعر والتخلّص من التقصّف. ولتحفيز النمو فعليًا، يجب التركيز على تغذية فروة الرأس واستخدام مستحضرات مُعزّزة لنمو الشعر، إلى جانب تناول مكمّلات غذائية متخصصة عند الحاجة.

ويصدق الكثيرون المثل القائل “شعرة بيضاء تجيب عشرة”، لكن الطب لا يعترف بهذا المفهوم، فكل بصيلة تنتج شعرة واحدة، وعندما يتحول لونها إلى الأبيض فذلك نتيجة لتراجع إنتاج الميلانين، الصبغة المسؤولة عن لون الشعر، وبالتالي، نزع الشعرة البيضاء لا يُسرّع ظهور غيرها، بل قد يتسبب في تهيج فروة الرأس أو تلف البصيلات.

ويظن البعض أن الشعر يعتاد على منتجات العناية بمرور الوقت، مما يفقدها فعاليتها. لكن الحقيقة أن تغيّر نوعية الشعر يعود غالبًا لتبدلات هرمونية أو عوامل مناخية وليس لاعتياده على منتج معين.

لذا، يُفضل تغيير المنتجات فقط عند ملاحظة تغيرات فعلية في حالة الشعر، وليس بشكل عشوائي. كما يجب تجنّب الإفراط في استخدام المنتجات، مثل المقشرات أو الزيوت، التي قد تؤدي إلى تهيّج الفروة أو ثقل الشعر.

ويعلق كثيرون آمالاً كبيرة على الشامبو المضاد للتساقط، لكن وظيفته الأساسية تظل تنظيف الشعر وليس علاجه، وحتى الشامبوهات التي تحتوي على مكونات فعالة تحتاج إلى وقت أطول من المعتاد (نحو 10 دقائق) لتظهر نتائجها، لذلك، يُنصح بإدراج الشامبو ضمن روتين متكامل يتضمّن أمصالاً وأقنعة مغذية، وربما مكمّلات غذائية لتعزيز فعاليته.

إقرأ أيضًا

5 أخطاء شائعة عند غسل الشعر تؤدي إلى تساقطه

 

مقالات مشابهة

  • 5 خرافات شائعة عن العناية بالشعر يجب التوقف عن تصديقها
  • تحذيرات للحوامل .. ارتفاع معدلات السعال الديكي في المملكة المتحدة
  • الصحة: إجراء قساطر قلبية دقيقة لعلاج حالات الانغلاق المزمن للشريان التاجي مجانا
  • لبنان يوجه رسالة تحذيرية إلى "حماس"
  • 5 علامات تحذيرية.. الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة يغيّر سلوك الأطفال
  • الأدوية المناعية تفتح آفاقا جديدة في علاج التليف الرئوي
  • تدريب أعضاء بعثة الحج الطبية على مكافحة العدوى وإنعاش القلب الرئوي
  • سوريا.. غارة إسرائيلية «تحذيرية» على صحنايا ودمشق ترفض التدخل الخارجي
  • أسبوع الإمارات لأمراض الجهاز الهضمي 2025: تعزيز الابتكار في صحة الجهاز الهضمي
  • 10 نصائح لمرضى الحساسية والأمراض التنفسية لتجنب رياح الخماسين وارتفاع الحرارة