تحديد الدوائر وندب القضاة على أجندة الاجتماع الأول لـ"الجمعية العامة لمحاكم الظاهرة"
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
عبري- ناصر العبري
عقدت الجمعية العامة لقضاة محاكم محافظة الظاهرة اجتماعها الأول للعام القضائي الجديد 2023-2024، برئاسة فضيلة الشيخ القاضي موسى بن سالم بن صالح الفارسي رئيس محكمة الاستئناف بعبري ورئيس الجمعية العامة، وبحضور أصحاب الفضيلة قضاة الاستئناف والابتدائية وممثلي أعضاء الادعاء العام بمحافظة الظاهرة.
وعبّر فضيلة رئيس الجمعية عن شكره لأصحاب الفضيلة القضاة وأعضاء الادعاء العام على ما الجهود المبذولة خلال العام القضائي الماضي، معربًا عن أمله أن يشهد هذا العام القضائي المزيد من الإنجازات من أجل مواصلة تحقيق القضاء العادل الذي يدعم مسيرة التنمية.
واستعرض رئيس الجمعية ما تم تحقيقه من إنجازات في مختلف المجالات القضائية والإدارية، في ظل الرعاية السامية من لدن جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- رئيس المجلس الأعلى للقضاء، وجهود معالي السيد نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء.
وناقش الاجتماع عددا من المواضيع مثل أطر تحديد الدوائر القضائية وتشكيلها وساعات وأيام انعقادها، وكذلك ندب أصحاب الفضيلة القضاة، وعدد من الملفات التي تخدم مصلحة العمل وسائر الأمور الإدارية لمحاكم المحافظة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تعين رئيس جديد للاستخبارات في سوريا.. من هو أنس خطاب؟
أعلنت القيادة العامة للإدارة الجديدة في سوريا، الخميس، تعيين أنس خطاب رئيسا جديدا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد.
خطاب – المعروف باسم أبو أحمد حدود، بحسب وسائل إعلام محلية، من مدينة جيرود في ريف دمشق، وهو الأمير الأمني العام في إدلب وهيئة تحرير الشام.
وتولى مهمة الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وبدأ يتولى فيها مهمات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام (تجسس) عن أبناء كل منطقة.
على لائحة الإرهاب
أُدرج اسم أنس حسن خطَاب في قائمة الإرهاب في سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة.
أصبح أنس حسن خطاب الأمير الإداري لجبهة النصرة لأهل الشام في مطلع عام 2014. وفق تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.
وكان في أواخر عام 2013 أحد قادة جبهة النصرة والأمير الإداري العام لهذه الجماعة، كما أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع لجبهة النصرة.
وكان خطاب يجري اتصالات بشكل دوري مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وقد ساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.