أستاذ قانون يوضح شروط الترشح للانتخابات الرئاسية 2024.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكد اللواء دكتور طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري، أن مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات الذي عقد اليوم وهو استكمال للمؤتمر الذي عقدته الهيئة الأسبوع المنصرم، موضحًا أن الهيئة الوطنية هي المسئولة عن الكل الانتخابات والاستفتاءات في مصر.
وقال اللواء دكتور طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات الذي عقد اليوم كان بمثابة رد قوي على كل المشككين في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وتابع اللواء دكتور طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري،: كل مواطن تجاوز سن الـ18 عاما، ومدون اسمه في جدول الانتخابات، له حق التصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وعن شروط الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، أوضح طارق خضر، أن يكون المترشح مصري الجنسية من أبوين مصريين، وألا يكون قد حمل أو أى من والديه أو زوجة جنسية دولة أخرى، بالإضافة إلى الحصول على 20 ألف توكيل من المواطنين من 15 محافظة، أو الحصول على تأييد من 20 نائب بمجلس النواب.
وأكمل اللواء دكتور طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري،: التصويت للانتخابات الرئاسية خارج مصر سيكون من 1: 3 ديسمبر، والتصويت في الداخل سيكون خلال الفترة من 10: 13 ديسمبر المقبل، مؤكدًا أن هذه المدة كافية للتصويت لكل من لهم حق في التصويت.
وأشار اللواء دكتور طارق خضر، أستاذ القانون الدستوري، خضر إلى أن تلقي طلبات الترشح من الراغبين في تقديم أوراقهم للانتخابات الرئاسية، سيكون خلال الفترة من 5 أكتوبر إلى 14 أكتوبر من الساعة 9 صباحا حتى الساعة 5 مساءً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية المقبلة الانتخابات الرئاسية الإعلامية عزة مصطفى الترشح للانتخابات الترشح للانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة للانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
مناقشة دور الإعلام للحدّ من آثار المعلومات المضللة على الانتخابات
اختتمت في مدينة بنغازي فعاليات ندوة نقاشية، “حول دور الإعلام في الحد من الحملات والمعلومات المضللة وأثرها على الأمن الانتخابي”.
وضمت الندوة “إعلاميين وممثلين عن المفوضية الوطنية العليا للانتخابات ووزارة الداخلية والهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي وممثلين عن منظمات المجتمع المدني من مختلف مناطق ليبيا”.
ويأتي عقد هذا المنتدى “امتدادًا للمنتديات السابقة التي نظمتها شعبة دعم المؤسسات الأمنية في بعثة الأمم المتحدة، في كل من طرابلس وبنغازي حول تعزيز أمن الانتخابات في ليبيا”.
وقام المشاركون على مدى يومين “بتشخيص ظاهرة الحملات والمعلومات المضللة وتأثيرها على الأمن الانتخابي من خلال عروض ومداخلات قُدّمت من قبل فريق البعثة والممثلين عن الجهات المشاركة”.
كما ناقش المشاركون “الوضع الإعلامي الراهن وكيفية التعامل مع هذه الظاهرة التي تهدد شفافية ونزاهة الانتخابات”.
واستمع المشاركون “لعرض جهود المفوضية العليا للانتخابات في حملات التوعية وجهود وزارة الداخلية في تأمين الانتخابات والتحديات التي تواجه الإدارات المعنية أثناء العملية الانتخابية”.
كما تم “عرض دراسة حالة عن الحملات الانتخابية في بلدية الخمس، ومناقشة الاختلالات الإعلامية التي رافقتها، علاوة على ذلك جرى استعراض مجموعة من التجارب المحلية والدولية في مكافحة التضليل الإعلامي وسبل الحد من الظاهرة في السياق الانتخابي”.
وخلص المشاركون، البالغ عددهم قرابة 70 شخص، 35% من، إلى “جملة من التوصيات العملية تشمل تحسين البيئة التشريعية المنظمة للانتخابات وإشراك مختلف الجهات الرسمية والمجتمع المدني والإعلام للحد من الآثار السلبية للمعلومات المضللة على سير العملية الانتخابية”.