النائب العام الليبي: دعوى جنائية ضد ١٦ مسؤولًا عن كارثة فيضان درنة
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – أفاد النائب العام الليبي، الاثنين، بأن سلطة التحقيق تحرك الدعوى الجنائية ضد 16 مسؤولا عن إدارة مرفق السدود في البلاد، جراء انهيار سدي درنة بالتزامن مع إعصار دانيال الذي ضرب عدة مدن شرق البلاد.
وقال مكتب النائب العام في بيان، إن سلطة التحقيق تحرك الدعوى الجنائية ضد 16 مسؤولا عن إدارة مرفق السدود في البلاد.
وأشار البيان إلى “عدم حضور عدة مسؤولين للاستجواب ومن بينهم، رئيس هيئة الموارد المائية السابق، وخَلفه، ومدير إدارة السدود وسلفه، ورئيس قسم تنفيذ مشروعات السدود والصيانة، ورئيس قسم السدود بالمنطقة الشرقية، ورئيس مكتب الموارد المائية في درنة، وعميد بلدية درنة بما يدفع عنهم، مسؤولية إهمالهم اتخاذ وسائل الحيطة من الكوارث، وتسببهم في خسائر اقتصادية”.
وبحسب البيان، تقرر حبس “الأشخاص المذكورين بصفاتهم احتياطيا، ومواصلة التحقيق في مواجهة بقية المسؤولين عن حادثة فيضان درنة”.
واشار إلى أن اللجنة تولت في درنة وبنغازي وطرابلس، إجراء ما يلزم التحقيق، بما يشمل استيفاء المعلومات، وإجراء المعاينات وتسجيل الخسائر في الأرواح، وتوثيق الأضرار المادية المترتبة عن الكارثة، وتدقيق الإجراءات الإدارية والمالية، المتعلقة بالعقد المبرم بين الهيئة العامة للمياه، مع شركة الإنشاءات، لتأهيل سدي، وادي درنة وأبو منصور.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
البرهان يبحث مع مسؤول أممي إمكانية إيصال المساعدات إلى الفاشر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، في اتصال هاتفي، مع مساعد الأمين العام للأمم المتحدة توم فليتشر، القضايا الإنسانية وعمليات توصيل المساعدات الإنسانية لمدينة الفاشر غربي السودان.
وتم خلال الاتصال -وفقا لوكالة الأنباء السودانية- بحث أيضا إمكانية إيصال المساعدات إلى الفاشر مع تجنب العوائق التي تعترض سير القوافل الإنسانية من قبل مليشيا" الدعم السريع" المتمردة أو الجماعات الأخرى.
وتم التأكيد أيضا على سرعة إيصال المساعدات عبر الطرق التي يسهل بها عبور القوافل الإنسانية إلى مدينة الفاشر.
وكانت الأمم المتحدة قد طالبت بإقامة قواعد إمداد لوجستية حول الفاشر لتسهيل العمل الإنساني وذلك في مناطق مليط وطويلة. وقد وافقت حكومة السودان على ذلك.